الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر نشاط
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
.| البُرِيِمِي العَـامِـهْ|.
مركز البُريمِي للأخبَار المَحَلية و العَالميةّ
"الضباع" في جنوب الأردن تهاجم البشر.. وتفترس طفلة في المهد
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="[ود]" data-source="post: 1038827" data-attributes="member: 7418"><p>اتهامات لإسرائيل بإطلاقها على غرار الخنازير البرية في الأغوار</p><p>"الضباع" في جنوب الأردن تهاجم البشر.. وتفترس طفلة في المهد</p><p></p><p><a href="http://hh7.net/"><img src="http://hh7.net/Jul5/hh7.net_13115359461.jpg" alt="" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /></a></p><p></p><p>أصبحت الحيوانات المفترسة حديث الساعة في جنوب الأردن، فبعد سلسلة حوادث ومشاهدات للضباع في أنحاء عدة من محافظة الكرك، أكد السكان تعرضهم لهجمات من حيوانات مفترسة تختلف عن الضباع المعروفة، وإن كانت تشبهها في الشكل والسلوك، وقالوا إنها ليست كلابا أو ذئابا، وأن حجمها يفوق الضباع.</p><p></p><p>وبدأت فصول القصة في منطقة الأغوار عندما افترس أحد الضباع طفلة تبلغ من العمر عاما ونصف العام بعد اختطافها من الخيمة التي تقطنها وبحضور أهلها، لتبدأ المطاردة بعدها حيث تم القضاء عليه بعد أربعة أيام من هذه الحادثة. </p><p></p><p>ثم بدأ أهالي قرى عدة يطلبون النجدة من السلطات للقضاء على عدد من الضباع التي تظهر على أطراف القرية، وأكد ذلك قيام مجموعة من هذه الحيوانات بمهاجمة قرية أم حماط في محافظة الكرك ما أدى إلى وقوع خسائر في الثروة الحيوانية في القرية، وأصيب الأهالي بحالة من الذعر وهو الحادث الذي تكرر في قرية الجدعا حيث هاجم ضبع قطيعا من الغنم وسط القرية.</p><p>الضباع تأتي من محمية إسرائيلية</p><p>وأطلقت عدة بلديات في محافظة الكرك حملات واسعة للقضاء على الكلاب الضالة والحيوانات المفترسة، خصوصا الذئاب والضباع، التي انتشرت أخيراً في المحافظة، وتحديدا المناطق القريبة من الجبال والأودية.</p><p></p><p>وتم الاتفاق مع صيادين من المنطقة وتأمينهم ببنادق صيد، للقضاء على الحيوانات المفترسة، التي شكا منها أهالي اللواء، ونجحت إحدى هذه الفرق في قتل أحد الحيوانات المفترسة في منطقة خالية بين منطقتي القصر والربة. وآخر في قرية دمنة وضبع في منطقة الأغوار. </p><p></p><p>ظاهرة الضباع في مطلع الصيف تكاد تكون طبيعية لكن ما هو غير طبيعي هو قيامها بمهاجمة القرى المأهولة رغم وجود أضواء الشوارع والمنازل حيث إنه معروف عن الضباع أنها لا تقترب من الأضواء والمناطق المأهولة. </p><p></p><p>من جانب آخر- وحسب سكان - فإن هذه الضباع تحمل خاتما في إشارة إلى أنها تأتي من محمية في إسرائيل كما هي الحال بالنسبة للخنازير البرية التي تطلقها الأخيرة في أغوار الأردن ومعروف أنها تهدد الإنسان أيضا. </p><p></p><p>ومهما يكن من أمر، فإن الضباع في جنوب الأردن، الكرك والطفيلة والشوبك ومعان، تشهد تطورا في سلوكها حيث أصبحت تشكل خطرا أكبر على الإنسان، الأمر الذي يتطلب دراستها لمعرفة طبيعة التغيير الحاصل لها تزامنا مع استمرار حملات المكافحة لوضع حد لحالة الرعب التي يعيشها السكان.</p><p>عن الضباع</p><p>الضبع حيوان مفترس من آكلة اللحوم ينتمي إلى عائلة تعرف باسمه، وبالرغم من أوجه التشابه القوية مع الكلاب في الشكل الخارجي، إلا أنه يتميز برأس ضخم وأذنين كبيرتين وله فكان شديدا الصلابة وأسنان حادة جداً تزيد في قوتها عن أسنان أي حيوان آخر، تجعله قادراً على تكسير عظام الحيوانات والتهامها، وبنفس الوقت تعمل معدته على إفراز سائل حامضي قوي يساعده في تذويب العظام وهضمها بسهولة تامة.</p><p></p><p>يتواجد الضبع في الأردن في المناطق الجبلية المطلة على الأغوار، ويقيم في الكهوف الطبيعية في سفوح الجبال، كما يتواجد في الصحراء ولكنه لا يتوغل فيها.</p><p></p><p>ويعتمد الضبع في غذائه على الأرنب البري والقوارض كالجربوع والجربيل والجرد والطيور والزواحف، وهو يأكل جيف الحيوانات الميتة ويلتهم عظامها بالكامل ولا يترك منها شيئاً، ولذلك فقد اعتبر من الحيوانات التي يطلق عليها اسم Scavengers ويعني ذلك أنها لا تترك وراءها أي شيء وتجعل المكان يبدو نظيفاً من أثر كل شيء. </p><p></p><p>وتطلق الضباع أصواتاً غريبة تتراوح ما بين العويل والنباح، وأحياناً تكون أصواتها مشابهة للضحك البشع، ولذلك فإنها تكنى بالضباع الضاحكة، وأحياناً أخرى تصدر أصواتاً رفيعة حادة تكون في غاية الإزعاج، وتحمل أنثى الضبع مرة واحدة في العام وتنجب ثلاثة أو أربعة من الصغار.