الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر نشاط
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
.| البُرِيِمِي العَـامِـهْ|.
,, البُريمِي لِـ/ الهَمسَات الإسلَامية ,,
العشرة المبشرون بالجنه
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="بنت ابوي" data-source="post: 961568" data-attributes="member: 2413"><p><span style="font-size: 18px"><span style="color: Blue">رابط الحلقة السابقة </span></span></p><p><span style="font-size: 18px"><span style="color: Blue"></span></span></p><p><span style="font-size: 18px"><span style="color: Blue"></span></span></p><p><span style="font-size: 18px"><span style="color: Blue"><a href="http://forum.te3p.com/496278.html">http://forum.te3p.com/496278.html</a></span></span></p><p><span style="font-size: 18px"><span style="color: Blue"></span></span></p><p><span style="font-size: 18px"><span style="color: Blue"></span></span></p><p><span style="font-size: 18px"><span style="color: Blue">1- أبو بكر الصديق ( الصديق ) .....13</span></span></p><p><span style="font-size: 18px"><span style="color: Blue"></span></span></p><p><span style="font-size: 18px"><span style="color: Blue"></span></span></p><p><span style="font-size: 18px"><span style="color: Blue">السلام عليكم و رحمة الله و بركاته </span></span></p><p><span style="font-size: 18px"><span style="color: Blue">إخوانى و أخواتى فى الله الأعزاء الكرام </span></span></p><p><span style="font-size: 18px"><span style="color: Blue">إستكمالا لما بدأناه فى الحلقة السابقة نعود لصفحات الكتاب </span></span></p><p><span style="font-size: 18px"><span style="color: Blue">أبو بكر و سلطان ولائه : </span></span></p><p><span style="font-size: 18px"><span style="color: Blue">كان الرسول صلى الله عليه و سلم قد أعد جيش اسامة بن زيد للخروج الى الروم رجاء أن يثأر أسامة لأبيه الذى أستشهد فى غزوة مؤته و كان عمر بن الخطاب جنديا من جنود اسامة فى هذا الزحف و توفى الرسول صلى الله عليه و سلم قبل ان يخرج اسامة و لما تولى أبو بكر الخلافة أسرع بتنفيذ إتجاه الرسول و سار يودع أسامة و جيشه و لكن ابا بكر كان فى حاجة لعمر و يريد أن يستبقيه معه فى المدينة و ربما جاز لنا أن نقول أن ابا بكر كان من حقه أن يصدر قرار بإستبقاء عمر و لكنه لم يتجه هذا الإتجاه و رأى أن صاحب الشأن فى ذلك هو قائد الجيش فتقدم ابو بكر الى أسامة و همس فى أذنه راجيا أن يسمح لعمر بالبقاء مع الخليفة فى المدينة ففى ذلك مصلحة للإسلام و المسلمين و إستجاب أسامة لهذا الطلب دو تردد بطبيعة الحال .</span></span></p><p><span style="font-size: 18px"><span style="color: Blue">و هذا الموقف يوضح لنا كيف أن ابا بكر كان حريصا على دعم سلطان واليه فيما تولاه دون أن ينتقص أحد أى قدر من سلطان الوالى .</span></span></p><p><span style="font-size: 18px"><span style="color: Blue"></span></span></p><p><span style="font-size: 18px"><span style="color: Blue"></span></span></p><p><span style="font-size: 18px"><span style="color: Blue"></span></span></p><p><span style="font-size: 18px"><span style="color: Blue">الى هنا ينتهى النص المنقول حرفيا من الكتاب بارك الله لكاتبه فى عمره و عمله </span></span></p><p><span style="font-size: 18px"><span style="color: Blue">أى روعة و أى بهاء فى معرفة تاريخ القمم ممن حملوا شرف نشر هذا الدين بكل إخلاص </span></span></p><p><span style="font-size: 18px"><span style="color: Blue">ها نحن نعود الى موضوع علاقة سيدنا أبو بكر رضى الله عنه بالرسول صلى الله عليه و سلم و قد توفاه الله عز و جل </span></span></p><p><span style="font-size: 18px"><span style="color: Blue">إن سيدنا أبو بكر رضى