الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر نشاط
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
.| البُرِيِمِي العَـامِـهْ|.
مركز البُريمِي للأخبَار المَحَلية و العَالميةّ
آخر صيحة في عالم الموضة .. مصممة أسترالية تبتكر أزياء للموتى
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="دبلوماسي المحافظه" data-source="post: 1010917" data-attributes="member: 5368"><p>ابتكرت مصممة الأزياء الأسترالية بيا إنترلندي ملابس خاصة بالموتى من الحرير والكتان تغطي جسد الميت ورأسه لتوفير الراحة له خلال رحلته الأخيرة.</p><p></p><p>وأشارت المصممة (26 عاماً) إلى أن فكرة تصميم أزياء جاءتها عندما كانت تحضر جدها للدفن ولم تجد ملابس تتناسب مع هذه المناسبة، من وجهة نظرها، ويومها عرفت بيا أنها تود تصميم أزياء للموتى مفصلة على قياسهم.</p><p></p><p>وغالباً ما يظن الناس عندما تقول لهم إنها تصمم أزياء للموتى، أنها تصمم أزياء تنكرية غريبة عجيبة، لكن بيا إنترلندي تجيب: "ليس الأمر كذلك بتاتًا؛ إذ آخذ في الاعتبار القيود المفروضة على الملابس المخصصة للدفن، خاصةً المتعلقة بالبيئة؛ إذ ينبغي ألا نلوث الأرض بمواد بلاستيكية، وأن تتأكد لنا جودة القماش الذي عليه أن يُفصَّل على قياس الميت".</p><p></p><p>وقبل أن تقرر بيا إنترلندي دراسة تصميم الأزياء، عملت فترة قصيرة في مجال المعالجة الوظيفية لبعض المواد مثل البلاستيك. وأوضحت أنها أرادت أن تعرف الأنواع المختلفة للمواد التي تُصنع منها القوالب، مثل المواد البلاستيكية المُستعملة لتغطية بشرة الذين يعانون حروقًا حادة.</p><p></p><p>ودفعها انجذابها إلى الموت إلى استعمال ألياف صلبة المظهر تتحلل حيويًّا وتتفتت عندما يفنى الجسد؛ علمًا أن العادة الجارية في أستراليا تقضي بدفن الرجال والنساء في أبهى حلة وبالأحذية أحياناً الأمر الذي كان يزعجها.</p><p></p><p>وقالت: "كانت فكرة دفن الميت مع لباس من البوليستر يدوم بعد تحلل جسده تضايقني؛ إذ نجد في نهاية المطاف هيكلاً عظمياً يرتدي لباساً غريباً".</p><p></p><p>وأجرت إنترلندي أبحاثاً معمقة عن الأقمشة، حتى إنها دفنت عشرات الخنازير الميتة، وألبستها تصاميمها؛ بهدف اختبار تحلل المواد. وبعد سنة، نبشت تدريجياً قبور الخنازير وراقبت تحلل كل من الأقمشة والحيوانات. وتفسِّر بيا: "في غضون سنة، اختفت الألبسة بالكامل، وعندما نبشت قبر آخر خنزير، لم أجد إلا خيوطًا ولا عظامًا ولا جذورًا".</p><p></p><p>وترغب المصممة في عرض بقايا الأكفان، لكنها تواجه صعوبات في الحصول على تراخيص رغم حفظ الأكفان في صناديق مبردة لتفادي الروائح النتنة. وقالت: "تعترضني صعوبات بسبب الطابع المقزز للفكرة، لكن الملابس في حد ذاتها جميلة".</p><p></p><p>وتأمل بيا إنترلندي إطلاق مجموعتها في نهاية عام 2012. وهي مجموعة تقدم أفكارًا من قبيل تطريز قصيدة الميت المفضلة أو أغنيته أو اسمه على لباسه أو حتى رسم شجرة نسبه.</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="دبلوماسي المحافظه, post: 1010917, member: 5368"] ابتكرت مصممة الأزياء الأسترالية بيا إنترلندي ملابس خاصة بالموتى من الحرير والكتان تغطي جسد الميت ورأسه لتوفير الراحة له خلال رحلته الأخيرة. وأشارت المصممة (26 عاماً) إلى أن فكرة تصميم أزياء جاءتها عندما كانت تحضر جدها للدفن ولم تجد ملابس تتناسب مع هذه المناسبة، من وجهة نظرها، ويومها عرفت بيا أنها تود تصميم أزياء للموتى مفصلة على قياسهم. وغالباً ما يظن الناس عندما تقول لهم إنها تصمم أزياء للموتى، أنها تصمم أزياء تنكرية غريبة عجيبة، لكن بيا إنترلندي تجيب: "ليس الأمر كذلك بتاتًا؛ إذ آخذ في الاعتبار القيود المفروضة على الملابس المخصصة للدفن، خاصةً المتعلقة بالبيئة؛ إذ ينبغي ألا نلوث الأرض بمواد بلاستيكية، وأن تتأكد لنا جودة القماش الذي عليه أن يُفصَّل على قياس الميت". وقبل أن تقرر بيا إنترلندي دراسة تصميم الأزياء، عملت فترة قصيرة في مجال المعالجة الوظيفية لبعض المواد مثل البلاستيك. وأوضحت أنها أرادت أن تعرف الأنواع المختلفة للمواد التي تُصنع منها القوالب، مثل المواد البلاستيكية المُستعملة لتغطية بشرة الذين يعانون حروقًا حادة. ودفعها انجذابها إلى الموت إلى استعمال ألياف صلبة المظهر تتحلل حيويًّا وتتفتت عندما يفنى الجسد؛ علمًا أن العادة الجارية في أستراليا تقضي بدفن الرجال والنساء في أبهى حلة وبالأحذية أحياناً الأمر الذي كان يزعجها. وقالت: "كانت فكرة دفن الميت مع لباس من البوليستر يدوم بعد تحلل جسده تضايقني؛ إذ نجد في نهاية المطاف هيكلاً عظمياً يرتدي لباساً غريباً". وأجرت إنترلندي أبحاثاً معمقة عن الأقمشة، حتى إنها دفنت عشرات الخنازير الميتة، وألبستها تصاميمها؛ بهدف اختبار تحلل المواد. وبعد سنة، نبشت تدريجياً قبور الخنازير وراقبت تحلل كل من الأقمشة والحيوانات. وتفسِّر بيا: "في غضون سنة، اختفت الألبسة بالكامل، وعندما نبشت قبر آخر خنزير، لم أجد إلا خيوطًا ولا عظامًا ولا جذورًا". وترغب المصممة في عرض بقايا الأكفان، لكنها تواجه صعوبات في الحصول على تراخيص رغم حفظ الأكفان في صناديق مبردة لتفادي الروائح النتنة. وقالت: "تعترضني صعوبات بسبب الطابع المقزز للفكرة، لكن الملابس في حد ذاتها جميلة". وتأمل بيا إنترلندي إطلاق مجموعتها في نهاية عام 2012. وهي مجموعة تقدم أفكارًا من قبيل تطريز قصيدة الميت المفضلة أو أغنيته أو اسمه على لباسه أو حتى رسم شجرة نسبه. [/QUOTE]
الإسم
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
.| البُرِيِمِي العَـامِـهْ|.
مركز البُريمِي للأخبَار المَحَلية و العَالميةّ
آخر صيحة في عالم الموضة .. مصممة أسترالية تبتكر أزياء للموتى
أعلى