وفيت بإحساسي
¬°•| عضو مثالي |•°¬
مهرجان خريف صلالة الذي نشاهده كل عام بالصورة البهية والتنظيم الدقيق ليس وليد اليوم بل هو ثمرة للعديد من التجارب السابقة، التي صاغت القائمين عليه للوصول إلى هذه المكانة.
البداية كانت تحت مسمى فعاليات مخيم أصدقاء البلدية، وذلك خريف صلالة 1996 في سهل إتين، وكان الهدف انذاك تسخير هذا العنصر لانجاح الفعاليات، وضمان مشاركة أكبر من الجمهور في برامج المخيم، كما كانت البداية ذات عمق توعوي مركز حيث انطلقت الفعاليات تحت شعار التخلص من الزجاجات الفارغة، في السهول والمواقع السياحية، والتي تسبب الكثير من المخاطر الصحية لمرتادي هذه المواقع.
وقد شهدت مسابقة جمع الزجاجات الفارغة مشاركة كبيرة فاقت التوقعات، ورصدت لها جوائز قيمة منها سيارات فاخرة وجوائز نقدية والعديد من الهدايا، واتت هذه المسابقة ثمارها باعلان منطقة الجربيب "السهل" منطقة خالية من الزجاجات الفارغة، وهذه كانت البداية الأولى لمهرجان صلالة السياحي، حيث كانت تجربة ناجحة ونالت رضا الجمهور وبدأ الاستعداد لبدء الدورة الثانية للمخيم.
وبالفعل في العام 1997 إزاحة الستار لبداية دورة ثانية لمخيم أصدقاء البلدية بصورة أكثر وضوحا، من حيث اتساع المساحات وكثرة الفعاليات وبعد انتهاء مخيم أصدقاء البلدية الثاني بدأت العيون تحاصر برنامج وفعاليات البلدية من كل حدب وصوب، معلنة اعجابها بالنقلة المهمة التي أحدثتها بلدية ظفار في مفهوم العمل البلدي، الذي اخرجته من الاطار التقليدي الخدمي الى افاقه الجديدة الواسعة.
وبعد ذلك تم اندماج مهرجان الخريف مع مخيم أصدقاء البلدية تحت مسمى "مهرجان خريف صلالة"، وبعد ذلك تسميته بمهرجان صلالة السياحي، الذي هو الآن بهذه الصورة المتطورة من حيث شهرته وفعالياته وشموليته لكافة الأفراد والأذواق.
البداية كانت تحت مسمى فعاليات مخيم أصدقاء البلدية، وذلك خريف صلالة 1996 في سهل إتين، وكان الهدف انذاك تسخير هذا العنصر لانجاح الفعاليات، وضمان مشاركة أكبر من الجمهور في برامج المخيم، كما كانت البداية ذات عمق توعوي مركز حيث انطلقت الفعاليات تحت شعار التخلص من الزجاجات الفارغة، في السهول والمواقع السياحية، والتي تسبب الكثير من المخاطر الصحية لمرتادي هذه المواقع.
وقد شهدت مسابقة جمع الزجاجات الفارغة مشاركة كبيرة فاقت التوقعات، ورصدت لها جوائز قيمة منها سيارات فاخرة وجوائز نقدية والعديد من الهدايا، واتت هذه المسابقة ثمارها باعلان منطقة الجربيب "السهل" منطقة خالية من الزجاجات الفارغة، وهذه كانت البداية الأولى لمهرجان صلالة السياحي، حيث كانت تجربة ناجحة ونالت رضا الجمهور وبدأ الاستعداد لبدء الدورة الثانية للمخيم.
وبالفعل في العام 1997 إزاحة الستار لبداية دورة ثانية لمخيم أصدقاء البلدية بصورة أكثر وضوحا، من حيث اتساع المساحات وكثرة الفعاليات وبعد انتهاء مخيم أصدقاء البلدية الثاني بدأت العيون تحاصر برنامج وفعاليات البلدية من كل حدب وصوب، معلنة اعجابها بالنقلة المهمة التي أحدثتها بلدية ظفار في مفهوم العمل البلدي، الذي اخرجته من الاطار التقليدي الخدمي الى افاقه الجديدة الواسعة.
وبعد ذلك تم اندماج مهرجان الخريف مع مخيم أصدقاء البلدية تحت مسمى "مهرجان خريف صلالة"، وبعد ذلك تسميته بمهرجان صلالة السياحي، الذي هو الآن بهذه الصورة المتطورة من حيث شهرته وفعالياته وشموليته لكافة الأفراد والأذواق.