الله عنه كما أصر على تنفيذ وصية الرسول صلى الله عليه و سلم بخصوص أرض فدك ها هو يبرهن لنا أنه سائر على العهد النبوى الخالص دون أى أهواء شخصية و ها هو يعلمنا كيف نعيش لله عز و جل وحده دون غيره و ننفذ تعليمات الله عز و جل التى أرسلها لنا من خلال الرسول الخاتم صلى الله عليه و سلم </span></span></p><p><span style="font-size: 18px"><span style="color: Blue">فها هو سيدنا أبو بكر رضى الله عنه ينفذ جيش اسامة بن زيد الذى له ستة عشر ربيعا </span></span></p><p><span style="font-size: 18px"><span style="color: Blue">نعم قائد للجيش الإسلامى و لم يتجاوز عمره العشرين ربيعا </span></span></p><p><span style="font-size: 18px"><span style="color: Blue">يالها من مخاطرة رهيبة أقدم عليها سيدنا ابو بكر رضى الله عنه </span></span></p><p><span style="font-size: 18px"><span style="color: Blue">و لكن سيدنا ابو بكر لم يكن يعتبرها مخاطرة بالعكس هو يرى أنه تنفيذ وصية الرسول صلى الله عليه و سلم هو قمة الحرص على النصر </span></span></p><p><span style="font-size: 18px"><span style="color: Blue">بالرغم من أن جنود هذا الجيش هم كبار الصحابة رضى الله عنهم أجمعين </span></span></p><p><span style="font-size: 18px"><span style="color: Blue">فبينهم سيدنا عمر بن الخطاب و سيدنا عثمان بن عفان و سيدنا على بن أبى طالب و كثيرون من الأصحاب الذين لهم من القدر و المنزلة و الهمة العالية </span></span></p><p><span style="font-size: 18px"><span style="color: Blue">و لكن هذا الأمر ربما هى إشارة واضحة من الرسول صلى الله عليه و سلم لنا نحن بألا نغفل عن دور و واجب الشباب فى حمل شرف نشر هذه الرسالة المحمدية </span></span></p><p><span style="font-size: 18px"><span style="color: Blue">و ربما فى هذا إشارة لكل من يستخدم بعض الثوابت الدينية لهدم كثير من الثوابت الدينية أيضا </span></span></p><p><span style="font-size: 18px"><span style="color: Blue">نعم هناك من إستخدم قرابة آل البيت و منزلتهم الرفيعة لهدم هذا الدين بالطعن فى الأصحاب </span></span></p><p><span style="font-size: 18px"><span style="color: Blue">هناك من يقول أن سيدنا على رضى الله عنه كان أولى بالخلافة ممن سبقوه للخلافة فى حين أن الرسول صلى الله عليه و سلم قد ولى أسامة بن زيد جيشا فيه سيدنا على رضى الله عنه جنديا </span></span></p><p><span style="font-size: 18px"><span style="color: Blue">و ليس فى هذا تحقيرا لشأن سيدنا على رضى الله عنه بالعكس إن فى هذا إثبات على أن سيدنا على فى خدمة هذا الدين من خلال أى موقع و ليس بالأمر الضرورى أن يكون سيدنا على رضى الله عنه حاكما كى يخدم هذا الدين .</span></span></p><p><span style="font-size: 18px"><span style="color: Blue">و و الله إن الذين يغالون فى أمر سيدنا على رضى الله عنه إنما هم يفعلون منكرا و فعلا مشينا بل هم ينتقصونه حقه رضى الله عنه و أرضاه </span></span></p><p><span style="font-size: 18px"><span style="color: Blue">و ها نحن نعود للواجب الذى لابد للشباب أن يقوموا به لخدمة هذا الدين </span></span></p><p><span style="font-size: 18px"><span style="color: Blue">فالشباب كفترة من العمر ليس معناه أن نسعى وراء تامر حسنى و هيفاء وهبى و لا أن تعلم الرقص و الغناء </span></span></p><p><span style="font-size: 18px"><span style="color: Blue">بل هو أسمى من هذا بكثير من هذه التفاهات التى إنشغل شباب اليوم بها </span></span></p><p><span style="font-size: 18px"><span style="color: Blue">و ها هو المثل و القدوة فى شاب عمره لم يصل الى العشرين عاما و قد عينة الرسول صلى الله عليه و سلم قائدا للجند فى واحدة من المعارك التى من المنتظر أن تكون فى قمة الشراسة </span></span></p><p><span style="font-size: 18px"><span style="color: Blue"></span></span></p><p><span style="font-size: 18px"><span style="color: Blue"></span></span></p><p><span style="font-size: 18px"><span style="color: Blue">فأين شباب أمة الإسلام هذه الأيام ؟؟