كم مررنا من وديان وأعاصير أجتذبتنا إليها
كم كنا أقوياء وكانت الحشد يتهافت إلينا..
كم كنا نضحك ونبتسم كم كنا مسرورين معهم..
كم كانو يوعودن بالكلام..ويقولون نحن مستعدون..
يا ليتهم يحضو بفرصه تكشف عن قناهم..
يا ليتني أكشفهم من هم الذين هم يقولون ويوعودون
ياليتني اكشف الستار..ولكن لا لا..ليس الآن
لا أريد أن اكون ضعيفه أمامهم لا لا ليس الآن..
وعندما تمنت تلك الفتاه نالت أمانيها ولكن في وقت تزعز بين اثقال همومها وجهش بكائها..
وإختلط الأوراق لتكون تلك الضحكه المسموعه مجرد مجامله لا يستقبلها للا الفراغ القاتم.
كم كانت تلك القهقهه المسائيه سوى نبرة إستغلال ينحبس محورها بين مطامع سوف ينالونها بالإستغلال..
أستغفر الله من هم وكيف إستطاعو تمثيل الدور..
أستغفر الله كيف إستطاعو أن يفعلون هاكذا..
من هواؤلاء الناس,,اخبروني من هم هاؤلاء الناس؟؟؟
الناس ضحكتمه مجامله..بإمضاء دبابيس