تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.

الرد على الموضوع

الرسالة: <blockquote data-quote="[ود]" data-source="post: 1038921" data-attributes="member: 7418">7/25/2011 مسقط -  التقى وكيل وزارة التعليم العالي سعادة د. عبدالله بن محمد الصارمي، أمس بمكتبه، وفدا من جامعة فاروس المصرية ضم نائب رئيس الجامعة د. يسري محيي الدين الخرادلي ومستشار رئيس الجامعة للشؤون الأكاديمية والعلاقات الخارجية د. جمال بديع محمد عبدالله. وأكد سعادة وكيل وزارة التعليم العالي خلال اللقاء على عمق العلاقات التعليمية بين السلطنة وجمهورية مصر العربية، مشيرا إلى احتضان القاهرة للدفعات الأولى للمبتعثين من طلاب السلطنة ومساهمة الأساتذة المصريين في العملية التعليمية منذ بداية مسيرة التعليم في ظل مسيرة النهضة المباركة، وأضاف إلى أهمية أن تشهد المرحلة القادمة مزيدا من التعاون والتواصل بين مؤسسات التعليم العالي العمانية والمصرية وتنشيط أطر التعاون والتبادل الأكاديمي والطلابي. وأشار د. يسري محيي الدين إلى أن التقدم والتسارع العلمي الذي يشهده العالم هذه الأيام والرغبة الملحة للنمو بالمجتمعات العربية يحتم تقاربا أكبر بين الدول العربية وتبادلا للخبرات العلمية فيما بينها والتأكيد على التبادل الأكاديمي كمؤسس حقيقي لتنشيط التواصل والبحث العلمي بين الكوادر البشرية والمؤسسات البحثية، وهي عوامل تدعم التقدم والتنمية في المنطقة العربية. وأضاف سعادة وكيل وزارة التعليم العالي إلى أن الطبيعة المشتركة للمنطقة العربية يوفر أرضية مشتركة لدعم بحوث ودراسات تسهم في تقديم حلول لمختلف القضايا الاجتماعية والثقافية والاقتصادية والتكنولوجية. وكان الوفد قد قدم ندوة عن الجامعة بقاعة المحاضرات بوزارة التعليم العالي عن جامعة فاروس وأهم برامجها وتخصصاتها حيث تعتبر أول جامعة خاصة بالإسكندرية وتضم العديد من الكليات العلمية والأدبية منها تخصص طب جراحة الفم والأسنان وتخصص السياحة وإدارة الفنادق وتخصص العلوم الصيدلية والتصنيع الدوائي ومن كلية العلوم المالية والإدارية تخصصات المحاسبة، والتسويق، والتمويل والاستثمار، وإدارة العمليات ونظم المعلومات. كما تمنح الجامعة درجة الليسانس في عدة تخصصات منها: الدراسات القانونية ومن كلية اللغات والترجمة، دراسات اللغة العربية واللغة الفرنسية. كما جهزت بأحداث الأجهزة والورش وميادين التطبيق العملي ولكل كلية مبنى خاص مزود بأحداث التكنلوجيا وميادين الورش الخاصة بها حتى يتسنى للطلبة التطبيق العلمي.</blockquote>

الإسم

التحقق