•¦{ آلبُريْمِے دَآرِيْ }¦•
¬°•| فَخْرِ الْبُريْمِي |•°¬
المستكي بدأ الموسم في العين وأنهاه مع الأهلي
المستكي قاد الأهلي في آخر 6 جولات من الدوري.
انطلق الموسم بمدرب مواطن واحد هو عبدالحميد المستكي مع العين الذي منحته إدارة النادي الثقة لقيادة الفريق بعد أن تولى المهمة في نهاية الموسم قبل الماضي خلفاً للألماني وينفرد شايفر والبرازيلي سيريزو، لكن المستكي لم يكن محظوظاً بعد ان عاندته الظروف ومر العين بموسم صعب عقب رحيل الثنائي التشيلي فالديفيا والبرازيلي ايمرسون ولحق بهما الأرجنتيني ساند، ولم يرق مستوى الأجانب الجدد لطموح العين وتعرض الفريق لجملة من الإصابات التي طالت اللاعبين الأساسيين، خصوصا حراس المرمى، وعلى العكس من البداية القوية بالفوز على دبي والنصر في أول جولتين تواضعت النتائج ورحل المستكي عن العين بعد الجولة العاشرة عقب الخسارة الثقيلة من الجزيرة برباعية نظيفة وسبقها التعادل مع الشارقة والوحدة والخسارة من الأهلي وبني ياس والتعادل مع الظفرة والوصل والخسارة من الاتحاد على الترتيب، فرحل وحل بدلاً منه غالو ولم تشهد النتائج تطورا ملموسا إلا في نهاية الموسم بعد أن أفلت الفريق من فخ الهبوط للدرجة الأولى واستهل غالو نتائجه بالتعادل مع الشباب ثم الخسارة من دبي والنصر والشارقة والفوز على الوحدة والأهلي والتعادل مع بني ياس والفوز على الظفرة والتعادل مع الوصل والخسارة من الاتحاد والفوز على الجزيرة وضمان البقاء ثم الخسارة من الشباب في نهاية الموسم.
وتحول المستكي من العين إلى الأهلي بعد أن لجأت إليه القلعة الحمراء لقيادة الفرسان الحمر بعد إقالة المدرب الايرلندي ديفيد أوليري في نهاية الجولة الـ،16 فقاد المستكي الأهلي في آخر ست جولات بعد أن عانى الفريق طويلاً مع اوليري الذي لم يحظ بقبول جماهيري ولا بين اللاعبين، فتراجع الفريق طويلاً وفاز الفريق في مباراة واحدة على الشارقة وكانت فاصلة في إبعاد الفريق عن دوامة الهبوط وخسر ثلاث مباريات وتعادل في مباراتين، وابتعد عن شبح الهبوط واحتل المركز الثامن.
المستكي قاد الأهلي في آخر 6 جولات من الدوري.
انطلق الموسم بمدرب مواطن واحد هو عبدالحميد المستكي مع العين الذي منحته إدارة النادي الثقة لقيادة الفريق بعد أن تولى المهمة في نهاية الموسم قبل الماضي خلفاً للألماني وينفرد شايفر والبرازيلي سيريزو، لكن المستكي لم يكن محظوظاً بعد ان عاندته الظروف ومر العين بموسم صعب عقب رحيل الثنائي التشيلي فالديفيا والبرازيلي ايمرسون ولحق بهما الأرجنتيني ساند، ولم يرق مستوى الأجانب الجدد لطموح العين وتعرض الفريق لجملة من الإصابات التي طالت اللاعبين الأساسيين، خصوصا حراس المرمى، وعلى العكس من البداية القوية بالفوز على دبي والنصر في أول جولتين تواضعت النتائج ورحل المستكي عن العين بعد الجولة العاشرة عقب الخسارة الثقيلة من الجزيرة برباعية نظيفة وسبقها التعادل مع الشارقة والوحدة والخسارة من الأهلي وبني ياس والتعادل مع الظفرة والوصل والخسارة من الاتحاد على الترتيب، فرحل وحل بدلاً منه غالو ولم تشهد النتائج تطورا ملموسا إلا في نهاية الموسم بعد أن أفلت الفريق من فخ الهبوط للدرجة الأولى واستهل غالو نتائجه بالتعادل مع الشباب ثم الخسارة من دبي والنصر والشارقة والفوز على الوحدة والأهلي والتعادل مع بني ياس والفوز على الظفرة والتعادل مع الوصل والخسارة من الاتحاد والفوز على الجزيرة وضمان البقاء ثم الخسارة من الشباب في نهاية الموسم.
وتحول المستكي من العين إلى الأهلي بعد أن لجأت إليه القلعة الحمراء لقيادة الفرسان الحمر بعد إقالة المدرب الايرلندي ديفيد أوليري في نهاية الجولة الـ،16 فقاد المستكي الأهلي في آخر ست جولات بعد أن عانى الفريق طويلاً مع اوليري الذي لم يحظ بقبول جماهيري ولا بين اللاعبين، فتراجع الفريق طويلاً وفاز الفريق في مباراة واحدة على الشارقة وكانت فاصلة في إبعاد الفريق عن دوامة الهبوط وخسر ثلاث مباريات وتعادل في مباراتين، وابتعد عن شبح الهبوط واحتل المركز الثامن.