وفيت بإحساسي
¬°•| عضو مثالي |•°¬
بحضور حشد كبير من الزوار والمتسوقين من جنسيات مختلفة حول العالم، نُظم أول من أمس، في «دبي مول» عرس إماراتي شعبي، شارك فيه الكثير من الشباب بزيهم التقليدي، في مشهد أعاد إلى الذاكرة أياماً من الماضي الجميل. واحتشد حول مسرح العروض وفي الشرفات العلوية لـ«دبي مول» الكثير من الزوار للاطلاع على هذه التظاهرة التراثية التي ملأت أرجاء المركز بأهازيج وأغانٍ شعبية ترافقت مع رقصات فلكلورية رائعة.
وانطلقت، أول من أمس، المسابقات التراثية المرافقة لفعالية «من بلادي الإمارات»، إحدى الفعاليات الرئيسة لمفاجآت صيف دبي 2011 التي تنظم في «دبي مول»، التابع لمجموعة إعمار لمراكز التسوق الشريك الاستراتيجي لمهرجانات عام 2011 لمؤسسة دبي للفعاليات والترويج التجاري، إذ شاركت العديد من النساء والأسر الإماراتية في تقديم أفضل دخون وعطر محلي وهي صناعة تقليدية شعبية في الإمارات.
وبعد تكريم الفائزين وتسلم جوائزهم التي كانت قسائم شرائية مقدمة من مؤسسة دبي للفعاليات والترويج التجاري، إحدى مؤسسات دائرة التنمية الاقتصادية والجهة المنظمة لحدث المفاجآت، جرى تنظيم العرس الإماراتي. ويشهد اليوم مسابقة أفضل حناء، وأجمل عصامة يدوية، إذ يتبارى مجموعة من المشاركين في رسومات الحناء التي تعد جزءاً مهماً من الموروث الشعبي الإماراتي إضافة إلى ربط أجمل عصامة وهي العصابة التي يلبسها الرجال على الرأس. ويشرف على المنافسات والمسابقات التراثية لجنة تحكيم تضم مجموعة من المتخصصين في مجال التراث.
وتستمر فعالية «من بلادي الإمارات» لغاية الثلاثاء المقبل، وتتضمن مجموعة من الأنشطة المتنوعة المستوحاة من تراث الإمارات الغني، إذ أصبحت حدثاً سنوياً مهماً ينتظره الكثيرون للاستمتاع بنفحات الماضي الأصيل ضمن أجواء رائعة ومميزة.
وتلي الفعالية مباشرة فعالية أخرى مرتبطة بها وهي عروض أزياء الشيلة والعباية خلال الفترة بين 27 و29 من الشهر الجاري، وهي عرض للأزياء الخليجية وتعد بوابة للانطلاق إلى عالم الشهرة والأضواء للمصممين.
وتعد فعالية «من بلادي الإمارات» فرصة لمواطني الإمارات، للتعبير عن فخرهم واعتزازهم بوطنهم وتراثهم، ضمن أجواء احتفالية ممتعة ورائعة، خصوصاً في ظل تنوع الأنشطة التراثية، التي تهدف إلى إظهار كل الجوانب والتفاصيل المتعلقة بالتراث الإماراتي، إضافة إلى تعريف الأجيال الشابة بتاريخ أجدادهم، إذ يشكل الاطلاع على تراث الأجداد حافزاً مهماً يستمد الشباب منه العزم والإرادة.
ويحظى زوار فعالية «من بلادي الإمارات» بفرصة الاطلاع على العديد من الأنشطة التراثية الإماراتية، إذ تقوم مجموعة من الصناع والحرفيين بتقديم نماذج عن حرف قديمة معروفة مثل صناعة البرقع، والتطريز وحياكة الملابس وأدوات الصيد والقوارب، كما تضم الفعالية ركناً خاصاً لتعليم الأجانب اللهجة الإماراتية.
وانطلقت، أول من أمس، المسابقات التراثية المرافقة لفعالية «من بلادي الإمارات»، إحدى الفعاليات الرئيسة لمفاجآت صيف دبي 2011 التي تنظم في «دبي مول»، التابع لمجموعة إعمار لمراكز التسوق الشريك الاستراتيجي لمهرجانات عام 2011 لمؤسسة دبي للفعاليات والترويج التجاري، إذ شاركت العديد من النساء والأسر الإماراتية في تقديم أفضل دخون وعطر محلي وهي صناعة تقليدية شعبية في الإمارات.
وبعد تكريم الفائزين وتسلم جوائزهم التي كانت قسائم شرائية مقدمة من مؤسسة دبي للفعاليات والترويج التجاري، إحدى مؤسسات دائرة التنمية الاقتصادية والجهة المنظمة لحدث المفاجآت، جرى تنظيم العرس الإماراتي. ويشهد اليوم مسابقة أفضل حناء، وأجمل عصامة يدوية، إذ يتبارى مجموعة من المشاركين في رسومات الحناء التي تعد جزءاً مهماً من الموروث الشعبي الإماراتي إضافة إلى ربط أجمل عصامة وهي العصابة التي يلبسها الرجال على الرأس. ويشرف على المنافسات والمسابقات التراثية لجنة تحكيم تضم مجموعة من المتخصصين في مجال التراث.
وتستمر فعالية «من بلادي الإمارات» لغاية الثلاثاء المقبل، وتتضمن مجموعة من الأنشطة المتنوعة المستوحاة من تراث الإمارات الغني، إذ أصبحت حدثاً سنوياً مهماً ينتظره الكثيرون للاستمتاع بنفحات الماضي الأصيل ضمن أجواء رائعة ومميزة.
وتلي الفعالية مباشرة فعالية أخرى مرتبطة بها وهي عروض أزياء الشيلة والعباية خلال الفترة بين 27 و29 من الشهر الجاري، وهي عرض للأزياء الخليجية وتعد بوابة للانطلاق إلى عالم الشهرة والأضواء للمصممين.
وتعد فعالية «من بلادي الإمارات» فرصة لمواطني الإمارات، للتعبير عن فخرهم واعتزازهم بوطنهم وتراثهم، ضمن أجواء احتفالية ممتعة ورائعة، خصوصاً في ظل تنوع الأنشطة التراثية، التي تهدف إلى إظهار كل الجوانب والتفاصيل المتعلقة بالتراث الإماراتي، إضافة إلى تعريف الأجيال الشابة بتاريخ أجدادهم، إذ يشكل الاطلاع على تراث الأجداد حافزاً مهماً يستمد الشباب منه العزم والإرادة.
ويحظى زوار فعالية «من بلادي الإمارات» بفرصة الاطلاع على العديد من الأنشطة التراثية الإماراتية، إذ تقوم مجموعة من الصناع والحرفيين بتقديم نماذج عن حرف قديمة معروفة مثل صناعة البرقع، والتطريز وحياكة الملابس وأدوات الصيد والقوارب، كما تضم الفعالية ركناً خاصاً لتعليم الأجانب اللهجة الإماراتية.