•¦{ آلبُريْمِے دَآرِيْ }¦•
¬°•| فَخْرِ الْبُريْمِي |•°¬
أهالي شناص يثمنون الأعمال الإنشائية لمرفأ العبارات بميناء شناص
اعتبروها تساهم في تنشيط الحركة السياحية والتجارية
يتواصل في ميناء شناص التجاري تنفيذ مشروع الأعمال الإنشائية لمرفأ العبارات السريعة بميناء شناص الذي تنفذه وزارة النقل والاتصالات حيث وصل المشروع إلى مراحل متقدمة منه وتقدر تكلفته بأكثر من ثمانية ملايين ريال عماني. وبعد أن أعلنت الشركة الوطنية لعبارات مؤخرا عن استعدادها للعمل في بدء تدشين الخط البحري ما بين ولاية شناص بمنطقة الباطنة وولاية خصب بمحافظة مسندم بانتظار الانتهاء من تصميم وإنشاء الأرصفة الخاصة بها في ميناء شناص ليكون الميناء بذلك نقطة جديدة تضاف لخط مسار العبارات. فقد عبر عدد من المواطنين من أبناء ولاية شناص عن سعادتهم بهذه الخدمة مثمنين دور الحكومة في إنشاء مرفأ العبارات بميناء الولاية وما سيسهم في تنشيط حركة النقل البحري بين شناص وخصب بمحافظة مسندم حيث يقول حسن بن عيسى البلوشي: بلا شك ان المشروع نعتبره نحن كمواطنين مهما وحيويا وسيخدم الولاية من النواحي الاجتماعية والاقتصادية، وسيوفر الوقت والجهد على المواطنين والمقيمين من حيث سهولة التنقل وبأسلوب مريح، وكما علمنا بأن الشركة الوطنية للعبارات وبعد اكتمال مشروع مرفأ العبارات الميناء ستسير رحلاتها لولاية خصب وهذا سيدفع العديد من المواطنين إلى استخدام هذه العبارات في النقل، كما سيستفيد بعض التجار من الخدمة في تخليص العديد من الإجراءات التجارية متوجهين بالشكر إلى وزارة النقل والاتصالات على هذا المشروع الذي نترقب جميعا الاحتفال بافتتاحه قريبا.
ويقول يحيى الزعابي: كنت أجهل في البداية أهمية المشروع الجاري تنفيذه في ميناء شناص ولكن بعد التصريح الأخير للشركة الوطنية للعبارات حول انتظارها للانتهاء من المشروع في تسيير خط رحلات جديد لها بين شناص وخصب أدركت البعد الاجتماعي والاقتصادي وسهولة التنقل التي سيحظى بها المواطنون في عملية التنقل بين شناص وخصب وبالتالي توفير الوقت وتقديم خدمة نقل بحرية، كما علمنا من ان النقل سيتم بالعبارات التي تمتلكها الشركة وبالتالي من وجهة نظري الشخصية بأن الخدمة مفيدة جدا ويترقب تدشينها العديد من المواطنين سواء من ولاية شناص او الولايات المجاورة، وأيضا الحال في ولايات محافظة مسندم الذين أيضا سيستفيدون من مرفأ العبارات والتنقل بين المحافظة ولاية شناص والولايات الأخرى بمنطقة الباطنة.
أما المواطن عبدالله البدواوي فيرى أن المشروع وما ستقدمه الشركة الوطنية للعبارات من خدمة النقل البحري من مرفأ العبارات بين مينائي شناص وخصب سيساعد الكثيرين على التخلص من عناء ومشقة التنقل البحري بين منطقة الباطنة ومحافظة مسندم وخاصة الموظفين في كل من الباطنة ومسندم، ويضيف: أعتقد أني إن قلت بأن الكثيرين ينتظرون ويترقبون تدشين خدمة النقل البحري بواسطة العبارات بين شناص وخصب فإني لن أصل إلى مستوى هذا الترقب، فهي خدمة بلا شك ستستفيد منها شريحة كبيرة من أبناء ولايات منطقة الباطنة بشكل عام وولاية شناص بشكل خاص من جهة وأبناء ولايات محافظة مسندم من الجهة الأخرى وتحديدا كما ذكرت سابقا الموظفين، لأنها ستعطيهم مساحة من حرية التنقل وسهولته من جهة وأيضا الراحة من عناء الطريق من جهة أخرى، فنتمنى في القريب العاجل ان نسمع خبر تدشين هذه الخدمة في ميناء شناص بعد أن سمعنا تصريح الشركة الوطنية الأخير عن استعدادها الحالي لتدشين هذه الخدمة فور اكتمال مشروع مرفأ العبارات بميناء شناص.
