[ود]
¬| رُوحٌ مُحلِّقَة بَين أسْرآبِ الأمَل ✿ ،
اثارت وزيرة الخارجية الأمريكية هيلاري كلينتون في اتصال هاتفي مع نظيرها السعودي سعود الفيصل مسألة حظر قيادة النساء للسيارات في بلاده، حسبما أفادت فيكتوريا نولاند المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأمريكية.
وقالت نولاند إنه "حتى الآن على الأقل فإن كلينتون تتبع سياسة "الدبلوماسية الهادئ" رغم مطالبة بعض النساء السعوديات لها بان تدعم علنا حملتهن بالحق في قيادة السيارات.
وأضافت المتحدثة أنها تعتقد أن "كلينتون تحاول تحديد الطريقة المثلى لدعم الحقوق الإنسانية الأساسية للنساء"، وذلك ردا على سؤال حول عدم إعلان وزيرة الخارجية عن موقفها علنا بهذا الشأن.
ودشنت ناشطات سعوديات حملة لتشجيع النساء على قيادة السيارات يوم الجمعة 17 يونيو/حزيران، الامر الذي جدد الجدل في السعودية حول هذا الموضوع، واثار حملات مضادة تشدد على رفض قيادة السعوديات لسيارتهن.
وانطلقت الجمعة الحملة التي أطلقت تحت شعار: "Women 2 Drive"، أي "من حقي أقود سيارتي" التي حظيت الحملة بتأييد من رجال بارزين في المملكة.
وتهدف الحملة الى تدريب المرأة على قيادة السيارات وتشجعيها على ذلك باستخدام رخص قيادة صادرة في دول اجنبية.
وبثت ناشطة حقوق المرأة وجيهة الحويدر مشاهد لها على شبكة الإنترنت وهي تقود سيارة. وقالت في مدونتها إن الحملة تتصدرها سيدات حصلن على رخصة القيادة خارج المملكة.
وأضافت الناشطة أن الحملة ستستمر حتى صدور أمر ملكي يسمح للنساء بقيادة السيارات في السعودية.
وتخوض ناشطات سعوديات منذ فترة حملة عبر شبكات التواصل الاجتماعي مثل فيسبوك، وتويتر ويوتوب لحشد التأييد الشعبي من أجل منح النساء حرية قيادة السيارات في بلادهن، التي تعد البلد الوحيد في العالم الذي مايزال يمنع النساء من قيادة السيارات رغم عدم وجود نص قانوني بذلك.
وقالت نولاند إنه "حتى الآن على الأقل فإن كلينتون تتبع سياسة "الدبلوماسية الهادئ" رغم مطالبة بعض النساء السعوديات لها بان تدعم علنا حملتهن بالحق في قيادة السيارات.
وأضافت المتحدثة أنها تعتقد أن "كلينتون تحاول تحديد الطريقة المثلى لدعم الحقوق الإنسانية الأساسية للنساء"، وذلك ردا على سؤال حول عدم إعلان وزيرة الخارجية عن موقفها علنا بهذا الشأن.
ودشنت ناشطات سعوديات حملة لتشجيع النساء على قيادة السيارات يوم الجمعة 17 يونيو/حزيران، الامر الذي جدد الجدل في السعودية حول هذا الموضوع، واثار حملات مضادة تشدد على رفض قيادة السعوديات لسيارتهن.
وانطلقت الجمعة الحملة التي أطلقت تحت شعار: "Women 2 Drive"، أي "من حقي أقود سيارتي" التي حظيت الحملة بتأييد من رجال بارزين في المملكة.
وتهدف الحملة الى تدريب المرأة على قيادة السيارات وتشجعيها على ذلك باستخدام رخص قيادة صادرة في دول اجنبية.
وبثت ناشطة حقوق المرأة وجيهة الحويدر مشاهد لها على شبكة الإنترنت وهي تقود سيارة. وقالت في مدونتها إن الحملة تتصدرها سيدات حصلن على رخصة القيادة خارج المملكة.
وأضافت الناشطة أن الحملة ستستمر حتى صدور أمر ملكي يسمح للنساء بقيادة السيارات في السعودية.
وتخوض ناشطات سعوديات منذ فترة حملة عبر شبكات التواصل الاجتماعي مثل فيسبوك، وتويتر ويوتوب لحشد التأييد الشعبي من أجل منح النساء حرية قيادة السيارات في بلادهن، التي تعد البلد الوحيد في العالم الذي مايزال يمنع النساء من قيادة السيارات رغم عدم وجود نص قانوني بذلك.