الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر نشاط
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
.| مركز البريمي للأخبَار |.
مركز أخبَار وقَضَايَا مُحـَافَظة البـُريمِي
لغز النفايات والأكياس المتطايرة في البريمي,,, إذا عرف السبب بطل العجب
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="لمسة إحتراف" data-source="post: 977803" data-attributes="member: 457"><p>:imuae66:</p><p></p><p><span style="font-family: 'Tahoma'"><span style="font-size: 10px"><strong>في ظل عالم متغير يتسابق فيه الجميع نحو التقدم الصناعي والتكنولوجي ، حيث تملي منظومة الدول المتقدمة تكنولوجياً، واقتصادياً ، على العالم النامي ، جملة من الأوامر وتبعات سياساته ، ناهيك عن مخترعاته و صناعاته ،فتمتلىء السماء الصافية بما يفسد هواءها و يثقب طبقاتها ويعكر نقاء الماء مما يغير طبيعتها ، و تتحمل قدرة التربة بما لا طاقة لها باستيعابه، وتنوء الأرض بما فوق ظهرها من صراع واهم، ودائم، بين الإنسان (الابن) والبيئة (الأم) ، حتى أصبح الإنسان وبحق ظالماً لنفسه و لبيئته ، جانياً عليها و مجنياً عليه، فبات يتنفس تلوثاً ، و يشرب تلوثاً ، و يأكل تلوثاً , و يسمع تلوثاً , و يبصر تلوثاً , و ينتج تلوثاً , ويستهلك تلوثاً ، تاركاً من بعده أنواعاً من التلوث مستحدثة و مكثفة بعيدة الأذى و الأثر لأجيال قادمة.</strong></span></span></p><p><span style="font-family: 'Tahoma'"><span style="font-size: 10px"><strong></strong></span></span></p><p><span style="font-family: 'Tahoma'"><span style="font-size: 10px"><strong>قال تعالى : " إِنَّا عَرَضْنَا الْأَمَانَةَ عَلَى السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَالْجِبَالِ فَأَبَيْنَ أَن يَحْمِلْنَهَا وَأَشْفَقْنَ مِنْهَا وَحَمَلَهَا الْإِنسَانُ إِنَّهُ كَانَ ظَلُومًا جَهُولًا "</strong></span></span></p><p><span style="font-family: 'Tahoma'"><span style="font-size: 10px"><strong></strong></span></span></p><p><span style="font-family: 'Tahoma'"><span style="font-size: 10px"><strong>لقد خلق الله سبحانه و تعال هذا الكوكب واستخلف الإنسان فيه ليعمره و يستمد منه مقومات حياته , فالهواء الذي يتنفسه الإنسان , والماء الذي يشربه , والأرض التي يسكن عليها و يزرعها , وما يحيط به من كائنات حية ، و جمادات هي عناصر البيئة التي يعيش فيها ،و هي الإطار الذي يمارس فيه حياته و نشاطاته المختلفة ،و من أهم ما يميز البيئة و تفاعلات عناصرها الأساسية الثلاثة : الماء , و الهواء , والأرض هو ذلك التوازن الدقيق القائم بينهما , فلو أن ظروفاً ما أدت إلى إحداث تغيير معين في إحدى هذه البيئات , فإنه و بعد فترة قليلة يتلاشى بفعل الظروف الطبيعية . وقد بقي هذا التوازن قائماً إلى أن جاء الإنسان و بما حباه الله من عقل تجاوز هذه العلاقة الطبيعية في تعامله مع بيئته، نتيجة التنمية الاقتصادية المتزايدة والزيادة المصاحبة لها في النشاط الصناعي و الزراعي , والزيادة المطردة في أعداد السكان , وزيادة استهلاك الطاقة و الموارد الطبيعية . و قد أدى ذلك إلى إجهاد واضح للبيئة، و ظهرت العديد من القضايا التي أخذت تهدد الأمن البيئي العالمي مثل : إنبعاث الغازات الدقيقة( انبعاث غازات الدفيئة ) و ظاهرة الإحترار و تقلص طبقة الأوزون والأمطار الحمضية و التلوث الصناعي و إزالة الغابات و استزاف التربة و تناقص التنوع الحيوي و النفايات الكيماوية السامة و الخطرة التي تزداد كل عام كماً و نوعا. </strong></span></span></p><p><span style="font-family: 'Tahoma'"><span style="font-size: 10px"><strong></strong></span></span></p><p><span style="font-family: 'Tahoma'"><span style="font-size: 10px"><strong>إن الاهتمام العالمي بمشكلة النفايات الخطرة يعكس رؤى المجتمع الدولي للدخول في عصر جديد من التنمية المستدامة ،و قد بدا هذا واضحاً من خلال الجهود و الاتفاقات التي أبرمت , ومن أهمها اتفاقية بازل الدولية التي أبرمت لتنظيم حركة النفايات الخطرة و التخلص منها عبر الحدود بطرق سليمة بيئياً ،والهدف منها حماية الإنسان و البيئة من مخاطر الكيماويات و النفايات السامة و سنتحدث عنها لاحقا.