فيا يرى المواطن خليل بن إبراهيم البلوشي ان اكتمال المشروع وتدشين خدمة النقل البحري من عبر العبارات من الشركة الوطنية للعبارات سيساهم بشكل واضح في تنشيط الحركة السياحية التي ستنعكس على الحركة الاقتصادية في الولاية وأيضا قد تفتح هذه الخدمة أفكارا لمشاريع اقتصادية جديدة تتوافق مع حركة النقل البحري من وإلى شناص والولاية المجاورة، معتبرا سرعة اكمال المشروع، كما أعلنت الشركة خطوة من أجل تدشين هذه الخدمة وعليه يتمنى من وزارة النقل والاتصالات الإسراع في الاحتفال بتدشين المشروع مما سيساهم في سرعة تدشين الشركة للخدمة، ويضيف: كما ان هنالك فوائد اجتماعية تتمثل في تسهيل الزيارات بين الأقارب في شناص وولايات محافظة مسندم وغيرها من الفوائد الأخرى المتحققة، فكل الشكر لوزارة النقل والاتصالات وللشركة الوطنية للعبارات على ما سيتم تقديمه من خدمات النقل البحري للمواطن والمقيم.
تجدر الاشارة هنا إلى انه قد تم استكمال الإضافات الأخرى لمشروع الأعمال المدنية لمرفأ العبارات السريعة بميناء شناص ومنها عمل السياج الخارجي لموقع مرفأ العبارات الذي يقع في الجهة الشمالية من الميناء وكذلك عمل بوابتين للدخول إحداهما من موقع الميناء بمحاذاة الطريق المؤدي إلى سوق الأسماك والأخرى من الجهة الغربية من الميناء في الجزء المخصص للمرفأ العبارات للقادمين من خارج منطقة الميناء إضافة إلى رصف طريق جديد يؤدي مباشرة الى المرفأ من البوابة الغربية منه بعد ان تم عمل دوار يفصل بين مدخل الميناء الرئيسي وبين الطريق الجديد الذي تم تزويده كذلك بأعمدة الإنارة
اعتبروها تساهم في تنشيط الحركة السياحية والتجارية
يتواصل في ميناء شناص التجاري تنفيذ مشروع الأعمال الإنشائية لمرفأ العبارات السريعة بميناء شناص الذي تنفذه وزارة النقل والاتصالات حيث وصل المشروع إلى مراحل متقدمة منه وتقدر تكلفته بأكثر من ثمانية ملايين ريال عماني. وبعد أن أعلنت الشركة الوطنية لعبارات مؤخرا عن استعدادها للعمل في بدء تدشين الخط البحري ما بين ولاية شناص بمنطقة الباطنة وولاية خصب بمحافظة مسندم بانتظار الانتهاء من تصميم وإنشاء الأرصفة الخاصة بها في ميناء شناص ليكون الميناء بذلك نقطة جديدة تضاف لخط مسار العبارات. فقد عبر عدد من المواطنين من أبناء ولاية شناص عن سعادتهم بهذه الخدمة مثمنين دور الحكومة في إنشاء مرفأ العبارات بميناء الولاية وما سيسهم في تنشيط حركة النقل البحري بين شناص وخصب بمحافظة مسندم حيث يقول حسن بن عيسى البلوشي: بلا شك ان المشروع نعتبره نحن كمواطنين مهما وحيويا وسيخدم الولاية من النواحي الاجتماعية والاقتصادية، وسيوفر الوقت والجهد على المواطنين والمقيمين من حيث سهولة التنقل وبأسلوب مريح، وكما علمنا بأن الشركة الوطنية للعبارات وبعد اكتمال مشروع مرفأ العبارات الميناء ستسير رحلاتها لولاية خصب وهذا سيدفع العديد من المواطنين إلى استخدام هذه العبارات في النقل، كما سيستفيد بعض التجار من الخدمة في تخليص العديد من الإجراءات التجارية متوجهين بالشكر إلى وزارة النقل والاتصالات على هذا المشروع الذي نترقب جميعا الاحتفال بافتتاحه قريبا.
