الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر نشاط
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
.| البُرِيِمِي العَـامِـهْ|.
مركز البُريمِي للأخبَار المَحَلية و العَالميةّ
ضواحي مسقط وأحياؤها مأوى لقطعان الكلاب
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="دبلوماسي المحافظه" data-source="post: 1025240" data-attributes="member: 5368"><p>ظاهرة تشكل خطرًا بيئيًّا وصحيًّا وسياحيًّا على المجتمع</p><p>مواطنون يشكون غياب دور البلدية ..والأسر باتت تخشى الخروج ليلاً في الأحياء</p><p>مسقط – الزمن:</p><p>الكلاب المشردة أصبحت تشكل ظاهرة في العاصمة مسقط. في العامرات والسيب والوادي الكبير ومطرح والموالح والحيل والمعبيلة ووادي عدي، وأينما ذهبت، تفاجأ بقطعان الكلاب تجوس خلال الأحياء والبيوت ومفارق الطرق.</p><p>حتى الشواطئ لم تسلم من ظاهرة الكلاب المشردة. ومن كثرة أعدادها الآن أصبحت تظهر في كل الأوقات طيلة ساعات النهار، وتقترب من البيوت والمحال التجارية، إلا أنها بعد أن يأوي الناس إلى النوم وتخفت الأصوات وتقل حركة السيارات وينتشر الظلام تظهر مجموعات كبيرة تصل إلى العشرين كلبًا وأكثر أحيانًا في المجموعة الواحدة، وفي هذا الوقت بالذات تكون أخطر من أي وقت خلال ساعات النهار.</p><p>وبرغم ازدياد أعداد الكلاب الضالة في مختلف ضواحي العاصمة مسقط إلا أن بلدية مسقط لا تحرك ساكنًا للقضاء عليها، بل إن أعدادها أخذت تزيد تحت مرأى البلدية حتى أصبحت على ما هي عليه الآن وشكلت ظاهرة بالغة الخطورة يعاني منها السكان ومرتادو الشواطئ.</p><p>في أحد أحياء وادي عدي تعرض أحد الكلاب لهجوم من عدة كلاب أخرى قطعته إربًا، وبعد ذلك بقيت جثة الكلب المقتول في الشارع قريبًا من البيوت، وكانت رائحته تفوح على مدار اليوم بشكل مقزز لا يحتمل، وعلى الرغم من أن البلدية تقوم بتنظيف براميل الزبالة القريبة من جثة الكلب إلا أنها نظفت المكان من جثة الكلب بعد مضي ستة أيام!.</p><p>لا يتمثل خطر هذه الكلاب فقط في كونها تشوه المظهر الحضاري لمدينة طالما تغنى مسؤولوها بأنها أنظف مدينة في العالم، بل في أضرارها البيئية والصحية على الإنسان. يشكو المواطنون في الأحياء السكنية في السيب والموالح من نباح الكلاب يوميًّا بصورة غير معهودة قبل سنوات. وكثير من الأسر تخاف الخروج للمشي على الأقدام ليلاً في الأحياء التي يقطنونها لأن الكلاب تخرج مجموعات كبيرة في الليل وتثير فيهم الفزع، وسبق أن تعرض بعض السكان لخطر عض الكلاب. كما أصبح الأهالي يخشون الخروج من بيوتهم لأداء صلاة الفجر في المساجد القريبة منها، لأن وقت الفجر يكون وقت الذروة الذي يكثر فيه تجمع الكلاب.</p><p>في شاطئ السيب سجلت عدة حالات فردية لحوادث عض كلاب لبعض الذين يمارسون الرياضة على الشاطئ. لا توجد إحصاءات رسمية لعدد الإصابات لكن الناس يتناقلون بعض الأخبار أحيانًا ويبدون استغرابهم من استفحال ظاهرة الكلاب المشردة وغياب أي إجراء رسمي يضع حدًّا لها.