كيف تعرف ان هنآك من يفكر فيك هذه اللحظه
!
المواضيع النفسية ( الباراسايكولوجية )
غير خاضعة للقياس ولا التكرار ، بل هي عبارة عن وقائع من الممكن تكررها
غير خاضعة للقياس ولا التكرار ، بل هي عبارة عن وقائع من الممكن تكررها
لكن من غير قانون ثابت يحكمها ، فما يقع منك اليوم مما هو مندرج تحت هذا النوع
من الممكن أن يقع في الغد ومن الممكن الا يقع
المهم أن وقوعه المتكرر يدل على وجوده
من الممكن أن يقع في الغد ومن الممكن الا يقع
المهم أن وقوعه المتكرر يدل على وجوده
حتى وإن لم يكن قانونا ثابتا ، هذا الموضوع أظنه يهم الكثير من الاخوة والأخوات
وهو عن كيفية معرفة ان فلآنا من الناس الان وفي هذه اللحظة يفكر فيك
!!
وهو عن كيفية معرفة ان فلآنا من الناس الان وفي هذه اللحظة يفكر فيك
كيف تتعرف على تفكيره فيك من بين العشرات بل المئات من الافكار
وقبل بيان الطريقة أود أن أنبه : إلى أمر مهم وهو أن مثل هذه الامور قد تقع من البعض بسهولة
وقبل بيان الطريقة أود أن أنبه : إلى أمر مهم وهو أن مثل هذه الامور قد تقع من البعض بسهولة
وذلك نظرا لشفافية روحهم وعمق إدراكهم الحسي مما يختصر الكثير
وفي المقابل فان هناك من الاخوة من يحتاج إلى وقت لكي يدرب نفسه على مثل هذه الامور
وفي المقابل فان هناك من الاخوة من يحتاج إلى وقت لكي يدرب نفسه على مثل هذه الامور
التي تحتاج إلى دقة وفن في استماع الاحاسيس وتصيدها
المهم نقول هذه النظرية وباختصار شديد
المهم نقول هذه النظرية وباختصار شديد
* النظريه :
عندما تعتريك حالة عاطفية مفاجأة حول شخص ما وتكون هذه الحالة مشابهة لحدث واقعي
فإنه بالفعل يفكر فيك في هذه اللحظة
فإنه بالفعل يفكر فيك في هذه اللحظة
كيف
؟
عندما تتذكر والدك أو والدتك أو أو صديقك مثلا ثم لا تتعدى كونها أفكار طبيعيه
ولا تحس أثناءها بحرارة في المشاعر
ولا تحس أثناءها بحرارة في المشاعر
فإن هذه خواطر من العقل الباطن لا أهمية لها في الموضوع
لكن . ! تأمل معي . .
لكن . ! تأمل معي . .
عندما تكون في المدرسة أو في العمل أو عندما تكون مسافرا إلى بلد بعيد
ثم فجأة أحسست أنك تفكر في فلان من الناس وكأن أحدا نبهك ثم بدأت تحس بانجذاب إليه
ثم فجأة أحسست أنك تفكر في فلان من الناس وكأن أحدا نبهك ثم بدأت تحس بانجذاب إليه
وتود مثلا الاتصال به أو زيارته أو نحو هذا فإن هذا ما نقصده في الموضوع
وصدقوني أن هذه النظرية صحيحة ، بحيث أن أحدكم حينما يتصل بذاك الشخص
وصدقوني أن هذه النظرية صحيحة ، بحيث أن أحدكم حينما يتصل بذاك الشخص
يجده أيضا يمتلك تلك المشاعر وربما قال ، كنت أفكر فيك قبل أن تتصل بي
!
.
.
.