دبلوماسي المحافظه
¬°•| فخر المنتدى |•°¬
في حادثة اغضبت اهالي الجيزة في مصر، تجرد مصري من كل مشاعر الانسانية والرحمة، وقام بتعذيب طفلة 3 سنوات وصعقها بالكهرباء لمدة ثماني ساعات متواصلة. اذ حمل ضابط شرطة في الجيزة، مصر، جثمان طفلة 3 سنوات وقد أفادت تحقيقات النيابة أن الضابط حاول ضبط زوج والدة القتيلة لاتهامه بتعذيبها ولم يتمكن لأن المتهم احتمى بأشقائه.
وأضافت التحقيقات أن أهالي الشارع شاهدوا التعذيب ووجه الضحية مشوهاً وآثار صعق الكهرباء تظهر في جميع أنحاء جسدها وأنهم هاجموا منزل المتهم وأشقائه الخمسة وضبطوا المتهم بالقوة وحاولوا قتله وسلموه إلى قوة الشرطة.
وكشفت التحقيقات أن المتهم عذب الضحية من الثانية صباحا وحتى العاشرة صباحا بأن أوصل لتيار الكهربائي إلى جسدها ووضع وجهها في المياه وأطفأ سجائر في جسدها. وتبين أنه أراد معاقبة والدة الضحية لأنها رفضت كتابة منزل باسمه.
وأمر محمد علما، مدير النيابة، بحبس المتهم 4 أيام على ذمة التحقيقات، وقرر تشريح الجثة لبيان سبب الوفاة واستمع لأقوال الأم. جرت التحقيقات بإشراف المستشار محمد ذكرى، المحامى العام لنيابات شمال الجيزة.
تلقى اللواء عابدين يوسف، مساعد الوزير لأمن الجيزة، بلاغا من أهالي شارع الطنابي في عزبة الصعايدة بإمبابة، أفادوا بأنهم يسمعون صوت استغاثة من منزل جارتهم صابرين عبدالجواد محمد (34 سنة) من الثانية صباحا وأنهم لا يستطيعون الدخول وإنقاذها لأن زوجها مسجل خطر.
انتقل النقيب محمد الشاذلي، معاون مباحث إمبابة، إلى مكان البلاغ وعثر على جثة الطفلة سماهر حسن (3 سنوات) مشوهة تماما وبها إصابات متفرقة، وأثار تعذيب وصعق بالكهرباء وسحجات متفرقة وعثر على والدتها مصابة بإعياء ووجهها متورم.
وقالت الأم لضابط المباحث إن القتيلة ابنتها من زوجها الأول وأنها تزوجت منذ 4 شهور من سائق توك توك (26 سنة)، وأنه طلب منها كتابة عقد بيع له بالمنزل الذي يعيشون به وأنها رفضت فقرر الانتقام منها بتعذيب ابنتها طوال 8 ساعات متواصلة دون رحمة.
وحاول الضابط والقوة المرافقة له ضبط المتهم دون جدوى وتبين أنه تحصن بمنزل أشقائه الخمسة وهددوا الضابط بالإيذاء، وتبين أن الضابط صعد إلى مسرح الجريمة وحمل جثة الطفلة وهى شبه عارية وكانت مشوهة تماما وجاب بها الشارع أمام الأهالي الذين أطلقوا الصرخات وانطلقوا إلى المنزل الذي يختبئ به المتهم وضبطوه بالقوة وسلموه للشرطة.
وأضافت التحقيقات أن أهالي الشارع شاهدوا التعذيب ووجه الضحية مشوهاً وآثار صعق الكهرباء تظهر في جميع أنحاء جسدها وأنهم هاجموا منزل المتهم وأشقائه الخمسة وضبطوا المتهم بالقوة وحاولوا قتله وسلموه إلى قوة الشرطة.
وكشفت التحقيقات أن المتهم عذب الضحية من الثانية صباحا وحتى العاشرة صباحا بأن أوصل لتيار الكهربائي إلى جسدها ووضع وجهها في المياه وأطفأ سجائر في جسدها. وتبين أنه أراد معاقبة والدة الضحية لأنها رفضت كتابة منزل باسمه.
وأمر محمد علما، مدير النيابة، بحبس المتهم 4 أيام على ذمة التحقيقات، وقرر تشريح الجثة لبيان سبب الوفاة واستمع لأقوال الأم. جرت التحقيقات بإشراف المستشار محمد ذكرى، المحامى العام لنيابات شمال الجيزة.
تلقى اللواء عابدين يوسف، مساعد الوزير لأمن الجيزة، بلاغا من أهالي شارع الطنابي في عزبة الصعايدة بإمبابة، أفادوا بأنهم يسمعون صوت استغاثة من منزل جارتهم صابرين عبدالجواد محمد (34 سنة) من الثانية صباحا وأنهم لا يستطيعون الدخول وإنقاذها لأن زوجها مسجل خطر.
انتقل النقيب محمد الشاذلي، معاون مباحث إمبابة، إلى مكان البلاغ وعثر على جثة الطفلة سماهر حسن (3 سنوات) مشوهة تماما وبها إصابات متفرقة، وأثار تعذيب وصعق بالكهرباء وسحجات متفرقة وعثر على والدتها مصابة بإعياء ووجهها متورم.
وقالت الأم لضابط المباحث إن القتيلة ابنتها من زوجها الأول وأنها تزوجت منذ 4 شهور من سائق توك توك (26 سنة)، وأنه طلب منها كتابة عقد بيع له بالمنزل الذي يعيشون به وأنها رفضت فقرر الانتقام منها بتعذيب ابنتها طوال 8 ساعات متواصلة دون رحمة.
وحاول الضابط والقوة المرافقة له ضبط المتهم دون جدوى وتبين أنه تحصن بمنزل أشقائه الخمسة وهددوا الضابط بالإيذاء، وتبين أن الضابط صعد إلى مسرح الجريمة وحمل جثة الطفلة وهى شبه عارية وكانت مشوهة تماما وجاب بها الشارع أمام الأهالي الذين أطلقوا الصرخات وانطلقوا إلى المنزل الذي يختبئ به المتهم وضبطوه بالقوة وسلموه للشرطة.