الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر نشاط
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
.| البُرِيِمِي العَـامِـهْ|.
مركز البُريمِي للأخبَار المَحَلية و العَالميةّ
تحفظات على لائحة الدعاية الانتخابية الجديدة للشورى
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="دبلوماسي المحافظه" data-source="post: 971842" data-attributes="member: 5368"><p>6/25/2011</p><p>مسقط - ناجية البطاشية</p><p></p><p>عقب إعلان وزارة الداخلية عن "ضوابط اللائحة الدعائية الجديدة" للمترشحين للفترة السابعة لانتخابات مجلس الشورى التي تضمنت تعديلات أوسع وأشمل في ضوابط الدعاية الإعلانية والإجراءات الانتخابية، أجمعت آراء بعض المترشحين والمهتمين والمتابعين لمسيرة الشورى بالبلاد على أنها تعديلات معقولة ويمكن الاستفادة منها، غير أنها تحكمها القدرة المالية لكل مترشح، حيث إن المادة تلعب دورا رئيسيا في إنجاح أية انتخابات، ويرون من زاوية أخرى أنها تتضمن العديد من الضوابط التي تعتبر معوقات، بل وتحد من حركة المترشح إلى حد كبير، وتحجم مفهوم المشاركة السياسية في السلطنة، وبحسب المراقبين فإن بعض هذه الضوابط لم تراع المكون الاجتماعي.</p><p></p><p>يتساءل أستاذ الإعلام السياسي المشارك بكلية الآداب والعلوم الاجتماعية بجامعة السلطان قابوس د. أنور الرواس حول اللائحة وما تحتويه من أنظمة بقوله: إنني أتساءل هل نحن نعيش في العصور الوسطى أم أننا لم نخرج بعد من مفهوم المنظومة غير الصالحة والتي تؤيد "تحجيم مفهوم المشاركة السياسية في السلطنة".. للأسف "اللائحة التنظيمية لإجراءات الدعاية الانتخابية" تنظر للمجتمع العماني على أنه مجتمع "غير ناضج سياسيا" وبالتالي فهذه تعد "قلة ثقة" وإذا كنا نسعى لإيجاد "مجلس شورى" بمعناه الفعلي، فعلينا أن نعطي "الثقة" لأبناء هذا الوطن. فهذه الضوابط ما هي إلا مقررات دراسة للمجتمع العماني بكافة أطيافه رغم أننا نعيش في القرن "الحادي والعشرين"، وقرن "التحولات والقرارات الشبابية"، وقرن "جيل الشباب العماني" والذين يشكلون (60 %) من سكان المجتمع، إذن لا بد أن تكون هناك قراءة لواقع المجتمع العماني يتم تحديد ضوابط الدعاية الانتخابية على إثرها.</p><p></p><p>د. عايدة الحجرية وهي مترشحة عن ولاية العامرات ترى أن اللائحة المعدلة لضوابط الدعاية الانتخابية التي أعلنتها وزارة الداخلية في الصحف المحلية، تتضمن إيجابيات لضبط الدعاية الانتخابية إلى حد ما، إلا أنها تتضمن العديد من الضوابط التي تعد معوقات تحد من حركة المترشح إلى حد كبير، وأهمها، أن كل خطوة يخطوها المترشح يتطلب منه أن يحصل على التراخيص، وعليه الانتظار خمسة أيام كما أن عملية الانتظار هذه قد تؤدي إلى تعطيل أو تأخير المترشح في استكمال برنامجه الانتخابي، ناهيك عن أن فترة تنفيذ البرنامج الانتخابي محدودة جداً مع تأخير إعلان الكشوف النهائية للمترشحين، كما أن شهر رمضان الفضيل على الأبواب، فنرى أن كثرة طلب التراخيص تؤدي إلى تعطيل البرنامج الانتخابي للمترشح. </p><p></p><p>الشبيبه</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="دبلوماسي المحافظه, post: 971842, member: 5368"] 6/25/2011 مسقط - ناجية البطاشية عقب إعلان وزارة الداخلية عن "ضوابط اللائحة الدعائية الجديدة" للمترشحين للفترة السابعة لانتخابات مجلس الشورى التي تضمنت تعديلات أوسع وأشمل في ضوابط الدعاية الإعلانية والإجراءات الانتخابية، أجمعت آراء بعض المترشحين والمهتمين والمتابعين لمسيرة الشورى بالبلاد على أنها تعديلات معقولة ويمكن الاستفادة منها، غير أنها تحكمها القدرة المالية لكل مترشح، حيث إن المادة تلعب دورا رئيسيا في إنجاح أية انتخابات، ويرون من زاوية أخرى أنها تتضمن العديد من الضوابط التي تعتبر معوقات، بل وتحد من حركة المترشح إلى حد كبير، وتحجم مفهوم المشاركة السياسية في السلطنة، وبحسب المراقبين فإن بعض هذه الضوابط لم تراع المكون الاجتماعي. يتساءل أستاذ الإعلام السياسي المشارك بكلية الآداب والعلوم الاجتماعية بجامعة السلطان قابوس د. أنور الرواس حول اللائحة وما تحتويه من أنظمة بقوله: إنني أتساءل هل نحن نعيش في العصور الوسطى أم أننا لم نخرج بعد من مفهوم المنظومة غير الصالحة والتي تؤيد "تحجيم مفهوم المشاركة السياسية في السلطنة".. للأسف "اللائحة التنظيمية لإجراءات الدعاية الانتخابية" تنظر للمجتمع العماني على أنه مجتمع "غير ناضج سياسيا" وبالتالي فهذه تعد "قلة ثقة" وإذا كنا نسعى لإيجاد "مجلس شورى" بمعناه الفعلي، فعلينا أن نعطي "الثقة" لأبناء هذا الوطن. فهذه الضوابط ما هي إلا مقررات دراسة للمجتمع العماني بكافة أطيافه رغم أننا نعيش في القرن "الحادي والعشرين"، وقرن "التحولات والقرارات الشبابية"، وقرن "جيل الشباب العماني" والذين يشكلون (60 %) من سكان المجتمع، إذن لا بد أن تكون هناك قراءة لواقع المجتمع العماني يتم تحديد ضوابط الدعاية الانتخابية على إثرها. د. عايدة الحجرية وهي مترشحة عن ولاية العامرات ترى أن اللائحة المعدلة لضوابط الدعاية الانتخابية التي أعلنتها وزارة الداخلية في الصحف المحلية، تتضمن إيجابيات لضبط الدعاية الانتخابية إلى حد ما، إلا أنها تتضمن العديد من الضوابط التي تعد معوقات تحد من حركة المترشح إلى حد كبير، وأهمها، أن كل خطوة يخطوها المترشح يتطلب منه أن يحصل على التراخيص، وعليه الانتظار خمسة أيام كما أن عملية الانتظار هذه قد تؤدي إلى تعطيل أو تأخير المترشح في استكمال برنامجه الانتخابي، ناهيك عن أن فترة تنفيذ البرنامج الانتخابي محدودة جداً مع تأخير إعلان الكشوف النهائية للمترشحين، كما أن شهر رمضان الفضيل على الأبواب، فنرى أن كثرة طلب التراخيص تؤدي إلى تعطيل البرنامج الانتخابي للمترشح. الشبيبه [/QUOTE]
الإسم
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
.| البُرِيِمِي العَـامِـهْ|.
مركز البُريمِي للأخبَار المَحَلية و العَالميةّ
تحفظات على لائحة الدعاية الانتخابية الجديدة للشورى
أعلى