جعلاني ولي الفخر
✗ ┋ جًعًلٌأَنٌيِ وَلِيَ أُلّفّخِرَ أُلٌمًسًرًۇۈۉرً
سيتم بحث حالة الأغذية والزراعة ودور المرأة في عملية التنمية الزراعية
السلطنة تشارك في اجتماعات الدورة 37 لمؤتمر منظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة (الفاو)
تشارك السلطنة ممثلة بوزارة الزراعة والثروة السمكية في اجتماعات الدورة السابعة والثلاثين لمؤتمر منظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة (الفاو) الذي بدأ أمس بالعاصمة الايطالية روما ويستمر حتى الثاني من شهر يوليو المقبل ويشارك في المؤتمر أكثر من 100 وزير ويترأس وفد السلطنة في هذه الاجتماعات معالي الدكتور فؤاد بن جعفر الساجواني وزير الزراعة والثروة السمكية ويرافقه عدد من المسؤولين بالوزارة.
وتكتسب الدورة الحالية لاجتماع (الفاو) أهمية خاصة نظرا لأنها تشهد مراسم تعيين مدير عام جديد للمنظمة خلفا لمديرها الحالي الدكتور جاك ضيوف بعد انتهاء عمله إضافة إلى احتواء أعمال المؤتمر عددا من الموضوعات الفنية المهمة المرتبطة بحالة الأغذية والزراعة في العالم ومن المقرر خلال المؤتمر ان ينتخب المدير العام الجديد للمنظمة، وتعيين اللجنة العامة ولجنة أوراق التفويض. كما سيبحث الوزراء وكبار المسؤولين الحكوميين المشاركين، حالة الأغذية والزراعة ودور المرأة في عملية التنمية الزراعية. وسيصادق المؤتمر العام على ميزانية المنظمة للفترة 2012 ـ 2013 . وسيقوم المدير العام الحالي للمنظمة بإزاحة الستار عن لوحة رمزية للاحتفال بتحرر العالم من مرض الطاعون البقري الذي كان يمثل تهديدا خطيرا على الأمن الغذائي .
وسيجري في مقر المنظمة حفل توقيع على بيان النوايا بين كل من الاتحاد الأوروبي ومنظمة الأغذية والزراعة ( الفاو ) والصندوق الدولي للتنمية الزراعية (إيفاد ) وبرنامج الأغذية العالمي بشأن التعاون المبرمج في مجال الأمن الغذائي .
كما يتناول المؤتمر المسائل الموضوعية ومسائل السياسات الأخرى والمسائل الإدارية والمسائل القانونية والمالية والدستورية .
الجدير بالذكر تتولى منظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة قيادة الجهود الدولية الرامية إلى دحر الجوع. وفي نطاق ما تقدمه من خدمات للبلدان المتقدمة والنامية على حد ٍ سواء، وتوفر المنظمة منتدى محايداً تلتقي فيه البلدان سواسية للتفاوض بشأن الاتفاقات ومناقشة السياسات. وفضلاً عن كونها مصدراً للمعارف ، تقدم المنظمة المساعدة للبلدان النامية وبلدان مرحلة التحول لتحديث وتطوير الممارسات الخاصة بقطاعات الزراعة والغابات ومصايد الأسماك، وضمان مستوى جيد من التغذية للجميع. وقد أولت المنظمة، منذ أن تأسست عام 1945، اهتماماً خاصاً للمناطق الريفية النامية، التي تضم 70 في المئة من الفقراء والجياع في العالم.
السلطنة تشارك في اجتماعات الدورة 37 لمؤتمر منظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة (الفاو)
تشارك السلطنة ممثلة بوزارة الزراعة والثروة السمكية في اجتماعات الدورة السابعة والثلاثين لمؤتمر منظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة (الفاو) الذي بدأ أمس بالعاصمة الايطالية روما ويستمر حتى الثاني من شهر يوليو المقبل ويشارك في المؤتمر أكثر من 100 وزير ويترأس وفد السلطنة في هذه الاجتماعات معالي الدكتور فؤاد بن جعفر الساجواني وزير الزراعة والثروة السمكية ويرافقه عدد من المسؤولين بالوزارة.
وتكتسب الدورة الحالية لاجتماع (الفاو) أهمية خاصة نظرا لأنها تشهد مراسم تعيين مدير عام جديد للمنظمة خلفا لمديرها الحالي الدكتور جاك ضيوف بعد انتهاء عمله إضافة إلى احتواء أعمال المؤتمر عددا من الموضوعات الفنية المهمة المرتبطة بحالة الأغذية والزراعة في العالم ومن المقرر خلال المؤتمر ان ينتخب المدير العام الجديد للمنظمة، وتعيين اللجنة العامة ولجنة أوراق التفويض. كما سيبحث الوزراء وكبار المسؤولين الحكوميين المشاركين، حالة الأغذية والزراعة ودور المرأة في عملية التنمية الزراعية. وسيصادق المؤتمر العام على ميزانية المنظمة للفترة 2012 ـ 2013 . وسيقوم المدير العام الحالي للمنظمة بإزاحة الستار عن لوحة رمزية للاحتفال بتحرر العالم من مرض الطاعون البقري الذي كان يمثل تهديدا خطيرا على الأمن الغذائي .
وسيجري في مقر المنظمة حفل توقيع على بيان النوايا بين كل من الاتحاد الأوروبي ومنظمة الأغذية والزراعة ( الفاو ) والصندوق الدولي للتنمية الزراعية (إيفاد ) وبرنامج الأغذية العالمي بشأن التعاون المبرمج في مجال الأمن الغذائي .
كما يتناول المؤتمر المسائل الموضوعية ومسائل السياسات الأخرى والمسائل الإدارية والمسائل القانونية والمالية والدستورية .
الجدير بالذكر تتولى منظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة قيادة الجهود الدولية الرامية إلى دحر الجوع. وفي نطاق ما تقدمه من خدمات للبلدان المتقدمة والنامية على حد ٍ سواء، وتوفر المنظمة منتدى محايداً تلتقي فيه البلدان سواسية للتفاوض بشأن الاتفاقات ومناقشة السياسات. وفضلاً عن كونها مصدراً للمعارف ، تقدم المنظمة المساعدة للبلدان النامية وبلدان مرحلة التحول لتحديث وتطوير الممارسات الخاصة بقطاعات الزراعة والغابات ومصايد الأسماك، وضمان مستوى جيد من التغذية للجميع. وقد أولت المنظمة، منذ أن تأسست عام 1945، اهتماماً خاصاً للمناطق الريفية النامية، التي تضم 70 في المئة من الفقراء والجياع في العالم.