Mr.Engineer
¬°•| عضو شرف|•°¬
دودج «تشارجر إس آر تي 8» في الأسواق أواخر العام الجاري
تعتزم شركة «دودج» الأميركية لصناعة السيارات طرح طراز عام 2012 لسيارتها الرياضية «تشارجر إس آر تي 8» في الأسواق العالمية أواخر العام الجاري. وتأتي السيارة لتكمل مسيرة نجاحات طرز «تشارجر» الرياضية، إذ تعتزم «دودج» تزويد طراز عام 2012 بمحرك «إتش إي إم آي» المكون من ثماني أسطوانات سعة 6.4 لترات، يتنج استطاعة ميكانيكية تبلغ 465 حصاناً، ويدفعها لبلوغ سرعة 100 كلم/ساعة انطلاقاً من السكون في غضون أربع ثوان، لتدخل هذه السيارة الرياضية منافساً بارزاً للعديد من الأسماء الكبيرة في صناعة السيارات، ومنها سيارة «مرسيدس سي 63 إيه إم جي».
ويتصل محرك الأسطوانات الثماني إلى ناقل حركة أوتوماتيكي من خمس سرعات يتيح للسائق التحكم في عملية نقل الحركة تبعاً لنمط القيادة الذي يختاره السائق، إذ يتيح نمط القيادة الأوتوماتيكي خاصية نقل الحركة بين سرعة وأخرى بصورة أوتوماتيكية، وهو الأكثر استخداماً في نمط القيادة اليومية، فيما يتيح نمط القيادة الرياضي إمكانية التحول إلى نقل الحركة بصورة يدوية، ما يتيح للسائق الحصول على العزم والقوة القصوى للمحرك بصورة مماثلة لسيارات السباق.
ويأتي طراز 2012 بتصميم جديد لكل من المقدمة والمؤخرة، إذ تأتي المقدمة بشبكٍ أمامي جديد، إضافة إلى إدخال اللون الأسود على الجزء الوسطي للمصد الأمامي، ما يعزز القوة الرياضية لمظهر السيارة، وبشكلٍ مماثل، تم تصميم المصابيح الأمامية، التي باتت أكثر انحناءً عن ذي قبل، معززة بذلك الخطوط الانسيابية للمقدمة، التي تعمل مع غطاء المحرك الطويل المرتفع في وسطه لدفع الهواء المناسب إلى جانبي السيارة.
تعتزم شركة «دودج» الأميركية لصناعة السيارات طرح طراز عام 2012 لسيارتها الرياضية «تشارجر إس آر تي 8» في الأسواق العالمية أواخر العام الجاري. وتأتي السيارة لتكمل مسيرة نجاحات طرز «تشارجر» الرياضية، إذ تعتزم «دودج» تزويد طراز عام 2012 بمحرك «إتش إي إم آي» المكون من ثماني أسطوانات سعة 6.4 لترات، يتنج استطاعة ميكانيكية تبلغ 465 حصاناً، ويدفعها لبلوغ سرعة 100 كلم/ساعة انطلاقاً من السكون في غضون أربع ثوان، لتدخل هذه السيارة الرياضية منافساً بارزاً للعديد من الأسماء الكبيرة في صناعة السيارات، ومنها سيارة «مرسيدس سي 63 إيه إم جي».
ويتصل محرك الأسطوانات الثماني إلى ناقل حركة أوتوماتيكي من خمس سرعات يتيح للسائق التحكم في عملية نقل الحركة تبعاً لنمط القيادة الذي يختاره السائق، إذ يتيح نمط القيادة الأوتوماتيكي خاصية نقل الحركة بين سرعة وأخرى بصورة أوتوماتيكية، وهو الأكثر استخداماً في نمط القيادة اليومية، فيما يتيح نمط القيادة الرياضي إمكانية التحول إلى نقل الحركة بصورة يدوية، ما يتيح للسائق الحصول على العزم والقوة القصوى للمحرك بصورة مماثلة لسيارات السباق.
ويأتي طراز 2012 بتصميم جديد لكل من المقدمة والمؤخرة، إذ تأتي المقدمة بشبكٍ أمامي جديد، إضافة إلى إدخال اللون الأسود على الجزء الوسطي للمصد الأمامي، ما يعزز القوة الرياضية لمظهر السيارة، وبشكلٍ مماثل، تم تصميم المصابيح الأمامية، التي باتت أكثر انحناءً عن ذي قبل، معززة بذلك الخطوط الانسيابية للمقدمة، التي تعمل مع غطاء المحرك الطويل المرتفع في وسطه لدفع الهواء المناسب إلى جانبي السيارة.