دبلوماسي المحافظه
¬°•| فخر المنتدى |•°¬
الحارثي: بعض المجني عليهم لهم دور فاعل في وقوع العديد من هذه الجرائم لغياب الدور الوقائي وعدم الاحتراز
هناك علاقة وطيدة بين معتادي السرقات ومتعاطي المخدرات
مشتري المسروقات ينال العقوبة ذاتها التي ينالها السارق أثناء علمه بالسرقة
كتب -علي الكاسبي:
أكد العقيد عبدالله بن علي الحارثي مدير عام التحريات والتحقيقات الجنائية بالوكالة بشرطة عمان السلطانية أن جرائم السرقات الواقعة في السلطنة بلغ عددها خلال الربع الأول من العام الحالي 1342 جريمة بينما بلغ عددها خلال الفترة نفسها من العام الماضي 1208 جرائم وتمثلت في سرقة المنازل قيد الإنشاء والمحلات التجارية والمركبات والسرقة من مركبات والكابلات الكهربائية والسرقة من أشخاص والتي توصف (بالنشل) بالإضافة إلى السرقات باستعمال بطاقات الائتمان.
وأضاف: فقد كشفت نتائج التحقيقات أن انتشار هذه الجرائم يتأثر بمدى وجود الفرص التي تهيأ لارتكابها، كما ان لبعض المجني عليهم دوراًً فاعلاًً في وقوع العديد منها لغياب الدور الوقائي وعدم اتخاذ التدابير الاحترازية والمتمثلة في عدم إحكام وإغلاق مركباتهم أو تركها بحالة تشغيل اثناء مغادرتها أو ايقافها في أماكن غير مأمونة، وكذلك ترك الأموال والمقتنيات الثمينة بشكل ظاهر للعيان أو لافت، مما قد يحرك غريزة حيازتها بالسرقة من قبل الجناة. كما ان غاية متعاطي المخدرات هي الحصول على المبلغ المالي بأي وسيلة كانت ليمكنهم اقتناء المادة المخدرة، وتأتي في أولها ممارستهم لشتى أنواع السرقات، فهناك علاقة وطيدة بين معتادي السرقات ومتعاطي المخدرات.
بقيه الخبر في الرابط
http://www.azzamn.org/news_details.php?id=53347&dt=&st=published
هناك علاقة وطيدة بين معتادي السرقات ومتعاطي المخدرات
مشتري المسروقات ينال العقوبة ذاتها التي ينالها السارق أثناء علمه بالسرقة
كتب -علي الكاسبي:
أكد العقيد عبدالله بن علي الحارثي مدير عام التحريات والتحقيقات الجنائية بالوكالة بشرطة عمان السلطانية أن جرائم السرقات الواقعة في السلطنة بلغ عددها خلال الربع الأول من العام الحالي 1342 جريمة بينما بلغ عددها خلال الفترة نفسها من العام الماضي 1208 جرائم وتمثلت في سرقة المنازل قيد الإنشاء والمحلات التجارية والمركبات والسرقة من مركبات والكابلات الكهربائية والسرقة من أشخاص والتي توصف (بالنشل) بالإضافة إلى السرقات باستعمال بطاقات الائتمان.
وأضاف: فقد كشفت نتائج التحقيقات أن انتشار هذه الجرائم يتأثر بمدى وجود الفرص التي تهيأ لارتكابها، كما ان لبعض المجني عليهم دوراًً فاعلاًً في وقوع العديد منها لغياب الدور الوقائي وعدم اتخاذ التدابير الاحترازية والمتمثلة في عدم إحكام وإغلاق مركباتهم أو تركها بحالة تشغيل اثناء مغادرتها أو ايقافها في أماكن غير مأمونة، وكذلك ترك الأموال والمقتنيات الثمينة بشكل ظاهر للعيان أو لافت، مما قد يحرك غريزة حيازتها بالسرقة من قبل الجناة. كما ان غاية متعاطي المخدرات هي الحصول على المبلغ المالي بأي وسيلة كانت ليمكنهم اقتناء المادة المخدرة، وتأتي في أولها ممارستهم لشتى أنواع السرقات، فهناك علاقة وطيدة بين معتادي السرقات ومتعاطي المخدرات.
بقيه الخبر في الرابط
http://www.azzamn.org/news_details.php?id=53347&dt=&st=published