</span></span></p><p><span style="font-size: 18px"><span style="color: Blue">فى مباريات كرة القدم أم فى الحفلات الراقصة أم يلهثون وراء الفنانات أم فى النوادى و ليتهم هناك يتعلمون فنون الدفاع عن النفس و القتال بل هم يتعلمون أشياء قذرة منها المخدرات و العياذ بالله </span></span></p><p><span style="font-size: 18px"><span style="color: Blue">بكل أسف هذا فعلا هو واقع الشباب إلا من رحم ربى </span></span></p><p><span style="font-size: 18px"><span style="color: Blue">نريد أن نعود الى الله و الى الطريق القويم </span></span></p><p><span style="font-size: 18px"><span style="color: Blue">نريد أن نكون على يقين من أن الشباب هم عماد هذه الأمة </span></span></p><p><span style="font-size: 18px"><span style="color: Blue">نريد أن نكون حاملين لهذه الراية التى أستشهد فداءا لها كثير من الأبطال المغاوير المخلصين لرب العالمين </span></span></p><p><span style="font-size: 18px"><span style="color: Blue"></span></span></p><p><span style="font-size: 18px"><span style="color: Blue"></span></span></p><p><span style="font-size: 18px"><span style="color: Blue">و الكلام فى هذا المقام يطول و إنى أخاف عليكم من الملل </span></span></p><p><span style="font-size: 18px"><span style="color: Blue"></span></span></p><p><span style="font-size: 18px"><span style="color: Blue"></span></span></p><p><span style="font-size: 18px"><span style="color: Blue">لهذا سأتوقف هنا حتى لا أطيل </span></span></p><p><span style="font-size: 18px"><span style="color: Blue"></span></span></p><p><span style="font-size: 18px"><span style="color: Blue"></span></span></p><p><span style="font-size: 18px"><span style="color: Blue">و سأنتظركم كعادتى على الرابط التالى </span></span></p><p><span style="font-size: 18px"><span style="color: Blue"><a href="http://forum.te3p.com/460353.html">http://forum.te3p.com/460353.html</a></span></span></p><p><span style="font-size: 18px"><span style="color: Blue"></span></span></p><p><span style="font-size: 18px"><span style="color: Blue"></span></span></p><p><span style="font-size: 18px"><span style="color: Blue">اللهم ردنا الى دينك مردا جميلا </span></span></p><p><span style="font-size: 18px"><span style="color: Blue">اللهم حبب الى قلوبنا سير الآل و الأصحاب رضوان ربى عليهم أجمعين و أحشرنا معهم بفضلك يا كريم </span></span></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="بنت ابوي, post: 961568, member: 2413"] [SIZE="5"][COLOR="Blue"]رابط الحلقة السابقة [url]http://forum.te3p.com/496278.html[/url] 1- أبو بكر الصديق ( الصديق ) .....13 السلام عليكم و رحمة الله و بركاته إخوانى و أخواتى فى الله الأعزاء الكرام إستكمالا لما بدأناه فى الحلقة السابقة نعود لصفحات الكتاب أبو بكر و سلطان ولائه : كان الرسول صلى الله عليه و سلم قد أعد جيش اسامة بن زيد للخروج الى الروم رجاء أن يثأر أسامة لأبيه الذى أستشهد فى غزوة مؤته و كان عمر بن الخطاب جنديا من جنود اسامة فى هذا الزحف و توفى الرسول صلى الله عليه و سلم قبل ان يخرج اسامة و لما تولى أبو بكر الخلافة أسرع بتنفيذ إتجاه الرسول و سار يودع أسامة و جيشه و لكن ابا بكر كان فى حاجة لعمر و يريد أن يستبقيه معه فى المدينة و ربما جاز لنا أن نقول أن ابا بكر كان من حقه أن يصدر قرار بإستبقاء عمر و لكنه لم يتجه هذا الإتجاه و رأى أن صاحب الشأن فى ذلك هو قائد الجيش فتقدم ابو بكر الى أسامة و همس فى أذنه راجيا أن يسمح لعمر بالبقاء مع الخليفة فى المدينة ففى ذلك مصلحة للإسلام و المسلمين و إستجاب أسامة