Jύsт sмιℓε
¬°•| أسْتًغْفٌر اللـّهْ|•°¬
بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله
وبعد بينما اتصفح كتاب البداية والنهاية وجدت هذا الخبر بركان
يخرج من المدينة واوشك ان يقضي عليها وهو عباره عن وادي من النار تخرج من الجبل كما ذكر المؤلف وقد شوهد لهيبها في الشام00!!!
نار عظيمة حتى الناس هرعوا وتضرعوا الى الله تعالى وانحشروا في مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم وكان المشهد مخيف وظن الناس ان النار واوديتها ستاكل المدينة وتحرق مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم ..وقد اولها بعضهم بالنار التي تحدث عنها النبي صلى الله عليه وسلم التي من علامات الساعة .. وقد رجع اهل المدينة الى الله واستقام حالهم بعد ان هدئة النار(البركان) ...0 كم تعجبت من ذلك ومن المعلوم ان البركان له زمان وسيعود وهو حاله مثل المد والجزر ولكن متى يثور من جديد هل للذنوب والمعاصي سبب لهيجانه مرة اخرى00اسال الله السلامة والله المستعان00!!
^
منقول على هذا الرابط
التاريخ: 17 يونيو 2011
حذر عالم بيئي من حدوث انفجارات بركانية في المنطقة الواقعة بين مكة المكرمة والمدينة المنورة، وفي شمال المدينة منطقة العيص وحرة خيبر، ينتج عنها زلازل وهزات أرضية يمكن أن تكون مدمرة، خاصة في الهجر والقرى التي مبانيها غير آمنة.
وكشف أستاذ علم البيئة بكلية البحار بجامعة الملك عبدالعزيز بجدة، الدكتور علي عدنان عشقي، أن المساحة الجيولوجية الأميركية أصدرت تقريراً،أخيراً، تؤكد فيه حدوث بركان في العيص خلال العامين المقبلين، سوف تتأثر منه المدينة المنورة وينبع والمحافظات في منطقة المدينة المنورة.
وأكد حدوث هزات بشكل مستمر يطلق عليها الهزات الصامتة، لا يشعر بها الناس، بما في ذلك تعرض جدة لثلاث هزات.
وقال إن "عدد الفوهات البركانية من مكة إلى المدينة، تبلغ أكثر من 300 ألف فوهة، ويمكن أن تنفجر في أي لحظة"، نافياً "علاقة ارتفاع درجة الحرارة بثورة البراكين".
وأضاف أن "ما سجل قبل ثماني سنوات في مخطط الملك فهد شرقي المدينة، من أدخنة تخرج من باطن الأرض، كان نوع من صهارة البراكين، وما تعرضت له العيص مؤخراً له علاقة بما حدث في المدينة"، موضحاً أن الحرات عبارة عن "لابة بركانية"، وقد شهدت براكين من مئات السنين ولا يستبعد أن تعود في أي وقت.
وحذر عشقي "من بعض البراكين التي لا تقل خطورتها عن المفاعلات النووية، وتصدر منها قذائف ذرية"، مؤكّداً أن "ما تم تسجيله في عدد من الهجر والقرى في المنطقة الواقعة بين مكة والمدينة، من حدوث تصدعات في المباني، ناتج عن هزات أرضية لم يحس بها الناس".
وطالب أستاذ علم البيئة بأن يتم "توعية للناس وتعريفهم بوضع المنطقة وكيفية التعامل في حالة حدوث أي هزات أو براكين، إضافة إلى وضع نمط المباني في المدينة المنورة وفي الهجر والقرى التي تعتبر منطقة بركانية".
،
أكد الباحث الأكاديمي والكاتب الصحفي السعودي علي عدنان عشقي
أن بركان حرة الشاقة "250 كيلومتراً إلى الشمال من المدينة المنورة"،
سينفجر خلال السنوات الخمس القادمة، وفي مقال له بصحيفة "الوطن" السعودية اليوم،
قدم عشقي مجموعة من الشواهد والأدلة التي يراها مؤشراً على قرب الانفجار.