</p><p>عدد من المواطنين يقولون إن أحياء العاصمة مسقط وضواحيها وشواطئها أصبحت مرتعًا للكلاب والقطط، وأصبحت هذه الظاهرة مؤذية سياحيًّا ونفسيًّا، وأصبح منظر القطط والكلاب وهي تقترب من طاولات مرتادي المطاعم المكشوفة عاديًّا ومألوفًا ويثير النفور في الوقت نفسه، خاصة أن هناك كثيرين يعانون رهاب رؤية هذه الحيوانات. إن هذا يدل على عدم وجود أي اهتمام من قبل المسؤولين، وإذا لم يتم حل هذه المشكلة الآن فبعد سنوات ستمثل مشكلة حقيقية تستعصي على الحل، فأعداد الكلاب والقطط تزيد بشكل يومي، ومن يطوف بسيارته ليلًا بين أحياء العاصمة سيصاب بالاستغراب من كثرة أعداد الكلاب خصوصًا.</p><p>في نفس الإطار سبق أن حذر بعض الدول من أن زيادة عدد الكلاب المشردة يجعل خطرها على الإنسان كبيرًا، حيث إنها بمرور الوقت تأكل لحوم البشر، فالظروف غير الطبيعية التي تعيش فيها، وزيادة أعدادها، كلها أسباب تجعل العدائية والشراسة والوحشية صفة غالبة عليها، فعضة الكلب وحدها خطر لا يستهان به ولها آثار صحية ونفسية كبيرة منها الجروح البالغة والتمزقات، وعمومًا تتوقف درجة الخطورة على مكان الإصابة والحالة الصحية للكلب نفسه فإذا كان مصابًا بداء الكلب مثلًا فإن حالة الإنسان المصاب تصبح أكثر خطورة.</p><p>الكلاب والقطط تتوالد الآن وسط الأحياء السكنية في البيوت المهجورة وتلك التي لم يكتمل بناؤها بعد، وإهمالها وعدم القضاء على وجودها في هذه الأحياء وكذلك في الشواطئ يعرض سلامة السكان للخطر.</p><p>طالب عدد كبير من الأهالي بلدية مسقط والجهات المعنية بأن تضع حدًّا لاستمرار هذه المشكلة واجتثاثها من جذورها وإيجاد حل دائم لها، بحيث يتم القضاء عليها قضاء تامًّا بطرق ووسائل تكفل الحماية للسكان ولا تشكل تعديًا على الحيوان. التخدير والتسميم واستخدام أدوية منع التكاثر حلول مؤقتة لا تجدي إلا في الحد مؤقتًا من زيادة أعداد الكلاب والقطط. إننا ننتظر –على وجه السرعة- أن تقوم بلدية مسقط بواجبها في الاهتمام بمسقط مدينة نظيفة آمنة من الأمراض والأخطار، وخاصة أخطار الكلاب والقطط!.</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="دبلوماسي المحافظه, post: 1025240, member: 5368"] ظاهرة تشكل خطرًا بيئيًّا وصحيًّا وسياحيًّا على المجتمع مواطنون يشكون غياب دور البلدية ..والأسر باتت تخشى الخروج ليلاً في الأحياء مسقط – الزمن: الكلاب المشردة أصبحت تشكل ظاهرة في العاصمة مسقط. في العامرات والسيب والوادي الكبير ومطرح والموالح والحيل والمعبيلة ووادي عدي، وأينما ذهبت، تفاجأ بقطعان الكلاب تجوس خلال الأحياء والبيوت ومفارق الطرق. حتى الشواطئ لم تسلم من ظاهرة الكلاب المشردة. ومن كثرة أعدادها الآن أصبحت تظهر في كل الأوقات طيلة ساعات النهار، وتقترب من البيوت والمحال التجارية، إلا أنها بعد أن يأوي الناس إلى النوم وتخفت الأصوات وتقل حركة السيارات وينتشر الظلام تظهر مجموعات كبيرة تصل إلى العشرين كلبًا وأكثر أحيانًا في المجموعة الواحدة، وفي هذا الوقت بالذات تكون أخطر من أي وقت خلال ساعات النهار. وبرغم ازدياد أعداد الكلاب الضالة في مختلف ضواحي العاصمة مسقط إلا أن بلدية مسقط لا تحرك ساكنًا للقضاء عليها، بل إن أعدادها أخذت تزيد تحت مرأى البلدية حتى أصبحت على ما هي عليه الآن وشكلت ظاهرة بالغة الخطورة يعاني منها السكان ومرتادو الشواطئ. في أحد أحياء وادي عدي تعرض أحد الكلاب لهجوم من عدة كلاب أخرى قطعته إربًا، وبعد ذلك بقيت جثة الكلب المقتول في الشارع قريبًا من البيوت، وكانت رائحته تفوح على مدار اليوم بشكل مقزز لا يحتمل، وعلى الرغم من أن البلدية تقوم بتنظيف براميل الزبالة القريبة من جثة