</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="[ود], post: 1038827, member: 7418"] اتهامات لإسرائيل بإطلاقها على غرار الخنازير البرية في الأغوار "الضباع" في جنوب الأردن تهاجم البشر.. وتفترس طفلة في المهد [url=http://hh7.net/][img]http://hh7.net/Jul5/hh7.net_13115359461.jpg[/img][/url] أصبحت الحيوانات المفترسة حديث الساعة في جنوب الأردن، فبعد سلسلة حوادث ومشاهدات للضباع في أنحاء عدة من محافظة الكرك، أكد السكان تعرضهم لهجمات من حيوانات مفترسة تختلف عن الضباع المعروفة، وإن كانت تشبهها في الشكل والسلوك، وقالوا إنها ليست كلابا أو ذئابا، وأن حجمها يفوق الضباع. وبدأت فصول القصة في منطقة الأغوار عندما افترس أحد الضباع طفلة تبلغ من العمر عاما ونصف العام بعد اختطافها من الخيمة التي تقطنها وبحضور أهلها، لتبدأ المطاردة بعدها حيث تم القضاء عليه بعد أربعة أيام من هذه الحادثة. ثم بدأ أهالي قرى عدة يطلبون النجدة من السلطات للقضاء على عدد من الضباع التي تظهر على أطراف القرية، وأكد ذلك قيام مجموعة من هذه الحيوانات بمهاجمة قرية أم حماط في محافظة الكرك ما أدى إلى وقوع خسائر في الثروة الحيوانية في القرية، وأصيب الأهالي بحالة من الذعر وهو الحادث الذي تكرر في قرية الجدعا حيث هاجم ضبع قطيعا من الغنم وسط القرية. الضباع تأتي من محمية إسرائيلية وأطلقت عدة بلديات في محافظة الكرك حملات واسعة للقضاء على الكلاب الضالة والحيوانات المفترسة، خصوصا الذئاب والضباع، التي انتشرت أخيراً في المحافظة، وتحديدا المناطق القريبة من الجبال والأودية. وتم الاتفاق مع صيادين من المنطقة وتأمينهم ببنادق صيد، للقضاء على الحيوانات المفترسة، التي شكا منها أهالي اللواء، ونجحت إحدى هذه الفرق في قتل أحد الحيوانات المفترسة في منطقة خالية بين منطقتي القصر والربة. وآخر في قرية دمنة وضبع في منطقة الأغوار. ظاهرة الضباع في مطلع الصيف تكاد تكون طبيعية لكن ما هو غير طبيعي هو قيامها بمهاجمة القرى المأهولة رغم وجود أضواء الشوارع والمنازل حيث إنه معروف عن الضباع أنها لا تقترب من الأضواء والمناطق المأهولة. من جانب آخر- وحسب سكان - فإن هذه الضباع تحمل خاتما في إشارة إلى أنها تأتي من محمية في إسرائيل كما هي الحال بالنسبة للخنازير البرية التي تطلقها الأخيرة في أغوار الأردن ومعروف أنها تهدد الإنسان أيضا. ومهما يكن من أمر، فإن الضباع في جنوب الأردن، الكرك والطفيلة والشوبك ومعان، تشهد تطورا في سلوكها حيث أصبحت تشكل خطرا أكبر على الإنسان، الأمر الذي يتطلب دراستها لمعرفة طبيعة التغيير الحاصل لها تزامنا مع استمرار حملات المكافحة لوضع حد لحالة الرعب التي يعيشها السكان. عن الضباع الضبع حيوان مفترس من آكلة اللحوم ينتمي إلى عائلة تعرف باسمه، وبالرغم من أوجه التشابه القوية مع الكلاب في الشكل الخارجي، إلا أنه يتميز برأس ضخم وأذنين كبيرتين وله فكان شديدا الصلابة وأسنان حادة جداً تزيد في قوتها عن أسنان أي حيوان آخر، تجعله قادراً على تكسير عظام الحيوانات والتهامها، وبنفس الوقت تعمل معدته على إفراز سائل حامضي قوي يساعده في تذويب العظام وهضمها بسهولة تامة. يتواجد الضبع في الأردن في المناطق الجبلية المطلة على الأغوار، ويقيم في الكهوف الطبيعية في سفوح الجبال، كما يتواجد في الصحراء ولكنه لا يتوغل فيها. ويعتمد الضبع في غذائه على الأرنب البري والقوارض كالجربوع والجربيل والجرد والطيور والزواحف، وهو يأكل جيف الحيوانات الميتة ويلتهم عظامها بالكامل ولا يترك منها شيئاً، ولذلك فقد اعتبر من الحيوانات التي يطلق عليها اسم Scavengers ويعني ذلك أنها لا تترك وراءها أي شيء وتجعل المكان يبدو نظيفاً من أثر كل شيء. وتطلق الضباع أصواتاً غريبة تتراوح ما بين العويل والنباح، وأحياناً تكون أصواتها مشابهة للضحك البشع، ولذلك فإنها تكنى بالضباع الضاحكة، وأحياناً أخرى تصدر أصواتاً رفيعة حادة تكون في غاية الإزعاج، وتحمل أنثى الضبع مرة واحدة في العام وتنجب ثلاثة أو أربعة من الصغار. [/QUOTE]
الإسم
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
.| البُرِيِمِي العَـامِـهْ|.
مركز البُريمِي للأخبَار المَحَلية و العَالميةّ
"الضباع" في جنوب الأردن تهاجم البشر.. وتفترس طفلة في المهد
أعلى