وفي مقال بعنوان "بركان حرة الشاقة"
قال عشقي، الأستاذ المشارك بكلية علوم البحار
في جامعة الملك عبد العزيز: "ما أود تأكيده أن انفجار بركان حرة الشاقة
سيحدث خلال السنوات الخمس القادمة"، وقدم مجموعة من الشواهد
والأدلة على قرب حدوث هذا الانفجار فقال: "وأشرت وأكدت
في جميع تلك المقالات أن بركان حرة الشاقة لا محالة سينفجر، عاجلاً أم آجلاً،
وقد بنيت هذا الرأي على شواهد علمية جيولوجية لا يستطيع أي عاقل
أن ينكرها!! منها على سبيل المثال لا الحصر: الموجات الزلزالية المتتالية
التي عصفت بمنطقة العيص والمناطق المجاورة لها في تلك الفترة،
ما دعا الحكومة في ذلك الوقت إلى إجلاء سكان مناطق العيص إلى مناطق أكثر استقراراً،
وأوضحت في ذلك الوقت أن هذه الموجات الزلزالية ناجمة عن الضغوط الشديدة للمجما (الصهير) الصاعدة من جوف الأرض، عند اختراقها طبقات الصخور النارية في طريقها إلى سطح الأرض، ومن تلك الشواهد أيضاً، نشوء الخنادق أو الأخاديد (Rift) التي انشقت في حرة الشاقة وبلغ طول أحدها نحو 7 كيلومترات. أيضاً
ارتفاع درجة حرارة الأرض السطحية في حرة الشاقة من الشواهد التي دللت وتدلل على قرب انفجار بركان حرة الشاقة، وارتفاع مستوى سطح الأرض وتكون القباب أيضاً من الشواهد الجيولوجية التي تؤكد وتدلل على قرب انفجار بركان حرة الشاقة".
ويأتي تأكيد عشقي تعقيباً على تقارير إخبارية نشرت الأسبوع الماضي،
حول دراسة أجرتها إدارة المساحة الجيولوجية الأمريكية بالتعاون مع السعودية،
كشفت أن حرة الشاقة التي تبعد نحو 250 كيلومتراً إلى الشمال من المدينة المنورة، من المحتمل أن تتعرض في المستقبل القريب لأنشطة بركانية، لكنها حددت أن وقوع مثل هذا البركان لن يكون قبل عقود من الزمن.
أيضاً، يتوقع عشقي حدوث الصدع الحجازي، ليكون بحراً أحمر ثانياً،
يحول الحجاز إلى جزيرة منفصلة عن الجزيرة العربية، يقول عشقي:
"كما أرى ويرى الكثير من خبراء علم البراكين والزلازل أن الصدع الحجازي
قد ينجم عنه تكوين
بحر أحمر ثان مواز للبحر الأحمر الحالي، أو أن الصدع الحجازي قد يفصل الحجاز تماماً ليكون الحجاز جزيرة في البحر الأحمر.. وكل هذه الأحداث الجيولوجية ستحدث بالتاريخ الجيولوجي، بمعنى أن حدوثها لن يتم بين ليلة وضحاها".
^
منقؤوؤل على هذا الرابط
وبعد بينما اتصفح كتاب البداية والنهاية وجدت هذا الخبر بركان
يخرج من المدينة واوشك ان يقضي عليها وهو عباره عن وادي من النار تخرج من الجبل كما ذكر المؤلف وقد شوهد لهيبها في الشام00!!!
نار عظيمة حتى الناس هرعوا وتضرعوا الى الله تعالى وانحشروا في مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم وكان المشهد مخيف وظن الناس ان النار واوديتها ستاكل المدينة وتحرق مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم ..وقد اولها بعضهم بالنار التي تحدث عنها النبي صلى الله عليه وسلم التي من علامات الساعة .. وقد رجع اهل المدينة الى الله واستقام حالهم بعد ان هدئة النار(البركان) ...0 كم تعجبت من ذلك ومن المعلوم ان البركان له زمان وسيعود وهو حاله مثل المد والجزر ولكن متى يثور من جديد هل للذنوب والمعاصي سبب لهيجانه مرة اخرى00اسال الله السلامة والله المستعان00!!
^
منقول على هذا الرابط
التاريخ: 17 يونيو 2011
حذر عالم بيئي من حدوث انفجارات بركانية في المنطقة الواقعة بين مكة المكرمة والمدينة المنورة، وفي شمال المدينة منطقة العيص وحرة خيبر، ينتج عنها زلازل وهزات أرضية يمكن أن تكون مدمرة، خاصة في الهجر والقرى التي مبانيها غير آمنة.
وكشف أستاذ علم البيئة بكلية البحار بجامعة الملك عبدالعزيز بجدة، الدكتور علي عدنان عشقي، أن المساحة الجيولوجية الأميركية أصدرت تقريراً،أخيراً، تؤكد فيه حدوث بركان في العيص خلال العامين المقبلين، سوف تتأثر منه المدينة المنورة وينبع والمحافظات في منطقة المدينة المنورة.
وأكد حدوث هزات بشكل مستمر يطلق عليها الهزات الصامتة، لا يشعر بها الناس، بما في ذلك تعرض جدة لثلاث هزات.
وقال إن "عدد الفوهات البركانية من مكة إلى المدينة، تبلغ أكثر من 300 ألف فوهة، ويمكن أن تنفجر في أي لحظة"، نافياً "علاقة ارتفاع درجة الحرارة بثورة البراكين".
