تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.

الرد على الموضوع

الرسالة: <blockquote data-quote="[ود]" data-source="post: 1050688" data-attributes="member: 7418">Sun, 31 يوليو 2011تدرس وزارة النقل والاتصالات في المرحلة الحالية عدة مشاريع لازدواجية عدد من الطرق منه ازدواجية طريق نزوى - ثمريت (الجزء من ولاية منح الى ولاية أدم) وهو يتضمن ازدواجية الجزء من الطريق الرئيسي بطول 45 كيلومترا من ولاية منح إلى ولاية أدم في المنطقة الداخلية، إضافة إلى مشروع طريق الباطنة السريع وهو طريق جديد بطول حوالي (272) كيلومترا والذي يعتبر من الطرق الدولية الرابطة ويخدم ولايات منطقة الباطنة، كما أنه يتضمن ازدواجية عدة وصلات رابطة مع طريق الباطنــــة الحالي بطـول اجمالي حوالي(242.5) كيلومتر.هذا ويتضمن هذا المشروع (22) تقاطعا متعدد المستويات (رئيسي) و(31) جسرا متعدد المستويات (ثانوي) بالإضافة إلى (26) جسرا للأودية بمنطقة الباطنة والعديد من العبارات الصندوقية في (1181) موقعاً.ويحظى قطاع النقل والاتصالات باهتمام متواصل من قبل حكومة حضرة صاحب الجلالة السلطان قابوس بن سعيد المعظم - حفظه الله ورعاه - لكون هذا القطاع هو العصب الرئيسي في التنمية الاقتصادية والاجتماعية للدولة عن طريق ربطه لمراكز التنمية الاجتماعية والاقتصادية وتسهيل تنقل البضائع والسكان فيما بين هذه المراكز بعضها البعض وربط السلطنة بالدول المجاورة.وفي الوقت الحالي فإن طريق وادي بني خروص بطول 34 كيلومترا يأتي ضمن أبرز المشاريع الجاري تنفيذها، وكذلك الأمر بالنسبة لازدواجية الطريق من دوار الزروب حتى دوار مستشفى البريمي الذي يعتبر استكمالا للطريق الممتد من ولاية صحار الى محافظة البريمي، ويبلغ طوله (17) كيلومترا مع (24) كيلومترا طرق خدمة. كما يعد طريق ينقل - فدا - ضنك الذي يربط ولاية ينقل بولاية ضنك، ويبلغ طوله 31 كيلومترا وأيضا تأهيل طريق نزوى- ثمريت (المرحلتان الثالثة والرابعة؛ الجزءان الثالث والثاني من بين تلك المشاريع، إلى غيرها من المشاريع التي تتم دراستها في المرحلة الحالية.</blockquote>

الإسم

التحقق