سلامة العزيزية
¬°•| مشرفة سابقة |•°¬
قال لها إنه يعمل بقطاعٍ عسكري واكتشفت لاحقاً أنه "سكيورتي"
شاب ينتقم من خطيبته السابقة بتدوين رقم هاتفها على جدران مكة
لم يكن يدر بخلد فتاة سعودية (29 سنة) من مكة المكرّمة، أن يجلب رفضها لشابٍ سعودي (33 سنة) تقدّم لخطبتها، المتاعب لها ولأسرتها، وذلك عندما قام الشاب بتدوين اسمها ورقم هاتفها النقال علي جدران الأسواق العامة والحي الذي تسكنه، قبل أن تضبطه فرقُ البحث والتحرّي بمركز شرطة جرول.
وكان شابٌ قد تقدم إلى فتاةٍ عبر إحدى الخاطبات، وأفاد بأنه رجل أمن في أحد القطاعات العسكرية، وتقرّر عقد نكاحهما في الإجازة الصيفية المقبلة. ولاحقاً، اكتشفت الفتاة أن مَن تقدم لخطبتها لم يكن سوى حارس أمن (سكيورتي) ويتقاضى راتبا مقداره 1500 ريال، فضلاً عن تعاطيه المخدرات، الأمر الذي جعل الفتاة ترفضه.
وقابل الشاب هذا الرفض بأن قام بتدوين اسمها ورقم هاتفها النقال علي جدران الأسواق العامة والحي الذي تسكنه، فضلاً عن كتابة عبارات غير أخلاقية. وعندما وردت اتصالات كثيرة إلى هاتف الفتاة ومن جنسيات مختلفة، قررت الفتاة تغيير رقم هاتفها النقال، تحاشياً للإزعاج والمضايقات، ليقوم الشاب بتدوين أرقام هواتف والدة الفتاة وشقيقاتها على الجدران ذاتها ، الأمر الذي استُدعي تقديم شقيقها لبلاغٍ رسمي إلى مركز شرطة جرول، ليقبض لاحقاً على الشاب المعني. وجرى التحقيق مع الشاب، وأُحيل لاحقاً إلى دائرة العرض والأخلاق في هيئة التحقيق والادّعاء العام في مكة المكرّمة بحكم الاختصاص
شاب ينتقم من خطيبته السابقة بتدوين رقم هاتفها على جدران مكة
لم يكن يدر بخلد فتاة سعودية (29 سنة) من مكة المكرّمة، أن يجلب رفضها لشابٍ سعودي (33 سنة) تقدّم لخطبتها، المتاعب لها ولأسرتها، وذلك عندما قام الشاب بتدوين اسمها ورقم هاتفها النقال علي جدران الأسواق العامة والحي الذي تسكنه، قبل أن تضبطه فرقُ البحث والتحرّي بمركز شرطة جرول.
وكان شابٌ قد تقدم إلى فتاةٍ عبر إحدى الخاطبات، وأفاد بأنه رجل أمن في أحد القطاعات العسكرية، وتقرّر عقد نكاحهما في الإجازة الصيفية المقبلة. ولاحقاً، اكتشفت الفتاة أن مَن تقدم لخطبتها لم يكن سوى حارس أمن (سكيورتي) ويتقاضى راتبا مقداره 1500 ريال، فضلاً عن تعاطيه المخدرات، الأمر الذي جعل الفتاة ترفضه.
وقابل الشاب هذا الرفض بأن قام بتدوين اسمها ورقم هاتفها النقال علي جدران الأسواق العامة والحي الذي تسكنه، فضلاً عن كتابة عبارات غير أخلاقية. وعندما وردت اتصالات كثيرة إلى هاتف الفتاة ومن جنسيات مختلفة، قررت الفتاة تغيير رقم هاتفها النقال، تحاشياً للإزعاج والمضايقات، ليقوم الشاب بتدوين أرقام هواتف والدة الفتاة وشقيقاتها على الجدران ذاتها ، الأمر الذي استُدعي تقديم شقيقها لبلاغٍ رسمي إلى مركز شرطة جرول، ليقبض لاحقاً على الشاب المعني. وجرى التحقيق مع الشاب، وأُحيل لاحقاً إلى دائرة العرض والأخلاق في هيئة التحقيق والادّعاء العام في مكة المكرّمة بحكم الاختصاص