دبلوماسي المحافظه
¬°•| فخر المنتدى |•°¬
Sat, 16 يوليو 2011
تؤرق المواطن والقاطن -
تستهلك الوقت وتصاحبها الحوادث وتؤدي إلى خسائر مادية ومعنوية -
استطلاع ـ جمعة بن سعيد الرقيشي -
تظل الاختناقات المرورية المستمرة احدى المشاكل الاساسية التي تمثلها الدوارات والجسور والمثلثات الموجودة في شوارعنا الفسيحة والضيقة التي نراها تحدث كل يوم، خاصة خلال ذهابنا وعودتنا من العمل وأيضا في الإجازات الأسبوعية وإجازات الأعياد الرسمية والوطنية. إننا نجدها تشكل قلقاً متزايداً تؤرق المواطن والقاطن وتزعج العديد من المسؤولين المختصين القائمين على حد سواء. انه ومن خلال معايشة الناس من صعوبات كبيرة خاصة قائدي المركبات، حيث نجدهم يستهلكون الكثير من الوقت لتجاوز هذه المشكلة إلى جانب ما يرافقها ويصاحبها العديد من الحوادث المرورية التي تؤدي إلى خسائر مادية ومعنوية فادحة لاسيما في الأرواح، خصوصا في ساعات الذروة ومواسم الأمطار وعند ذهاب الطلاب والطالبات إلى المدارس وعودتهم منها وخروج العاملين في القطاعين العام والخاص. إن استطلاعنا هذا يسلط الضوء على بعض السلبيات الواجب تلاشيها نظير تلك الزحمة الخانقة التي يعيشها ويعايشها الكثير منا كل يوم، والغاية التي يجب أن يتحلى بها قائدو المركبات لتتلاشى المشكلة التي لا يزال حلها بعيد المنال.
فما هي رؤية المواطن والقاطن والمغترب والزائر والسائح عن أسبابها؟ وما هي الحلول المناسبة لها؟
ياسر بن خميس الغافري يقول: إن حكومتنا لا تزال تبذل قصاري جهدها نظير ما نراه من تطور في كافة المجالات وعلى الأخص في مجال توسيع الطرق وتهيئتها لتمكين كافة قائدي المركبات من الشعور بالراحة والطمأنينة، حيث نجدها قد طرحت العديد من الخطط والمشاريع الحيوية وأقرت الكثير من الحلول لا يستهان بها، ولكن تبقى قضية الزحمة المرورية على الدورات وفوق الجسور وتحتها قائمة خاصة دوار بركاء وقرب الإشارات المرورية عند الحي التجاري والأحياء الأخرى مثل دوار الحمرية وشارع الولجة وسوق السيب حيث نرى ازدحام السيارات بكثرة وتبقى عائقا للسائقين لفترة ليست بالقصيرة مما يشكل عقبة تثقل الجميع، وأن القلق من تجاهها يتنامى يوما بعد يوم، ومصير حلها بات مجهولا على الأقل في الوقت الراهن، فنود من قبل كافة الجهات المسؤولة معالجة الأسباب، وإيجاد الحلول الجذرية السريعة، سواء من وزارة النقل والاتصالات أم البلديات الافليمية وموارد المياه أو بلدية مسقط أم الإدارة العامة للمرور
بقيه الخبر في الرابط
http://main.omandaily.om/node/60827
تؤرق المواطن والقاطن -
تستهلك الوقت وتصاحبها الحوادث وتؤدي إلى خسائر مادية ومعنوية -
استطلاع ـ جمعة بن سعيد الرقيشي -
تظل الاختناقات المرورية المستمرة احدى المشاكل الاساسية التي تمثلها الدوارات والجسور والمثلثات الموجودة في شوارعنا الفسيحة والضيقة التي نراها تحدث كل يوم، خاصة خلال ذهابنا وعودتنا من العمل وأيضا في الإجازات الأسبوعية وإجازات الأعياد الرسمية والوطنية. إننا نجدها تشكل قلقاً متزايداً تؤرق المواطن والقاطن وتزعج العديد من المسؤولين المختصين القائمين على حد سواء. انه ومن خلال معايشة الناس من صعوبات كبيرة خاصة قائدي المركبات، حيث نجدهم يستهلكون الكثير من الوقت لتجاوز هذه المشكلة إلى جانب ما يرافقها ويصاحبها العديد من الحوادث المرورية التي تؤدي إلى خسائر مادية ومعنوية فادحة لاسيما في الأرواح، خصوصا في ساعات الذروة ومواسم الأمطار وعند ذهاب الطلاب والطالبات إلى المدارس وعودتهم منها وخروج العاملين في القطاعين العام والخاص. إن استطلاعنا هذا يسلط الضوء على بعض السلبيات الواجب تلاشيها نظير تلك الزحمة الخانقة التي يعيشها ويعايشها الكثير منا كل يوم، والغاية التي يجب أن يتحلى بها قائدو المركبات لتتلاشى المشكلة التي لا يزال حلها بعيد المنال.
فما هي رؤية المواطن والقاطن والمغترب والزائر والسائح عن أسبابها؟ وما هي الحلول المناسبة لها؟
ياسر بن خميس الغافري يقول: إن حكومتنا لا تزال تبذل قصاري جهدها نظير ما نراه من تطور في كافة المجالات وعلى الأخص في مجال توسيع الطرق وتهيئتها لتمكين كافة قائدي المركبات من الشعور بالراحة والطمأنينة، حيث نجدها قد طرحت العديد من الخطط والمشاريع الحيوية وأقرت الكثير من الحلول لا يستهان بها، ولكن تبقى قضية الزحمة المرورية على الدورات وفوق الجسور وتحتها قائمة خاصة دوار بركاء وقرب الإشارات المرورية عند الحي التجاري والأحياء الأخرى مثل دوار الحمرية وشارع الولجة وسوق السيب حيث نرى ازدحام السيارات بكثرة وتبقى عائقا للسائقين لفترة ليست بالقصيرة مما يشكل عقبة تثقل الجميع، وأن القلق من تجاهها يتنامى يوما بعد يوم، ومصير حلها بات مجهولا على الأقل في الوقت الراهن، فنود من قبل كافة الجهات المسؤولة معالجة الأسباب، وإيجاد الحلول الجذرية السريعة، سواء من وزارة النقل والاتصالات أم البلديات الافليمية وموارد المياه أو بلدية مسقط أم الإدارة العامة للمرور
بقيه الخبر في الرابط
http://main.omandaily.om/node/60827