•¦{ آلبُريْمِے دَآرِيْ }¦•
¬°•| فَخْرِ الْبُريْمِي |•°¬
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته,,
الثلاثاء 26/7/2011م كتبه: البريمي داري ومرباي..
في صباح هذا اليوم ذهبت إلى مستشفى البريمي بعد إنقطاع طويل والحمد لله على الصحة والعافية ورأيت مناظر تحز في
النفس من فئة معينة من الشباب والشابات،،
لا أدري ماهو سبب مجيئهم للمستشفى رأيتهم يتجولون في الممرات يوزعون الإبتسامات ملامحهم لاتدل على شخص
أتى إلى العلاج ولايبدو عليهم علامات إعياء أو مرض ..
كانوا في كامل أناقتهم بالنسبة للشباب نظارة عاكس تخفي أعينهم والكندورة شفافة تبرز ملامح الوزار ذو المربعات
تراهم يسيرون في كل أرجاء المستشفى تارة هنا وتارةً هناك كأنهم يبحثون عن شيئ مفقود..!
أما بعض الفتيات الله يصلح من شأنهم أقول البعض ولا أعمم..
يأتين إلى المستشفى بكامل زينتهن وكأنهن مدعوات إلى حفلة أو فرح..
رؤوسهن منتفخة وكأنهن وضعن سلة تحت غطاء الرأس..
تذكرت الحديث الشريف :-
قال الرسول صلى الله عليه وسلم : ( نساء كاسيات عاريات مائلات مميلات روؤسهن كأسنمة البخت
المائلة لا يدخلن الجنة ولا يجدن ريحها)..
يمشين وسماعة التلفون على آذانهن ويوزعن الإبتسامات على هذا وذاك كأنهن من مشاهير هووليود..
السؤال..
ألا توجد قدسية للمستشفى ..؟
ألا يوجد رادع لمثل هذه الفئات من قبل المؤسسات الحكومية؟
فهو مكان وجد للمرضى يجب إحترامه هناك كبار السن وهناك من يتألم من الوجع جاءوا إلى هذا المكان لعله يكون سبب
في تخفيف أوجاعهم..
وفي النهاية ليس بإستطاعتنا إلا أن ندعو للجميع بالهداية والتفكر وإحترام حق المرضى..
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته,,
الثلاثاء 26/7/2011م كتبه: البريمي داري ومرباي..
في صباح هذا اليوم ذهبت إلى مستشفى البريمي بعد إنقطاع طويل والحمد لله على الصحة والعافية ورأيت مناظر تحز في
النفس من فئة معينة من الشباب والشابات،،
لا أدري ماهو سبب مجيئهم للمستشفى رأيتهم يتجولون في الممرات يوزعون الإبتسامات ملامحهم لاتدل على شخص
أتى إلى العلاج ولايبدو عليهم علامات إعياء أو مرض ..
كانوا في كامل أناقتهم بالنسبة للشباب نظارة عاكس تخفي أعينهم والكندورة شفافة تبرز ملامح الوزار ذو المربعات
تراهم يسيرون في كل أرجاء المستشفى تارة هنا وتارةً هناك كأنهم يبحثون عن شيئ مفقود..!
أما بعض الفتيات الله يصلح من شأنهم أقول البعض ولا أعمم..
يأتين إلى المستشفى بكامل زينتهن وكأنهن مدعوات إلى حفلة أو فرح..
رؤوسهن منتفخة وكأنهن وضعن سلة تحت غطاء الرأس..
تذكرت الحديث الشريف :-
قال الرسول صلى الله عليه وسلم : ( نساء كاسيات عاريات مائلات مميلات روؤسهن كأسنمة البخت
المائلة لا يدخلن الجنة ولا يجدن ريحها)..
يمشين وسماعة التلفون على آذانهن ويوزعن الإبتسامات على هذا وذاك كأنهن من مشاهير هووليود..
السؤال..
ألا توجد قدسية للمستشفى ..؟
ألا يوجد رادع لمثل هذه الفئات من قبل المؤسسات الحكومية؟
فهو مكان وجد للمرضى يجب إحترامه هناك كبار السن وهناك من يتألم من الوجع جاءوا إلى هذا المكان لعله يكون سبب
في تخفيف أوجاعهم..
وفي النهاية ليس بإستطاعتنا إلا أن ندعو للجميع بالهداية والتفكر وإحترام حق المرضى..