</strong></span></span></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="لمسة إحتراف, post: 977803, member: 457"] :imuae66: [FONT="Tahoma"][SIZE="2"][B]في ظل عالم متغير يتسابق فيه الجميع نحو التقدم الصناعي والتكنولوجي ، حيث تملي منظومة الدول المتقدمة تكنولوجياً، واقتصادياً ، على العالم النامي ، جملة من الأوامر وتبعات سياساته ، ناهيك عن مخترعاته و صناعاته ،فتمتلىء السماء الصافية بما يفسد هواءها و يثقب طبقاتها ويعكر نقاء الماء مما يغير طبيعتها ، و تتحمل قدرة التربة بما لا طاقة لها باستيعابه، وتنوء الأرض بما فوق ظهرها من صراع واهم، ودائم، بين الإنسان (الابن) والبيئة (الأم) ، حتى أصبح الإنسان وبحق ظالماً لنفسه و لبيئته ، جانياً عليها و مجنياً عليه، فبات يتنفس تلوثاً ، و يشرب تلوثاً ، و يأكل تلوثاً , و يسمع تلوثاً , و يبصر تلوثاً , و ينتج تلوثاً , ويستهلك تلوثاً ، تاركاً من بعده أنواعاً من التلوث مستحدثة و مكثفة بعيدة الأذى و الأثر لأجيال قادمة. قال تعالى : " إِنَّا عَرَضْنَا الْأَمَانَةَ عَلَى السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَالْجِبَالِ فَأَبَيْنَ أَن يَحْمِلْنَهَا وَأَشْفَقْنَ مِنْهَا وَحَمَلَهَا الْإِنسَانُ إِنَّهُ كَانَ ظَلُومًا جَهُولًا " لقد خلق الله سبحانه و تعال هذا الكوكب واستخلف الإنسان فيه ليعمره و يستمد منه مقومات حياته , فالهواء الذي يتنفسه الإنسان , والماء الذي يشربه , والأرض التي يسكن عليها و يزرعها , وما يحيط به من كائنات حية ، و جمادات هي عناصر البيئة التي يعيش فيها ،و هي الإطار الذي يمارس فيه حياته و نشاطاته المختلفة ،و من أهم ما يميز البيئة و تفاعلات عناصرها الأساسية الثلاثة : الماء , و الهواء , والأرض هو ذلك التوازن الدقيق القائم بينهما , فلو أن ظروفاً ما أدت إلى إحداث تغيير معين في إحدى هذه البيئات , فإنه و بعد فترة قليلة يتلاشى بفعل الظروف الطبيعية . وقد بقي هذا التوازن قائماً إلى أن جاء الإنسان و بما حباه الله من عقل تجاوز هذه العلاقة الطبيعية في تعامله مع بيئته، نتيجة التنمية الاقتصادية المتزايدة والزيادة المصاحبة لها في النشاط الصناعي و الزراعي , والزيادة المطردة في أعداد السكان , وزيادة استهلاك الطاقة و الموارد الطبيعية . و قد أدى ذلك إلى إجهاد واضح للبيئة، و ظهرت العديد من القضايا التي أخذت تهدد الأمن البيئي العالمي مثل : إنبعاث الغازات الدقيقة( انبعاث غازات الدفيئة ) و ظاهرة الإحترار و تقلص طبقة الأوزون والأمطار الحمضية و التلوث الصناعي و إزالة الغابات و استزاف التربة و تناقص التنوع الحيوي و النفايات الكيماوية السامة و الخطرة التي تزداد كل عام كماً و نوعا. إن الاهتمام العالمي بمشكلة النفايات الخطرة يعكس رؤى المجتمع الدولي للدخول في عصر جديد من التنمية المستدامة ،و قد بدا هذا واضحاً من خلال الجهود و الاتفاقات التي أبرمت , ومن أهمها اتفاقية بازل الدولية التي أبرمت لتنظيم حركة النفايات الخطرة و التخلص منها عبر الحدود بطرق سليمة بيئياً ،والهدف منها حماية الإنسان و البيئة من مخاطر الكيماويات و النفايات السامة و سنتحدث عنها لاحقا.[/B][/SIZE][/FONT] [/QUOTE]
الإسم
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
.| مركز البريمي للأخبَار |.
مركز أخبَار وقَضَايَا مُحـَافَظة البـُريمِي
لغز النفايات والأكياس المتطايرة في البريمي,,, إذا عرف السبب بطل العجب
أعلى