وأضاف أن "ما سجل قبل ثماني سنوات في مخطط الملك فهد شرقي المدينة، من أدخنة تخرج من باطن الأرض، كان نوع من صهارة البراكين، وما تعرضت له العيص مؤخراً له علاقة بما حدث في المدينة"، موضحاً أن الحرات عبارة عن "لابة بركانية"، وقد شهدت براكين من مئات السنين ولا يستبعد أن تعود في أي وقت.
وحذر عشقي "من بعض البراكين التي لا تقل خطورتها عن المفاعلات النووية، وتصدر منها قذائف ذرية"، مؤكّداً أن "ما تم تسجيله في عدد من الهجر والقرى في المنطقة الواقعة بين مكة والمدينة، من حدوث تصدعات في المباني، ناتج عن هزات أرضية لم يحس بها الناس".
وطالب أستاذ علم البيئة بأن يتم "توعية للناس وتعريفهم بوضع المنطقة وكيفية التعامل في حالة حدوث أي هزات أو براكين، إضافة إلى وضع نمط المباني في المدينة المنورة وفي الهجر والقرى التي تعتبر منطقة بركانية".
،
أكد الباحث الأكاديمي والكاتب الصحفي السعودي علي عدنان عشقي
أن بركان حرة الشاقة "250 كيلومتراً إلى الشمال من المدينة المنورة"،
سينفجر خلال السنوات الخمس القادمة، وفي مقال له بصحيفة "الوطن" السعودية اليوم،
قدم عشقي مجموعة من الشواهد والأدلة التي يراها مؤشراً على قرب الانفجار.
وفي مقال بعنوان "بركان حرة الشاقة"
قال عشقي، الأستاذ المشارك بكلية علوم البحار
في جامعة الملك عبد العزيز: "ما أود تأكيده أن انفجار بركان حرة الشاقة
سيحدث خلال السنوات الخمس القادمة"، وقدم مجموعة من الشواهد
والأدلة على قرب حدوث هذا الانفجار فقال: "وأشرت وأكدت
في جميع تلك المقالات أن بركان حرة الشاقة لا محالة سينفجر، عاجلاً أم آجلاً،
وقد بنيت هذا الرأي على شواهد علمية جيولوجية لا يستطيع أي عاقل
أن ينكرها!! منها على سبيل المثال لا الحصر: الموجات الزلزالية المتتالية
التي عصفت بمنطقة العيص والمناطق المجاورة لها في تلك الفترة،
ما دعا الحكومة في ذلك الوقت إلى إجلاء سكان مناطق العيص إلى مناطق أكثر استقراراً،
وأوضحت في ذلك الوقت أن هذه الموجات الزلزالية ناجمة عن الضغوط الشديدة للمجما (الصهير) الصاعدة من جوف الأرض، عند اختراقها طبقات الصخور النارية في طريقها إلى سطح الأرض، ومن تلك الشواهد أيضاً، نشوء الخنادق أو الأخاديد (Rift) التي انشقت في حرة الشاقة وبلغ طول أحدها نحو 7 كيلومترات. أيضاً
ارتفاع درجة حرارة الأرض السطحية في حرة الشاقة من الشواهد التي دللت وتدلل على قرب انفجار بركان حرة الشاقة، وارتفاع مستوى سطح الأرض وتكون القباب أيضاً من الشواهد الجيولوجية التي تؤكد وتدلل على قرب انفجار بركان حرة الشاقة".
ويأتي تأكيد عشقي تعقيباً على تقارير إخبارية نشرت الأسبوع الماضي،
حول دراسة أجرتها إدارة المساحة الجيولوجية الأمريكية بالتعاون مع السعودية،
كشفت أن حرة الشاقة التي تبعد نحو 250 كيلومتراً إلى الشمال من المدينة المنورة، من المحتمل أن تتعرض في المستقبل القريب لأنشطة بركانية، لكنها حددت أن وقوع مثل هذا البركان لن يكون قبل عقود من الزمن.
أيضاً، يتوقع عشقي حدوث الصدع الحجازي، ليكون بحراً أحمر ثانياً،
يحول الحجاز إلى جزيرة منفصلة عن الجزيرة العربية، يقول عشقي:
"كما أرى ويرى الكثير من خبراء علم البراكين والزلازل أن الصدع الحجازي
قد ينجم عنه تكوين
بحر أحمر ثان مواز للبحر الأحمر الحالي، أو أن الصدع الحجازي قد يفصل الحجاز تماماً ليكون الحجاز جزيرة في البحر الأحمر.. وكل هذه الأحداث الجيولوجية ستحدث بالتاريخ الجيولوجي، بمعنى أن حدوثها لن يتم بين ليلة وضحاها".
^
منقؤوؤل على هذا الرابط