دبلوماسي المحافظه
¬°•| فخر المنتدى |•°¬
كتب – حمد العريمي:
قبل عام تقريبا تم بولاية جعلان بني بوعلي افتتاح الدوار الذي يربط القرى والمناطق التابعة للولاية ويسهل عملية دخول وخروج القادمين من وإلى الولاية وخاصة المركز التجاري، ويقع الدوار على الطريق الرئيسي الكامل – الأشخرة ولكن الدوار الجديد لم يلب طموح مستخدميه بالشكل المطلوب فقد ظهرت الكثير من الملاحظات والعيوب على هذا الدوار منها ما يحتاج إلى معالجات سطحية كتشقق الطبقة الإسفلتية من جهة الشمال ومنها ما يحتاج إلى قرار جريء وسريع بإعادة إنشاء الدوار من جديد واستبداله بدوار يفي بالغرض الكبير الذي أنشئ من أجله حيث تجد مداخل الدوار ضيقة جدا وخاصة للقادمين والداخلين من جهة السوق التجاري حيث الحارة الواحدة التي لا تتسع إلا لسيارة واحدة في كل اتجاه مما يؤدي إلى اصطفاف السيارات في طابور طويل بانتظار الفرصة للدخول إلى الدوار والخروج منه بأقصى سرعة لتفادي الالتقاء وسط الدوار، وأيضا الأمر الخطير هو الخروج من الدوار والدخول إلى منطقة سيح الصادر ذلك المخرج الملاصق لمدخل الدوار من جهة سيح العلا والذي يشكل خطورة كبيرة لمرتاديه حيث يتفاجأ القادم من جهة الجنوب والقاصد منطقة سيح الصادر بالسيارة القادمة من جهة الشرق تدخل الدوار مما يؤدي إلى التقاء السيارتين وتصادمهما وهذا ما حدث أكثر من مرة في وسط الدوار.
ووجه الأهالي النداء لوزارة النقل والاتصالات بسرعة التحرك وتوسعة الدوار وتغيير مخرج سيح الصادر إلى الجهة الشمالية وعمل أكثر من حارة وبمسافة ملائمة للتخفيف من الآثار الناجمة في هذا الدوار حاليا.
قبل عام تقريبا تم بولاية جعلان بني بوعلي افتتاح الدوار الذي يربط القرى والمناطق التابعة للولاية ويسهل عملية دخول وخروج القادمين من وإلى الولاية وخاصة المركز التجاري، ويقع الدوار على الطريق الرئيسي الكامل – الأشخرة ولكن الدوار الجديد لم يلب طموح مستخدميه بالشكل المطلوب فقد ظهرت الكثير من الملاحظات والعيوب على هذا الدوار منها ما يحتاج إلى معالجات سطحية كتشقق الطبقة الإسفلتية من جهة الشمال ومنها ما يحتاج إلى قرار جريء وسريع بإعادة إنشاء الدوار من جديد واستبداله بدوار يفي بالغرض الكبير الذي أنشئ من أجله حيث تجد مداخل الدوار ضيقة جدا وخاصة للقادمين والداخلين من جهة السوق التجاري حيث الحارة الواحدة التي لا تتسع إلا لسيارة واحدة في كل اتجاه مما يؤدي إلى اصطفاف السيارات في طابور طويل بانتظار الفرصة للدخول إلى الدوار والخروج منه بأقصى سرعة لتفادي الالتقاء وسط الدوار، وأيضا الأمر الخطير هو الخروج من الدوار والدخول إلى منطقة سيح الصادر ذلك المخرج الملاصق لمدخل الدوار من جهة سيح العلا والذي يشكل خطورة كبيرة لمرتاديه حيث يتفاجأ القادم من جهة الجنوب والقاصد منطقة سيح الصادر بالسيارة القادمة من جهة الشرق تدخل الدوار مما يؤدي إلى التقاء السيارتين وتصادمهما وهذا ما حدث أكثر من مرة في وسط الدوار.
ووجه الأهالي النداء لوزارة النقل والاتصالات بسرعة التحرك وتوسعة الدوار وتغيير مخرج سيح الصادر إلى الجهة الشمالية وعمل أكثر من حارة وبمسافة ملائمة للتخفيف من الآثار الناجمة في هذا الدوار حاليا.