الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر نشاط
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
.| البُرِيِمِي العَـامِـهْ|.
مركز البُريمِي للأخبَار المَحَلية و العَالميةّ
"مشادات" كشفت "تجاوزات" في مبنى "التربية"
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="دبلوماسي المحافظه" data-source="post: 958655" data-attributes="member: 5368"><p>مسؤول يتهم .. ومقاول ينفي .. والناتج ضياع الأموال</p><p>"المستور" خرج لــ "النور" أمام "الدكتورة" و"المهندس"</p><p></p><p>كتب ــ زاهر العبري:</p><p>شهدت زيارة قامت بها الدكتورة مديحة الشيبانية وزيرة التربية والتعليم إلى مبنى الوزارة الجديد مشادات بين أحد كبار مسؤولي الوزارة ومقاول المشروع.</p><p>وتحولت المشادات إلى جلسة لكشف "التجاوزات" في المشروع الذي تشير معلومات إلى انفاق كبير في الأموال المصروفة عليه وتأخر المدة الزمنية لإنجازه.</p><p>وحسب شهود عيان فإن الدكتورة الشيبانية التي لم يمض على تسلمها الوزارة أكثر من 4 أشهر ضمن تغييرات واسعة شهدتها الحكومة العُمانية، لم تكن "سعيدة" بمستوى العمل المُقدم وذلك بقولها "ليس هذا العمل الذي أنتظره".</p><p>وكشفت الزيارة عن أخطاء فنية في تصميم المشروع الذي يتوقع أن تتجاوز تكلفته 30 مليون ريال عُماني بعد أن بدأ بنحو 11 مليون ريال.</p><p>وتتمثل الأخطاء الفنية في المختبرات ومخارج الطوارئ ، وهي في عمومها تختص بالأمن والسلامة.</p><p>ودارت مناوشات واسعة بين مدير مكتب الوزيرة الدكتور خالد الهنائي والمقاول سيف الأخزمي وابنه، ونفى الأخير تسببه في تأخر تنفيذ المشروع الذي انطلق العمل فيه قبل نحو 6 أعوام في ظل تعاقب نحو 4 لجان من وزارة التربية والتعليم على متابعته.</p><p>وبثت اتهمامات أخرى للمقاول "نفاها بشدة" ومن بينها عدم امتلاكه أعمالا سابقة في إدارة المشاريع، وهو الأمر الذي أوضحه الأخزمي بأن له في هذا المجال نحو 30 عاما خصوصا في مشاريع المدارس.</p><p>وسبق لــ (الزمن) أن نشرت تصريحا لمقاول المشروع قال فيه وقتها انه "تسلم المشروع قبل أربعة أعوام عبر مناقصة تبلغ 11 مليون ريال عماني وارتفعت التكلفة من يومها بسبب ارتفاع كلفة المواد الداخلة في المشروع والإضافات التي طلبتها وزارة التربية والتعليم والأوامر التغييرية".</p><p>وسبق لوزارة التربية والتعليم أن أجرت تغييرا في استشاري المشروع الذي يقام في مرتفعات المطار ، وهي إحدى أهم المناطق الخدمية الواعدة في محافظة مسقط.</p><p>وشهدت زيارة وزيرة التربية والتعليم للمشروع حضور المهندس منير الموسوي أمين عام اللجنة العليا لتخطيط المدن ممثل لجنة المناقصات في لجنة المبنى الذي بحث "الآلية الصحيحة لإنهاء المشروع".</p><p>ويفتح مشروع مبنى وزارة التربية والتعليم "الأعين" من جديد حول الرقابة الحقيقة للمشاريع المنفذة في مختلف أرجاء عُمان، وهي مشاريع تكلف الدولة مليارات الريالات ، وتأتي ضمن خطة محلية لزيادة الإنفاق على البنى الأساسية.</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="دبلوماسي المحافظه, post: 958655, member: 5368"] مسؤول يتهم .. ومقاول ينفي .. والناتج ضياع الأموال "المستور" خرج لــ "النور" أمام "الدكتورة" و"المهندس" كتب ــ زاهر العبري: شهدت زيارة قامت بها الدكتورة مديحة الشيبانية وزيرة التربية والتعليم إلى مبنى الوزارة الجديد مشادات بين أحد كبار مسؤولي الوزارة ومقاول المشروع. وتحولت المشادات إلى جلسة لكشف "التجاوزات" في المشروع الذي تشير معلومات إلى انفاق كبير في الأموال المصروفة عليه وتأخر المدة الزمنية لإنجازه. وحسب شهود عيان فإن الدكتورة الشيبانية التي لم يمض على تسلمها الوزارة أكثر من 4 أشهر ضمن تغييرات واسعة شهدتها الحكومة العُمانية، لم تكن "سعيدة" بمستوى العمل المُقدم وذلك بقولها "ليس هذا العمل الذي أنتظره". وكشفت الزيارة عن أخطاء فنية في تصميم المشروع الذي يتوقع أن تتجاوز تكلفته 30 مليون ريال عُماني بعد أن بدأ بنحو 11 مليون ريال. وتتمثل الأخطاء الفنية في المختبرات ومخارج الطوارئ ، وهي في عمومها تختص بالأمن والسلامة. ودارت مناوشات واسعة بين مدير مكتب الوزيرة الدكتور خالد الهنائي والمقاول سيف الأخزمي وابنه، ونفى الأخير تسببه في تأخر تنفيذ المشروع الذي انطلق العمل فيه قبل نحو 6 أعوام في ظل تعاقب نحو 4 لجان من وزارة التربية والتعليم على متابعته. وبثت اتهمامات أخرى للمقاول "نفاها بشدة" ومن بينها عدم امتلاكه أعمالا سابقة في إدارة المشاريع، وهو الأمر الذي أوضحه الأخزمي بأن له في هذا المجال نحو 30 عاما خصوصا في مشاريع المدارس. وسبق لــ (الزمن) أن نشرت تصريحا لمقاول المشروع قال فيه وقتها انه "تسلم المشروع قبل أربعة أعوام عبر مناقصة تبلغ 11 مليون ريال عماني وارتفعت التكلفة من يومها بسبب ارتفاع كلفة المواد الداخلة في المشروع والإضافات التي طلبتها وزارة التربية والتعليم والأوامر التغييرية". وسبق لوزارة التربية والتعليم أن أجرت تغييرا في استشاري المشروع الذي يقام في مرتفعات المطار ، وهي إحدى أهم المناطق الخدمية الواعدة في محافظة مسقط. وشهدت زيارة وزيرة التربية والتعليم للمشروع حضور المهندس منير الموسوي أمين عام اللجنة العليا لتخطيط المدن ممثل لجنة المناقصات في لجنة المبنى الذي بحث "الآلية الصحيحة لإنهاء المشروع". ويفتح مشروع مبنى وزارة التربية والتعليم "الأعين" من جديد حول الرقابة الحقيقة للمشاريع المنفذة في مختلف أرجاء عُمان، وهي مشاريع تكلف الدولة مليارات الريالات ، وتأتي ضمن خطة محلية لزيادة الإنفاق على البنى الأساسية. [/QUOTE]
الإسم
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
.| البُرِيِمِي العَـامِـهْ|.
مركز البُريمِي للأخبَار المَحَلية و العَالميةّ
"مشادات" كشفت "تجاوزات" في مبنى "التربية"
أعلى