الكلب إلا أنها نظفت المكان من جثة الكلب بعد مضي ستة أيام!. لا يتمثل خطر هذه الكلاب فقط في كونها تشوه المظهر الحضاري لمدينة طالما تغنى مسؤولوها بأنها أنظف مدينة في العالم، بل في أضرارها البيئية والصحية على الإنسان. يشكو المواطنون في الأحياء السكنية في السيب والموالح من نباح الكلاب يوميًّا بصورة غير معهودة قبل سنوات. وكثير من الأسر تخاف الخروج للمشي على الأقدام ليلاً في الأحياء التي يقطنونها لأن الكلاب تخرج مجموعات كبيرة في الليل وتثير فيهم الفزع، وسبق أن تعرض بعض السكان لخطر عض الكلاب. كما أصبح الأهالي يخشون الخروج من بيوتهم لأداء صلاة الفجر في المساجد القريبة منها، لأن وقت الفجر يكون وقت الذروة الذي يكثر فيه تجمع الكلاب. في شاطئ السيب سجلت عدة حالات فردية لحوادث عض كلاب لبعض الذين يمارسون الرياضة على الشاطئ. لا توجد إحصاءات رسمية لعدد الإصابات لكن الناس يتناقلون بعض الأخبار أحيانًا ويبدون استغرابهم من استفحال ظاهرة الكلاب المشردة وغياب أي إجراء رسمي يضع حدًّا لها. عدد من المواطنين يقولون إن أحياء العاصمة مسقط وضواحيها وشواطئها أصبحت مرتعًا للكلاب والقطط، وأصبحت هذه الظاهرة مؤذية سياحيًّا ونفسيًّا، وأصبح منظر القطط والكلاب وهي تقترب من طاولات مرتادي المطاعم المكشوفة عاديًّا ومألوفًا ويثير النفور في الوقت نفسه، خاصة أن هناك كثيرين يعانون رهاب رؤية هذه الحيوانات. إن هذا يدل على عدم وجود أي اهتمام من قبل المسؤولين، وإذا لم يتم حل هذه المشكلة الآن فبعد سنوات ستمثل مشكلة حقيقية تستعصي على الحل، فأعداد الكلاب والقطط تزيد بشكل يومي، ومن يطوف بسيارته ليلًا بين أحياء العاصمة سيصاب بالاستغراب من كثرة أعداد الكلاب خصوصًا. في نفس الإطار سبق أن حذر بعض الدول من أن زيادة عدد الكلاب المشردة يجعل خطرها على الإنسان كبيرًا، حيث إنها بمرور الوقت تأكل لحوم البشر، فالظروف غير الطبيعية التي تعيش فيها، وزيادة أعدادها، كلها أسباب تجعل العدائية والشراسة والوحشية صفة غالبة عليها، فعضة الكلب وحدها خطر لا يستهان به ولها آثار صحية ونفسية كبيرة منها الجروح البالغة والتمزقات، وعمومًا تتوقف درجة الخطورة على مكان الإصابة والحالة الصحية للكلب نفسه فإذا كان مصابًا بداء الكلب مثلًا فإن حالة الإنسان المصاب تصبح أكثر خطورة. الكلاب والقطط تتوالد الآن وسط الأحياء السكنية في البيوت المهجورة وتلك التي لم يكتمل بناؤها بعد، وإهمالها وعدم القضاء على وجودها في هذه الأحياء وكذلك في الشواطئ يعرض سلامة السكان للخطر. طالب عدد كبير من الأهالي بلدية مسقط والجهات المعنية بأن تضع حدًّا لاستمرار هذه المشكلة واجتثاثها من جذورها وإيجاد حل دائم لها، بحيث يتم القضاء عليها قضاء تامًّا بطرق ووسائل تكفل الحماية للسكان ولا تشكل تعديًا على الحيوان. التخدير والتسميم واستخدام أدوية منع التكاثر حلول مؤقتة لا تجدي إلا في الحد مؤقتًا من زيادة أعداد الكلاب والقطط. إننا ننتظر –على وجه السرعة- أن تقوم بلدية مسقط بواجبها في الاهتمام بمسقط مدينة نظيفة آمنة من الأمراض والأخطار، وخاصة أخطار الكلاب والقطط!. [/QUOTE]
الإسم
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
.| البُرِيِمِي العَـامِـهْ|.
مركز البُريمِي للأخبَار المَحَلية و العَالميةّ
ضواحي مسقط وأحياؤها مأوى لقطعان الكلاب
أعلى