الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر نشاط
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
.| الأرشـــيــــــف |.
إرشيف المنتديات
,, البريمي لـ بَصَمّتنا أحلى
هُنَا تَجْمَع جروب {الْحِكْمَة}..
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="Hydrangea" data-source="post: 1093493" data-attributes="member: 6204"><p>بين كل كلمة وكلمة نسجنا حروفآ لتشكل عبارة تحمل معنى </p><p>ومعان عدة وتجمع في خوافيها قصة بطلتها امرأة مسكينة تركت أولادها في منزل </p><p>يكاد سقفه أن يتهشم وذهبت لتأخذ فتات الخبز المتبقي عند الخباز</p><p>لتطعمه أولادها الذين لا يملكون مصدر رزق لهم لأن أباهم قد مات منذ زمن</p><p>وأعمارهم لا تتجاوز العاشرة</p><p>أستمرت هذه الحال عدت سنوات وكان لديها ابنتين و ولدين وكان الولدين يدرسان في النهار ويعملان في الليل لكي يوفران المال للأكل و الشرب و كانت الام تؤمن بالحكمه التي تقول ((الصبر مفتاح الفرج)) وتدعو الله عز وجل بأن ييسر آمرها هي و اولادها اليتامى ومثل كل يوم كانت الام تجمع فتات الخبز المتبقي عند الخباز و شاهدها الخباز على هذه الحال منذ عدة شهور وكان مديره يرغمه على طردها و لكن لم يستطع عضيآن أوآمر مديره خوفا من طرده لانه اذا طرد من العمل سيموت اطفاله من الجوع و هذه الوظيفه مصدر رزقه الوحيد فطرد الخباز الام المسكينه من ذالك المكان وقال لها بان لاترجع إلى المخبز مرة أخرى فذهبت هذه المرأة كعادتها لبيتها الصغير و لكن لم تحظر معها فتات الخبز و كانت الغرفه التي تسكن بها قد تأزمت حالتها و أصبح السقف في حالة يرثى لها و قد بدا بالتحطم شيئا فشيئا و في يوم من آلأيآم اليوم سقط سقف الغرفه التي كانت الامراه تسكن بها هي و اولادها فلم يكن أحد في المنزل سوى الفتاتين لان الصبيان كانا يعملان والام تبحث عن مصدر للرزق و عند وصول الام للبيت هي و ولديها وجدت البيت التي كانت تسكن به أو بالاحراء الغرفه الصغيرة قد تهدمت و بادرة بالبحث عن طفلتيها بين الحجارة والصخور المتبقية من الغرفه لكن لم تجدهما وَ بعد برهة أتت جآرتهآ و قالت لهآ بان فتاتيها نقلتى الى المشفى القريب منهم فذهبت تهرول وتردد كلمه بين شفتيها (( آستغفر الله رب التوبة العلي العظيم )) ف عندما وصلت الى المشفى سالت الممرضه عن فتاتيها فاخبرتها بأن واحدة منهن توفيت و الاخرى حياتها في خطر، بعد عدت شهور أستيقظت الفتاة وتعدت مرحلة الخطر و كانت الام تدعي ربهآ بان ييسر آمرها و كانت هنالك أمراة تسمعها كل يوم و هي إمرأة غنية تحب فعل الخير للمحتآجين وَ آلفقرآء فذهبت للام بعد السلام عليها و أخبرتها بانها ستساعدها في محنتها و توفر لها الأكل والشرب والمسكن بلا مقابل فشكرت الام هذه الامراة من أعماق قلبها وفي عينها معان كثيرة </p><p></p><p>سأصبر حتى يعجز الصبر عن صبري ....و أصبر حتى يحكم الله في أمري</p><p>و أصبر حتى يعلم الصبر أني .... صبرت على شيء أمر من الصبر</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="Hydrangea, post: 1093493, member: 6204"] بين كل كلمة وكلمة نسجنا حروفآ لتشكل عبارة تحمل معنى ومعان عدة وتجمع في خوافيها قصة بطلتها امرأة مسكينة تركت أولادها في منزل يكاد سقفه أن يتهشم وذهبت لتأخذ فتات الخبز المتبقي عند الخباز لتطعمه أولادها الذين لا يملكون مصدر رزق لهم لأن أباهم قد مات منذ زمن وأعمارهم لا تتجاوز العاشرة أستمرت هذه الحال عدت سنوات وكان لديها ابنتين و ولدين وكان الولدين يدرسان في النهار ويعملان في الليل لكي يوفران المال للأكل و الشرب و كانت الام تؤمن بالحكمه التي تقول ((الصبر مفتاح الفرج)) وتدعو الله عز وجل بأن ييسر آمرها هي و اولادها اليتامى ومثل كل يوم كانت الام تجمع فتات الخبز المتبقي عند الخباز و شاهدها الخباز على هذه الحال منذ عدة شهور وكان مديره يرغمه على طردها و لكن لم يستطع عضيآن أوآمر مديره خوفا من طرده لانه اذا طرد من العمل سيموت اطفاله من الجوع و هذه الوظيفه مصدر رزقه الوحيد فطرد الخباز الام المسكينه من ذالك المكان وقال لها بان لاترجع إلى المخبز مرة أخرى فذهبت هذه المرأة كعادتها لبيتها الصغير و لكن لم تحظر معها فتات الخبز و كانت الغرفه التي تسكن بها قد تأزمت حالتها و أصبح السقف في حالة يرثى لها و قد بدا بالتحطم شيئا فشيئا و في يوم من آلأيآم اليوم سقط سقف الغرفه التي كانت الامراه تسكن بها هي و اولادها فلم يكن أحد في المنزل سوى الفتاتين لان الصبيان كانا يعملان والام تبحث عن مصدر للرزق و عند وصول الام للبيت هي و ولديها وجدت البيت التي كانت تسكن به أو بالاحراء الغرفه الصغيرة قد تهدمت و بادرة بالبحث عن طفلتيها بين الحجارة والصخور المتبقية من الغرفه لكن لم تجدهما وَ بعد برهة أتت جآرتهآ و قالت لهآ بان فتاتيها نقلتى الى المشفى القريب منهم فذهبت تهرول وتردد كلمه بين شفتيها (( آستغفر الله رب التوبة العلي العظيم )) ف عندما وصلت الى المشفى سالت الممرضه عن فتاتيها فاخبرتها بأن واحدة منهن توفيت و الاخرى حياتها في خطر، بعد عدت شهور أستيقظت الفتاة وتعدت مرحلة الخطر و كانت الام تدعي ربهآ بان ييسر آمرها و كانت هنالك أمراة تسمعها كل يوم و هي إمرأة غنية تحب فعل الخير للمحتآجين وَ آلفقرآء فذهبت للام بعد السلام عليها و أخبرتها بانها ستساعدها في محنتها و توفر لها الأكل والشرب والمسكن بلا مقابل فشكرت الام هذه الامراة من أعماق قلبها وفي عينها معان كثيرة سأصبر حتى يعجز الصبر عن صبري ....و أصبر حتى يحكم الله في أمري و أصبر حتى يعلم الصبر أني .... صبرت على شيء أمر من الصبر [/QUOTE]
الإسم
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
.| الأرشـــيــــــف |.
إرشيف المنتديات
,, البريمي لـ بَصَمّتنا أحلى
هُنَا تَجْمَع جروب {الْحِكْمَة}..
أعلى