*القوي: من يكتم أحزانه ويظهر أفراحه دوما.
*المدهش: من يكتم آلامه حتى لا يحزن أحبابه.
*الرائع: من يكتم غضبه فلا يسيء لمن حوله إطلاقا.
*التفلسف: أن تتحدث ليسمعك الناس ولا تصغي لغيرك.
*القناع الكاذب:أن يمدحك الناس في وجودك ويذمونك في غيابك.
*الغرابة: عندما يكون كل الناس معك خوفا منك ومن لسانك وليس احتراما لك.
*الخيانة: أن تداري أخطاء غيرك حرصا عليه فيتهمك بأخطائه وينشرها بين الناس.
*الألم: أن تبحث عن إخوانك وأصدقائك فلا تجدهم وحينما يمرون بالمحن يسرعون إليك يطلبون النجدة.
*الغباء:أن تصبح من فرط طيبتك شماعة يعلق عليها المستغلون أخطاءهم لأنك طيب وسوف تسكت ولن تواجههم.
*المأساة: أن تسير كالأعمى الذي يتكئ على كتف شخص غريب يطلب العون منه ولكن لا يعلم أين الطريق؟وكيف سيكون المصير؟
*السلامة: كان إبراهيم النخعي رحمه الله تعالى أعور العين وكان تلميذه سليمان بن مهران أعمش العين(ضعيف البصر)وقد روى عنهما ابن الجوزي في كتابه(المنتظم) أنهما سارا في أحد طرقات الكوفة يريدان الجامع وبينما هما يسيران في الطريق قال الإمام النخعي: يا سليمان!هل لك أن تأخذ طريقا وآخذ آخر؟ فإني أخشى إن مررنا سويا بسفهائها ، ليقولون: أعور ويقود أعمش! فيغتابوننا فيأثمون.
فقال الأعمش: يا أبا عمران!وما عليك في أن نؤجر ويأثمون؟!فقال إبراهيم النخعي: يا سبحان الله!بل نسلم ويسلمون خير من أن نؤجر ويأثمون.
*المدهش: من يكتم آلامه حتى لا يحزن أحبابه.
*الرائع: من يكتم غضبه فلا يسيء لمن حوله إطلاقا.
*التفلسف: أن تتحدث ليسمعك الناس ولا تصغي لغيرك.
*القناع الكاذب:أن يمدحك الناس في وجودك ويذمونك في غيابك.
*الغرابة: عندما يكون كل الناس معك خوفا منك ومن لسانك وليس احتراما لك.
*الخيانة: أن تداري أخطاء غيرك حرصا عليه فيتهمك بأخطائه وينشرها بين الناس.
*الألم: أن تبحث عن إخوانك وأصدقائك فلا تجدهم وحينما يمرون بالمحن يسرعون إليك يطلبون النجدة.
*الغباء:أن تصبح من فرط طيبتك شماعة يعلق عليها المستغلون أخطاءهم لأنك طيب وسوف تسكت ولن تواجههم.
*المأساة: أن تسير كالأعمى الذي يتكئ على كتف شخص غريب يطلب العون منه ولكن لا يعلم أين الطريق؟وكيف سيكون المصير؟
*السلامة: كان إبراهيم النخعي رحمه الله تعالى أعور العين وكان تلميذه سليمان بن مهران أعمش العين(ضعيف البصر)وقد روى عنهما ابن الجوزي في كتابه(المنتظم) أنهما سارا في أحد طرقات الكوفة يريدان الجامع وبينما هما يسيران في الطريق قال الإمام النخعي: يا سليمان!هل لك أن تأخذ طريقا وآخذ آخر؟ فإني أخشى إن مررنا سويا بسفهائها ، ليقولون: أعور ويقود أعمش! فيغتابوننا فيأثمون.
فقال الأعمش: يا أبا عمران!وما عليك في أن نؤجر ويأثمون؟!فقال إبراهيم النخعي: يا سبحان الله!بل نسلم ويسلمون خير من أن نؤجر ويأثمون.
المصدر: جريدة عمان