لهذا الطلب دو تردد بطبيعة الحال . و هذا الموقف يوضح لنا كيف أن ابا بكر كان حريصا على دعم سلطان واليه فيما تولاه دون أن ينتقص أحد أى قدر من سلطان الوالى . الى هنا ينتهى النص المنقول حرفيا من الكتاب بارك الله لكاتبه فى عمره و عمله أى روعة و أى بهاء فى معرفة تاريخ القمم ممن حملوا شرف نشر هذا الدين بكل إخلاص ها نحن نعود الى موضوع علاقة سيدنا أبو بكر رضى الله عنه بالرسول صلى الله عليه و سلم و قد توفاه الله عز و جل إن سيدنا أبو بكر رضى الله عنه كما أصر على تنفيذ وصية الرسول صلى الله عليه و سلم بخصوص أرض فدك ها هو يبرهن لنا أنه سائر على العهد النبوى الخالص دون أى أهواء شخصية و ها هو يعلمنا كيف نعيش لله عز و جل وحده دون غيره و ننفذ تعليمات الله عز و جل التى أرسلها لنا من خلال الرسول الخاتم صلى الله عليه و سلم فها هو سيدنا أبو بكر رضى الله عنه ينفذ جيش اسامة بن زيد الذى له ستة عشر ربيعا نعم قائد للجيش الإسلامى و لم يتجاوز عمره العشرين ربيعا يالها من مخاطرة رهيبة أقدم عليها سيدنا ابو بكر رضى الله عنه و لكن سيدنا ابو بكر لم يكن يعتبرها مخاطرة بالعكس هو يرى أنه تنفيذ وصية الرسول صلى الله عليه و سلم هو قمة الحرص على النصر بالرغم من أن جنود هذا الجيش هم كبار الصحابة رضى الله عنهم أجمعين فبينهم سيدنا عمر بن الخطاب و سيدنا عثمان بن عفان و سيدنا على بن أبى طالب و كثيرون من الأصحاب الذين لهم من القدر و المنزلة و الهمة العالية و لكن هذا الأمر ربما هى إشارة واضحة من الرسول صلى الله عليه و سلم لنا نحن بألا نغفل عن دور و واجب الشباب فى حمل شرف نشر هذه الرسالة المحمدية و ربما فى هذا إشارة لكل من يستخدم بعض الثوابت الدينية لهدم كثير من الثوابت الدينية أيضا نعم هناك من إستخدم قرابة آل البيت و منزلتهم الرفيعة لهدم هذا الدين بالطعن فى الأصحاب هناك من يقول أن سيدنا على رضى الله عنه كان أولى بالخلافة ممن سبقوه للخلافة فى حين أن الرسول صلى الله عليه و سلم قد ولى أسامة بن زيد جيشا فيه سيدنا على رضى الله عنه جنديا و ليس فى هذا تحقيرا لشأن سيدنا على رضى الله عنه بالعكس إن فى هذا إثبات على أن سيدنا على فى خدمة هذا الدين من خلال أى موقع و ليس بالأمر الضرورى أن يكون سيدنا على رضى الله عنه حاكما كى يخدم هذا الدين . و و الله إن الذين يغالون فى أمر سيدنا على رضى الله عنه إنما هم يفعلون منكرا و فعلا مشينا بل هم ينتقصونه حقه رضى الله عنه و أرضاه و ها نحن نعود للواجب الذى لابد للشباب أن يقوموا به لخدمة هذا الدين فالشباب كفترة من العمر ليس معناه أن نسعى وراء تامر حسنى و هيفاء وهبى و لا أن تعلم الرقص و الغناء بل هو أسمى من هذا بكثير من هذه التفاهات التى إنشغل شباب اليوم بها و ها هو المثل و القدوة فى شاب عمره لم يصل الى العشرين عاما و قد عينة الرسول صلى الله عليه و سلم قائدا للجند فى واحدة من المعارك التى من المنتظر أن تكون فى قمة الشراسة فأين شباب أمة الإسلام هذه الأيام ؟؟ فى مباريات كرة القدم أم فى الحفلات الراقصة أم يلهثون وراء الفنانات أم فى النوادى و ليتهم هناك يتعلمون فنون الدفاع عن النفس و القتال بل هم يتعلمون أشياء قذرة منها المخدرات و العياذ بالله بكل أسف هذا فعلا هو واقع الشباب إلا من رحم ربى نريد أن نعود الى الله و الى الطريق القويم نريد أن نكون على يقين من أن الشباب هم عماد هذه الأمة نريد أن نكون حاملين لهذه الراية التى أستشهد فداءا لها كثير من الأبطال المغاوير المخلصين لرب العالمين و الكلام فى هذا المقام يطول و إنى أخاف عليكم من الملل لهذا سأتوقف هنا حتى لا أطيل و سأنتظركم كعادتى على الرابط التالى [url]http://forum.te3p.com/460353.html[/url] اللهم ردنا الى دينك مردا جميلا اللهم حبب الى قلوبنا سير الآل و الأصحاب رضوان ربى عليهم أجمعين و أحشرنا معهم بفضلك يا كريم [/COLOR][/SIZE] [/QUOTE]
الإسم
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
.| البُرِيِمِي العَـامِـهْ|.
,, البُريمِي لِـ/ الهَمسَات الإسلَامية ,,
العشرة المبشرون بالجنه
أعلى