ويقول يحيى الزعابي: كنت أجهل في البداية أهمية المشروع الجاري تنفيذه في ميناء شناص ولكن بعد التصريح الأخير للشركة الوطنية للعبارات حول انتظارها للانتهاء من المشروع في تسيير خط رحلات جديد لها بين شناص وخصب أدركت البعد الاجتماعي والاقتصادي وسهولة التنقل التي سيحظى بها المواطنون في عملية التنقل بين شناص وخصب وبالتالي توفير الوقت وتقديم خدمة نقل بحرية، كما علمنا من ان النقل سيتم بالعبارات التي تمتلكها الشركة وبالتالي من وجهة نظري الشخصية بأن الخدمة مفيدة جدا ويترقب تدشينها العديد من المواطنين سواء من ولاية شناص او الولايات المجاورة، وأيضا الحال في ولايات محافظة مسندم الذين أيضا سيستفيدون من مرفأ العبارات والتنقل بين المحافظة ولاية شناص والولايات الأخرى بمنطقة الباطنة.
أما المواطن عبدالله البدواوي فيرى أن المشروع وما ستقدمه الشركة الوطنية للعبارات من خدمة النقل البحري من مرفأ العبارات بين مينائي شناص وخصب سيساعد الكثيرين على التخلص من عناء ومشقة التنقل البحري بين منطقة الباطنة ومحافظة مسندم وخاصة الموظفين في كل من الباطنة ومسندم، ويضيف: أعتقد أني إن قلت بأن الكثيرين ينتظرون ويترقبون تدشين خدمة النقل البحري بواسطة العبارات بين شناص وخصب فإني لن أصل إلى مستوى هذا الترقب، فهي خدمة بلا شك ستستفيد منها شريحة كبيرة من أبناء ولايات منطقة الباطنة بشكل عام وولاية شناص بشكل خاص من جهة وأبناء ولايات محافظة مسندم من الجهة الأخرى وتحديدا كما ذكرت سابقا الموظفين، لأنها ستعطيهم مساحة من حرية التنقل وسهولته من جهة وأيضا الراحة من عناء الطريق من جهة أخرى، فنتمنى في القريب العاجل ان نسمع خبر تدشين هذه الخدمة في ميناء شناص بعد أن سمعنا تصريح الشركة الوطنية الأخير عن استعدادها الحالي لتدشين هذه الخدمة فور اكتمال مشروع مرفأ العبارات بميناء شناص.
فيا يرى المواطن خليل بن إبراهيم البلوشي ان اكتمال المشروع وتدشين خدمة النقل البحري من عبر العبارات من الشركة الوطنية للعبارات سيساهم بشكل واضح في تنشيط الحركة السياحية التي ستنعكس على الحركة الاقتصادية في الولاية وأيضا قد تفتح هذه الخدمة أفكارا لمشاريع اقتصادية جديدة تتوافق مع حركة النقل البحري من وإلى شناص والولاية المجاورة، معتبرا سرعة اكمال المشروع، كما أعلنت الشركة خطوة من أجل تدشين هذه الخدمة وعليه يتمنى من وزارة النقل والاتصالات الإسراع في الاحتفال بتدشين المشروع مما سيساهم في سرعة تدشين الشركة للخدمة، ويضيف: كما ان هنالك فوائد اجتماعية تتمثل في تسهيل الزيارات بين الأقارب في شناص وولايات محافظة مسندم وغيرها من الفوائد الأخرى المتحققة، فكل الشكر لوزارة النقل والاتصالات وللشركة الوطنية للعبارات على ما سيتم تقديمه من خدمات النقل البحري للمواطن والمقيم.
تجدر الاشارة هنا إلى انه قد تم استكمال الإضافات الأخرى لمشروع الأعمال المدنية لمرفأ العبارات السريعة بميناء شناص ومنها عمل السياج الخارجي لموقع مرفأ العبارات الذي يقع في الجهة الشمالية من الميناء وكذلك عمل بوابتين للدخول إحداهما من موقع الميناء بمحاذاة الطريق المؤدي إلى سوق الأسماك والأخرى من الجهة الغربية من الميناء في الجزء المخصص للمرفأ العبارات للقادمين من خارج منطقة الميناء إضافة إلى رصف طريق جديد يؤدي مباشرة الى المرفأ من البوابة الغربية منه بعد ان تم عمل دوار يفصل بين مدخل الميناء الرئيسي وبين الطريق الجديد الذي تم تزويده كذلك بأعمدة الإنارة