[ود]
¬| رُوحٌ مُحلِّقَة بَين أسْرآبِ الأمَل ✿ ،
تاريخ النشر: الإثنين 11 يوليو 2011
انتقاماً لإقالتها من الملف
الماجد: أنا من لفق تهمة الرشوة في "ملف قطر"
تراجعت "المسربة" التي اتهمت دولة قطر بدفع رشاوى إلى ثلاثة أعضاء في اللجنة التنفيذية للاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) من اجل الحصول على شرف استضافة نهائيات كاس العالم 2022، عن اتهاماتها واعترفت بان كل ما قالته كانت مفبركا.
وتراجعت فايدرة الماجد التي عملت سابقا في ملف قطر 2022 قبل ان تقال من منصبها، عن اعترافتها خطيا بعد اداء القسم وقالت "كنت مستاءة جدا من تركي منصبي في لجنة ملف قطر 2022، وكنت أريد الحاق الأذى بالملف القطري ورد الصاع صاعين.
كانت نيتي ان اثير الجدل ولم اكن انتظر ان تؤدي هذه الاكاذيب الى عواقب جسيمة. لقد ذهبت بعيدا كثيرا في اثارة هذه القضية، ولكي اكون صريحة، لم يكن هناك أي فعل خاطىء من قبل دولة قطر".
واضافت "لا استطيع ان افصح لكم عن مدى اسفي لما قمت به، لقد لطخت سمعة ثلاثة اعضاء في اللجنة التنفيذية للاتحاد الدولي، لقد لطخت سمعة هؤلاء والشيء الاهم بانني الحقت الاذى ايضا بزملائي في ملف قطر".
وكانت الماجد اتهمت الكاميروني عيسى حياتو رئيس الاتحاد الافريقي لكرة القدم وعضوي اللجنة التنفيذية في الفيفا النيجيري اموس ادامو والعاجي جاك انوما بان كل واحد منهم تلقى مبلغا مقداره 5ر1 مليون دولار من اجل التصويت لملف قطر".
وطلب الاتحاد الدولي الذي فتح تحقيقا في القضية مثول الماجد امام لجنة التحقيق التابعة له للاستماع الى اقوالها لكنها لم تمثل.
وأطلقت اتهامات بالفساد مرات عدة بخصوص منح قطر مونديال 2022 خصوصا على اساس تحقيق لصحيفة "صنداي تايمز" البريطانية. وتكررت هذه الاتهامات في مايو الماضي امام لجنة تحقيق برلمانية بريطانية.
بيد ان رئيس الاتحاد الدولي السويسري جوزيف بلاتر اكد بان الفيفا لن يقوم باجراء اي تحقيق بشأن مونديال 2022 لعدم وجود ادلة، وذلك على الرغم من الادعاءات التي اوردتها صحيفة "صنداي تايمز"، وقيام لجنة تحقيق بريطانية برلمانية بالتحقيق في القضية.
وقال بلاتر "ليس هناك خيوط لفتح اي تحقيق بشأن الملف القطري وبالتالي فهو فارغ من اي تهمة، ولن يتم المساس بكأس العالم 2022. هذا الملف أقفل نهائيا بالنسبة الينا". وتابع "اعتقد بان القرار الذي اتخذ بشأن مونديال 2022 سلك نفس المسار للقرار المتخذ بالنسبة إلى كأس العالم 2018".
انتقاماً لإقالتها من الملف
الماجد: أنا من لفق تهمة الرشوة في "ملف قطر"
تراجعت "المسربة" التي اتهمت دولة قطر بدفع رشاوى إلى ثلاثة أعضاء في اللجنة التنفيذية للاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) من اجل الحصول على شرف استضافة نهائيات كاس العالم 2022، عن اتهاماتها واعترفت بان كل ما قالته كانت مفبركا.
وتراجعت فايدرة الماجد التي عملت سابقا في ملف قطر 2022 قبل ان تقال من منصبها، عن اعترافتها خطيا بعد اداء القسم وقالت "كنت مستاءة جدا من تركي منصبي في لجنة ملف قطر 2022، وكنت أريد الحاق الأذى بالملف القطري ورد الصاع صاعين.
كانت نيتي ان اثير الجدل ولم اكن انتظر ان تؤدي هذه الاكاذيب الى عواقب جسيمة. لقد ذهبت بعيدا كثيرا في اثارة هذه القضية، ولكي اكون صريحة، لم يكن هناك أي فعل خاطىء من قبل دولة قطر".
واضافت "لا استطيع ان افصح لكم عن مدى اسفي لما قمت به، لقد لطخت سمعة ثلاثة اعضاء في اللجنة التنفيذية للاتحاد الدولي، لقد لطخت سمعة هؤلاء والشيء الاهم بانني الحقت الاذى ايضا بزملائي في ملف قطر".
وكانت الماجد اتهمت الكاميروني عيسى حياتو رئيس الاتحاد الافريقي لكرة القدم وعضوي اللجنة التنفيذية في الفيفا النيجيري اموس ادامو والعاجي جاك انوما بان كل واحد منهم تلقى مبلغا مقداره 5ر1 مليون دولار من اجل التصويت لملف قطر".
وطلب الاتحاد الدولي الذي فتح تحقيقا في القضية مثول الماجد امام لجنة التحقيق التابعة له للاستماع الى اقوالها لكنها لم تمثل.
وأطلقت اتهامات بالفساد مرات عدة بخصوص منح قطر مونديال 2022 خصوصا على اساس تحقيق لصحيفة "صنداي تايمز" البريطانية. وتكررت هذه الاتهامات في مايو الماضي امام لجنة تحقيق برلمانية بريطانية.
بيد ان رئيس الاتحاد الدولي السويسري جوزيف بلاتر اكد بان الفيفا لن يقوم باجراء اي تحقيق بشأن مونديال 2022 لعدم وجود ادلة، وذلك على الرغم من الادعاءات التي اوردتها صحيفة "صنداي تايمز"، وقيام لجنة تحقيق بريطانية برلمانية بالتحقيق في القضية.
وقال بلاتر "ليس هناك خيوط لفتح اي تحقيق بشأن الملف القطري وبالتالي فهو فارغ من اي تهمة، ولن يتم المساس بكأس العالم 2022. هذا الملف أقفل نهائيا بالنسبة الينا". وتابع "اعتقد بان القرار الذي اتخذ بشأن مونديال 2022 سلك نفس المسار للقرار المتخذ بالنسبة إلى كأس العالم 2018".
التعديل الأخير: