الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر نشاط
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
.| البُرِيِمِي العَـامِـهْ|.
مركز البُريمِي للأخبَار المَحَلية و العَالميةّ
أتباع مرشد ايران يؤكدون بان "الله" رضى كل الرضا عن خامنئي وأنه من نسل الرسول الكريم !
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="دبلوماسي المحافظه" data-source="post: 984192" data-attributes="member: 5368"><p><img src="http://www.slaati.com/inf/newsm/25888.jpg" alt="" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /></p><p></p><p></p><p>تزامناً مع الذكرى الثانية لقمع الشعب الإيراني، بسبب احتجاجه على تزوير الانتخابات، تحولت منابر صلاة الجمعة الرسمية في إيران إلى أماكن للخطابات، التي تصب في مصلحة المرشد، وتدافع عن سياسته ومواقفه.</p><p></p><p>وفي تقرير نشرته اليوم "القبس الكويتية" زعم أئمة صلاة الجمعة الذين يتم تعيينهم من جانب المرشد أن خامنئي أثبت من خلال رفضه إعادة الانتخابات أنه حقاً ولي الفقيه وإن ظل هذه الولاية انتشر بالكامل في كل أنحاء العالم!</p><p></p><p>ولم يقدم هؤلاء أي إثبات لمزاعمهم، لكنهم قالوا «إن الله راض كل الرضاء عن المرشد، وأن ولاية الفقيه ستجتاح العالم برمته قريباً»!</p><p></p><p>ومع أنه خلال المواجهة الإعلامية بين المرشد وأحمدي نجاد تم الكشف عن تزوير الانتخابات لمصلحة أحمدي نجاد، إلا أن خطباء الجمعة زعموا أن الإصلاحيين كذبوا بشأن تزوير الانتخابات، وأنهم دفعوا بأنصارهم لإسقاط النظام، ولولا تدبير وحكمة المرشد لكان هؤلاء قد «أزاحونا من سدة الحكم»!</p><p></p><p>وخلافاً لمثل هذا الإدعاء، فإن مساعد رئيس السلطة القضائية إبراهيم رئيسي قال إن الجماعة المنحرفة والفاسدة، «جماعة أحمدي نجاد»، تنوي مرة أخرى تزوير الانتخابات لمصلحتها، وهذا القول يثبت جلياً أن هذه الجماعة كانت زورت الانتخابات، ومارست القمع والتنكيل بالإصلاحيين وأنصارهم الذين كانوا على حق بشأن التزوير، ودفاعاً عن سياسة المرشد، وبهدف تبرير مواقفه وسياسته التي يعتبرها الإصلاحيون خاطئة ومنحازة.</p><p></p><p>أحمدي خاتمي قال «إن المرشد يعتبر نعمة، بالنسبة ليس لنا فحسب، بل لجميع المسلمين، لأنه الوحيد الذي يرى من له أحقية أن يكون مسؤولاً في النظام الإيراني»! أما "أحمد جنتي"، فقال بدوره «يقولون إن المرشد خامنئي فقد مكانته وشعبيته وجميع أبناء الشعب يتحدثون ضده، هذا كلام غير صحيح، لأن كل من يعتقد بأحقية ولاية الفقيه فعليه الطاعة العمياء للمرشد والقبول بما فعل، من دون أي اعتراض».</p><p></p><p>من جانبه ، قال عبد الحسين خسروبناه مندوب المرشد في الجامعات إن خامنئي لو كان وافق على أبطال نتائج الانتخابات، فإن النظام الإيراني كان سيسقط قطعاً، وعلى هذا الأساس، فإنه أصر على ما حدث، لأنه كان لمصلحة النظام، أي أنه وافق على تزوير الانتخابات من أجل الحفاظ على النظام، ولم يعر أي أهمية لصوت الشعب، وهذا هو المعنى الحقيقي لولاية الفقيه!</p><p></p><p>اما محمدي أحد مسؤولي مكتب المرشد أدعى بدوره أن خامنئي هو صاحب الإمام المهدي المعروف باسم السيد خراساني، ونظراً إلى أنه من نسل الرسول "صلى الله عليه وسلم " ، فعلى الجميع طاعته من دون شك أو تردد!</p><p></p><p>لكن العديد من كبار مراجع الدين من الذين لم يخضعوا لإغراءات النظام المادية، ومنهم " دستغيب"، أكدوا أن المرشد خامنئي فقد شرعيته ، ولم يعد مرجعاً دينياً ، لأنه رجح التدخل في السياسة أكثر من التزامه بالشرع الديني.</p><p></p><p>الجدير بالذكر بأن علي الحسيني الخامنئي ولد عام 1939 في مدينة مشهد والده هو جواد الخامنئي (المتوفي عام 1986) من علماء الشيعة في مشهد، وجده هو حسين الخامنئي من علماء الشيعة في آذربيجان المقيمين في النجف.