•¦{ آلبُريْمِے دَآرِيْ }¦•
¬°•| فَخْرِ الْبُريْمِي |•°¬
ميشال أوباما تقود حملة لمكافحة بدانة الأطفال
أعلنت ميشال أوباما عن مرحلة جديدة في حملتها الهادفة إلى مكافحة البدانة لدى الأطفال بعدما تمكنت من حث العديد من الموزعين الأمريكيين، ومن بينهم وولمارت، على الالتزام بتأمين غذاء صحي للمناطق الأقل حظوة.
وأعلنت المرأة الأولى في أمريكا من البيت الابيض التزام وولمارت وسوبرفاليو ووالغرينز، بالاضافة إلى موزعين أمريكيين، بفتح رفوف جديدة "لمنتجات طازجة بأسعار منطقية" أو بتوفير مساحة أوسع لها.
وأكدت أوباما التي تكافح منذ بداية العام 2010 ضد البدانة لدى الأطفال بفضل حملتها "ليتس موف" (فلنتحرك)، أن "التزامات اليوم قد تغير حياة الأطفال والسكان في كل أنحاء أمريكا". ويعاني 32% من الأطفال الأمريكيين من البدانة.
وقالت "يمكننا أن نقدم ما شئنا من النصائح حول الغذاء الصحي أو منافع الرياضة. ولكن إذا كانت قدرة الأهل الشرائية تقتصر على المنتجات المباعة في محطات الوقود أو المتجر الصغير، فلن نصل إلى نتيجة".
وبالتالي، التزم وولمارت بفتح أو تكبير ما بين 275 و300 سوبرماركت في المناطق الريفية أو المدن التي تفتقر الى تجهيزات جيدة. أما سلسلة والغرينز التي تملك حوالى 8 آلاف متجر على الأراضي الأمريكية، فستقدم منتجات طازجة في ألف متجر تابع لها.
كذلك، سيفتح الموزع سوبرفالو في غضون خمس سنوات 250 متجرا في مناطق فقيرة، وستقوم متاجر محلية أخرى بالخطوة نفسها في كاليفورنيا (غرب) وألاباما (جنوب) وتينيسي (جنوب).
وتقدر الشركات عدد الأشخاص الذين سيستفيدون من هذه الخطوات ومن تأمين عشرات آلاف فرص العمل ب 9.5 مليون شخص.
وذكرت أوباما أن الحكومة تخصص هذه السنة 35 مليون دولار لتشجيع هذا النوع من الجهود، ويضم مشروع ميزانية العام 2012 حوالي 330 مليون دولار.
وقالت "هذه ليست سوى البداية. ما زال أمامنا الكثير لنفعله. فالشركات الممثلة اليوم ليست سوى جزء ضئيل من كل الموزعين" في أمريكا.
وكان وولمارت قد أعلن سابقا لأوباما التزامه تقديم آلاف المنتجات التي تحتوي على نسب أدنى من الملح أو السكر والخالية من الدهون المضرة
أعلنت ميشال أوباما عن مرحلة جديدة في حملتها الهادفة إلى مكافحة البدانة لدى الأطفال بعدما تمكنت من حث العديد من الموزعين الأمريكيين، ومن بينهم وولمارت، على الالتزام بتأمين غذاء صحي للمناطق الأقل حظوة.
وأعلنت المرأة الأولى في أمريكا من البيت الابيض التزام وولمارت وسوبرفاليو ووالغرينز، بالاضافة إلى موزعين أمريكيين، بفتح رفوف جديدة "لمنتجات طازجة بأسعار منطقية" أو بتوفير مساحة أوسع لها.
وأكدت أوباما التي تكافح منذ بداية العام 2010 ضد البدانة لدى الأطفال بفضل حملتها "ليتس موف" (فلنتحرك)، أن "التزامات اليوم قد تغير حياة الأطفال والسكان في كل أنحاء أمريكا". ويعاني 32% من الأطفال الأمريكيين من البدانة.
وقالت "يمكننا أن نقدم ما شئنا من النصائح حول الغذاء الصحي أو منافع الرياضة. ولكن إذا كانت قدرة الأهل الشرائية تقتصر على المنتجات المباعة في محطات الوقود أو المتجر الصغير، فلن نصل إلى نتيجة".
وبالتالي، التزم وولمارت بفتح أو تكبير ما بين 275 و300 سوبرماركت في المناطق الريفية أو المدن التي تفتقر الى تجهيزات جيدة. أما سلسلة والغرينز التي تملك حوالى 8 آلاف متجر على الأراضي الأمريكية، فستقدم منتجات طازجة في ألف متجر تابع لها.
كذلك، سيفتح الموزع سوبرفالو في غضون خمس سنوات 250 متجرا في مناطق فقيرة، وستقوم متاجر محلية أخرى بالخطوة نفسها في كاليفورنيا (غرب) وألاباما (جنوب) وتينيسي (جنوب).
وتقدر الشركات عدد الأشخاص الذين سيستفيدون من هذه الخطوات ومن تأمين عشرات آلاف فرص العمل ب 9.5 مليون شخص.
وذكرت أوباما أن الحكومة تخصص هذه السنة 35 مليون دولار لتشجيع هذا النوع من الجهود، ويضم مشروع ميزانية العام 2012 حوالي 330 مليون دولار.
وقالت "هذه ليست سوى البداية. ما زال أمامنا الكثير لنفعله. فالشركات الممثلة اليوم ليست سوى جزء ضئيل من كل الموزعين" في أمريكا.
وكان وولمارت قد أعلن سابقا لأوباما التزامه تقديم آلاف المنتجات التي تحتوي على نسب أدنى من الملح أو السكر والخالية من الدهون المضرة