القلب الولهان
موقوف
تـرى " الكـذآآب " يروح النــــآآر !...
يمآإزحهـآإ ,
وتردد له ترى " الكذآإب " يرووح النآر . . . !
يجآإفيهـآإ ,
وتهمس له أعرف أن [ الجفـــآ تمثيييل . . . !
وتدمع عينهم الاثنين / يهلوون الدمع مدرآر
ترى الذكرى ولو حلوه طوآإريهآ تهدالحيييييييل
وتسرح في وسسط عينه
تفكر .. ترتجف .. تحتآر يسألها عسسى مآشر ؟
ويطيح من عينهآ المنديل !
وتنزل ع ـآلركب وتقول : سآمحني على اللي صآر
حشششى ـآ والله ماخنتك ولكنه حصصل تبديل!
ترآهآ غيبتك طالت وتدري وقتنا غدآر !
| كبرت | وخفت تتأخر وخير البر بـ ألتعجيل
ويششششهق يلمح الـ / خـآتم ويحس القآع تحته دآر
ولآ يستووعب الموقف بليا شرح او تحليل
يسوود »| الصمممممممت ولا كلمه ونظره كلها استنكاار
شلل صآب اللسان وصاب كفين العتب تكبييل "
دقيقه مر
....... طعمهآ مر
.................. نهآية عمر
.......................... موت أزهـًـًـًـآر
خسسسآرة حب , ضييآإع فـ دررب , ونار تششب , عذآإب وويل
ويسررح لو بعييده تهووون ولكن ! كييف بنت الجار ؟
ويكسر صممته بـ [ صرخــﮧَ ] تعدى في صداها سهييل !
ويفقد وعيه وينزل على قاع الثرى منهـآ آ آ آ ر ..
مصييبه كيف يتحمل ترى مابـ لأمر تسهييل !
مآبينه وبين غرفتهـآ , ممر و نخله و جدآر
وهذآ اللي يزود طينه تبليل
يششوف اللي سرق عمرهـ سكن ويآهآ نفس الدآر
غدى جآر وله حق نزل في محكم التنزيل
ويتخيله يغازلها : ويقول انه عليها يغـآ آ آ آ ر
ويتردد صدى ـآإ همسسه ولمسسه وتقبيل x
يناظر دارها وفكره ورى ذييك الستاير حآإر
وشبآك الهوى " عتممممممه "بعد ....................... مآزآدو التضليل
يقرر زوجها يبني ويرفع مستوى الآسوآر
ويتصصرف على كيفه عنده منهم التوكييل
ومكسسسور الجناح اللي بلا ذنب يذووق امرار
يصآ آ رع حسرته ويجر بعد ذيك الهزيمه ذييل
يفكر كيف طآوعها الضمير تكون شيء ضــآإر ؟
بعد ماكانت لعمرهـ عمر يحسسب مداه طوويل /
خذت كل مابقى منه ومن عقله خذت الأفكآر *
وبروآز الوعد مآيل خذته تخاف » قآل وقييل «
عطت بروآزه لغيرهـ وخلت في الحششى ـآإ مسممآإر
وأخر كلللمه قالتها رجائن ماأبيك تعيد؟
ورد بكل غضب يسأل : تحسبيني من أهل الثأر ؟
أنا وقتي غدى ملكي ولا يتحمل التعطييل = )
ودآ آ آ ع الله واذا بعدك مرض ايماني العطار
[ أنا لي رب مآيهمل أبقرآ كتابه ب ترتيييل ]
واذا كانت مسافات المنازل بيننا أشبآر ؟
لخليها سفر ايام وأساوي كل شبر بـ مييل !
واذا قالوا علي مجنون أو ملبوس أو صابه زآر
بناجي شارع خالي لوحده في توالي الليل
وأعيش العمر أرددها ّّترى الكذآ آ آ ب يرووح النار . . . !
منقول
يمآإزحهـآإ ,
وتردد له ترى " الكذآإب " يرووح النآر . . . !
يجآإفيهـآإ ,
وتهمس له أعرف أن [ الجفـــآ تمثيييل . . . !
وتدمع عينهم الاثنين / يهلوون الدمع مدرآر
ترى الذكرى ولو حلوه طوآإريهآ تهدالحيييييييل
وتسرح في وسسط عينه
تفكر .. ترتجف .. تحتآر يسألها عسسى مآشر ؟
ويطيح من عينهآ المنديل !
وتنزل ع ـآلركب وتقول : سآمحني على اللي صآر
حشششى ـآ والله ماخنتك ولكنه حصصل تبديل!
ترآهآ غيبتك طالت وتدري وقتنا غدآر !
| كبرت | وخفت تتأخر وخير البر بـ ألتعجيل
ويششششهق يلمح الـ / خـآتم ويحس القآع تحته دآر
ولآ يستووعب الموقف بليا شرح او تحليل
يسوود »| الصمممممممت ولا كلمه ونظره كلها استنكاار
شلل صآب اللسان وصاب كفين العتب تكبييل "
دقيقه مر
....... طعمهآ مر
.................. نهآية عمر
.......................... موت أزهـًـًـًـآر
خسسسآرة حب , ضييآإع فـ دررب , ونار تششب , عذآإب وويل
ويسررح لو بعييده تهووون ولكن ! كييف بنت الجار ؟
ويكسر صممته بـ [ صرخــﮧَ ] تعدى في صداها سهييل !
ويفقد وعيه وينزل على قاع الثرى منهـآ آ آ آ ر ..
مصييبه كيف يتحمل ترى مابـ لأمر تسهييل !
مآبينه وبين غرفتهـآ , ممر و نخله و جدآر
وهذآ اللي يزود طينه تبليل
يششوف اللي سرق عمرهـ سكن ويآهآ نفس الدآر
غدى جآر وله حق نزل في محكم التنزيل
ويتخيله يغازلها : ويقول انه عليها يغـآ آ آ آ ر
ويتردد صدى ـآإ همسسه ولمسسه وتقبيل x
يناظر دارها وفكره ورى ذييك الستاير حآإر
وشبآك الهوى " عتممممممه "بعد ....................... مآزآدو التضليل
يقرر زوجها يبني ويرفع مستوى الآسوآر
ويتصصرف على كيفه عنده منهم التوكييل
ومكسسسور الجناح اللي بلا ذنب يذووق امرار
يصآ آ رع حسرته ويجر بعد ذيك الهزيمه ذييل
يفكر كيف طآوعها الضمير تكون شيء ضــآإر ؟
بعد ماكانت لعمرهـ عمر يحسسب مداه طوويل /
خذت كل مابقى منه ومن عقله خذت الأفكآر *
وبروآز الوعد مآيل خذته تخاف » قآل وقييل «
عطت بروآزه لغيرهـ وخلت في الحششى ـآإ مسممآإر
وأخر كلللمه قالتها رجائن ماأبيك تعيد؟
ورد بكل غضب يسأل : تحسبيني من أهل الثأر ؟
أنا وقتي غدى ملكي ولا يتحمل التعطييل = )
ودآ آ آ ع الله واذا بعدك مرض ايماني العطار
[ أنا لي رب مآيهمل أبقرآ كتابه ب ترتيييل ]
واذا كانت مسافات المنازل بيننا أشبآر ؟
لخليها سفر ايام وأساوي كل شبر بـ مييل !
واذا قالوا علي مجنون أو ملبوس أو صابه زآر
بناجي شارع خالي لوحده في توالي الليل
وأعيش العمر أرددها ّّترى الكذآ آ آ ب يرووح النار . . . !
منقول