</p><p></p><p>ومن طريق الأم هو من أحفاد الفيلسوف الإيراني محمد باقر المدعو ميرداماد صاحب كتاب القبسات وهو ما يؤكد الى عدم وجود أي نسب طبيعي بينه وبين العرب حتى ينسب الى النبي محمد صلى الله عليه وعلى آله وصحبة أجمعين .</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="دبلوماسي المحافظه, post: 984192, member: 5368"] [IMG]http://www.slaati.com/inf/newsm/25888.jpg[/IMG] تزامناً مع الذكرى الثانية لقمع الشعب الإيراني، بسبب احتجاجه على تزوير الانتخابات، تحولت منابر صلاة الجمعة الرسمية في إيران إلى أماكن للخطابات، التي تصب في مصلحة المرشد، وتدافع عن سياسته ومواقفه. وفي تقرير نشرته اليوم "القبس الكويتية" زعم أئمة صلاة الجمعة الذين يتم تعيينهم من جانب المرشد أن خامنئي أثبت من خلال رفضه إعادة الانتخابات أنه حقاً ولي الفقيه وإن ظل هذه الولاية انتشر بالكامل في كل أنحاء العالم! ولم يقدم هؤلاء أي إثبات لمزاعمهم، لكنهم قالوا «إن الله راض كل الرضاء عن المرشد، وأن ولاية الفقيه ستجتاح العالم برمته قريباً»! ومع أنه خلال المواجهة الإعلامية بين المرشد وأحمدي نجاد تم الكشف عن تزوير الانتخابات لمصلحة أحمدي نجاد، إلا أن خطباء الجمعة زعموا أن الإصلاحيين كذبوا بشأن تزوير الانتخابات، وأنهم دفعوا بأنصارهم لإسقاط النظام، ولولا تدبير وحكمة المرشد لكان هؤلاء قد «أزاحونا من سدة الحكم»! وخلافاً لمثل هذا الإدعاء، فإن مساعد رئيس السلطة القضائية إبراهيم رئيسي قال إن الجماعة المنحرفة والفاسدة، «جماعة أحمدي نجاد»، تنوي مرة أخرى تزوير الانتخابات لمصلحتها، وهذا القول يثبت جلياً أن هذه الجماعة كانت زورت الانتخابات، ومارست القمع والتنكيل بالإصلاحيين وأنصارهم الذين كانوا على حق بشأن التزوير، ودفاعاً عن سياسة المرشد، وبهدف تبرير مواقفه وسياسته التي يعتبرها الإصلاحيون خاطئة ومنحازة. أحمدي خاتمي قال «إن المرشد يعتبر نعمة، بالنسبة ليس لنا فحسب، بل لجميع المسلمين، لأنه الوحيد الذي يرى من له أحقية أن يكون مسؤولاً في النظام الإيراني»! أما "أحمد جنتي"، فقال بدوره «يقولون إن المرشد خامنئي فقد مكانته وشعبيته وجميع أبناء الشعب يتحدثون ضده، هذا كلام غير صحيح، لأن كل من يعتقد بأحقية ولاية الفقيه فعليه الطاعة العمياء للمرشد والقبول بما فعل، من دون أي اعتراض». من جانبه ، قال عبد الحسين خسروبناه مندوب المرشد في الجامعات إن خامنئي لو كان وافق على أبطال نتائج الانتخابات، فإن النظام الإيراني كان سيسقط قطعاً، وعلى هذا الأساس، فإنه أصر على ما حدث، لأنه كان لمصلحة النظام، أي أنه وافق على تزوير الانتخابات من أجل الحفاظ على النظام، ولم يعر أي أهمية لصوت الشعب، وهذا هو المعنى الحقيقي لولاية الفقيه! اما محمدي أحد مسؤولي مكتب المرشد أدعى بدوره أن خامنئي هو صاحب الإمام المهدي المعروف باسم السيد خراساني، ونظراً إلى أنه من نسل الرسول "صلى الله عليه وسلم " ، فعلى الجميع طاعته من دون شك أو تردد! لكن العديد من كبار مراجع الدين من الذين لم يخضعوا لإغراءات النظام المادية، ومنهم " دستغيب"، أكدوا أن المرشد خامنئي فقد شرعيته ، ولم يعد مرجعاً دينياً ، لأنه رجح التدخل في السياسة أكثر من التزامه بالشرع الديني. الجدير بالذكر بأن علي الحسيني الخامنئي ولد عام 1939 في مدينة مشهد والده هو جواد الخامنئي (المتوفي عام 1986) من علماء الشيعة في مشهد، وجده هو حسين الخامنئي من علماء الشيعة في آذربيجان المقيمين في النجف. ومن طريق الأم هو من أحفاد الفيلسوف الإيراني محمد باقر المدعو ميرداماد صاحب كتاب القبسات وهو ما يؤكد الى عدم وجود أي نسب طبيعي بينه وبين العرب حتى ينسب الى النبي محمد صلى الله عليه وعلى آله وصحبة أجمعين . [/QUOTE]
الإسم
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
.| البُرِيِمِي العَـامِـهْ|.
مركز البُريمِي للأخبَار المَحَلية و العَالميةّ
أتباع مرشد ايران يؤكدون بان "الله" رضى كل الرضا عن خامنئي وأنه من نسل الرسول الكريم !
أعلى