دبلوماسي المحافظه
¬°•| فخر المنتدى |•°¬
«عيال الكويتية قتلوا امرأة ابيهم».قتلوا بنتي... أمهم حرضتهم.هكذا راحت تصرخ مقيمة سورية في أبوحليفة بالكويت ، عندما وجدت ابنتها مضرجة في دمائها.
المقيمة السورية راحت تولول وتتهم في آن معا ابناء الزوجة الاولى لزوج ابنتها... ما حصل ان المجني عليها التي قضت بـ 3 رصاصات تلقتها في صدرها تقيم في الفنطاس وقصدت والدتها التي تقيم في أبوحليفة بغرض التوجه الى السوق، وحسب ما أفادت به أمها انها صعدت اليها في شقتها، وجلسا معاً فترة، ولم تمض دقائق حتى طرق باب الشقة وبفتح ابنتها سمعت دوياً لإطلاق الرصاص، ووجدتها تصارع الحياة والدماء تغطيها.
المصدومة بابنتها راحت تصرخ مستنجدة بحارس العمارة قائلة: «عيال... الكويتية، عيال زوج بنتي قتلوها»، وأخبرها الحارس انه شاهد شابين ملثمين يرتديان الملابس الرياضية هما من صعدا إلى الدور الرابع وعاجلها أحدهما بإطلاق النار عليها بالمسدس، في وقت قام الحارس بإبلاغ الجهات الأمنية بما حصل حتى وصل الى موقع الجريمة في قطعة (2) في أبوحليفة رجال أمن الاحمدي بقيادة اللواء عبدالفتاح العلي ومدير مباحث الاحمدي العقيد وليد الدريعي والنقيب سعد المطيرات والنقيب خلف العنزي والنقيب عبدالعزيز بستكي والملازم أول محمد شهاب والملازم أول عادل الخراز، اضافة الى رجال الادلة الجنائية بقيادة العقيد حماد العنزي، ورجال الاسعاف وتم نقلها الى المستشفى اثر تعرضها لإطلاق النار واتضح انها أصيبت في صدرها بـ 3 رصاصات أفضت الى موتها في سيارة الاسعاف.
رجال مباحث الاحمدي لم يفوتوا الوقت بمباشرتهم إخضاع حارس العمارة للتحقيق، حيث اعترف بما شاهده وما تمثل بأن شخصين يرتديان زيا رياضيا ويخفيان وجهيهما صعدا إلى الدور الرابع، ومن ثم أطلقا العنان على متن سيارة لم يتمكن من معرفة أرقام لوحتها.
مصدر أمني افاد في تصريحات صحفية ان «اتهامات أم الضحية لعيال ضرة ابنتها بأنهم وراء قتلها وإفادة حارس العمارة وضعت فعلا المشكو بحقهم في دائرة الاتهام، وتحرك رجال المباحث نحو (الهدف)، حيث المنزل الاول لزوج ابنتها والكائن في الصباحية واقتادوا الزوج وأبناءه الاربعة الى التحقيق».
وقال المصدر ان «زوج الضحية بدا عليه الذهول مما حصل لشريكة حياته وأم طفله البالغ من العمر 7 سنوات، وكانت تركته في شقة في الفنطاس مع خادمة، في وقت أنكر فيه الابناء الاربعة صلتهم بما حدث لزوجة أبيهم».
ومضى «لكن اسئلة رجال المباحث المتتالية ضيقت دائرة الانكار وما ان حلت الساعة السادسة من مساء امس حتى كان الاعتراف سيد الادلة، عندما أقر اثنان من الابناء بارتكابهما لجريمة قتل زوجة أبيهما».
وتابع «وورد في اعترافات الجانيين انهما لم يعد بمقدورهما تحمّل الاساءات التي تبديها زوجة أبيهما لأمهما، واتهما زوجة أبيهما بأنها سحرت والدهما لإبعاده عن عائلته الاولى».
وأضاف المصدر «واعترف الجانيان انهما ترصدا تحركات المجني عليها بدءا من مغادرتها لشقتها حيث تقطن في الفنطاس وصولاً إلى شقة والدتها حتى قام البالغ من العمر 20 عاما بإطلاق الرصاص عليها، في وقت كان فيه شقيقه الذي يكبره بعامين يؤازره ويراقب الوضع، ومن ثم تخلصا من سلاح الجريمة برميه في منهول في بر الصباحية».
المقيمة السورية راحت تولول وتتهم في آن معا ابناء الزوجة الاولى لزوج ابنتها... ما حصل ان المجني عليها التي قضت بـ 3 رصاصات تلقتها في صدرها تقيم في الفنطاس وقصدت والدتها التي تقيم في أبوحليفة بغرض التوجه الى السوق، وحسب ما أفادت به أمها انها صعدت اليها في شقتها، وجلسا معاً فترة، ولم تمض دقائق حتى طرق باب الشقة وبفتح ابنتها سمعت دوياً لإطلاق الرصاص، ووجدتها تصارع الحياة والدماء تغطيها.
المصدومة بابنتها راحت تصرخ مستنجدة بحارس العمارة قائلة: «عيال... الكويتية، عيال زوج بنتي قتلوها»، وأخبرها الحارس انه شاهد شابين ملثمين يرتديان الملابس الرياضية هما من صعدا إلى الدور الرابع وعاجلها أحدهما بإطلاق النار عليها بالمسدس، في وقت قام الحارس بإبلاغ الجهات الأمنية بما حصل حتى وصل الى موقع الجريمة في قطعة (2) في أبوحليفة رجال أمن الاحمدي بقيادة اللواء عبدالفتاح العلي ومدير مباحث الاحمدي العقيد وليد الدريعي والنقيب سعد المطيرات والنقيب خلف العنزي والنقيب عبدالعزيز بستكي والملازم أول محمد شهاب والملازم أول عادل الخراز، اضافة الى رجال الادلة الجنائية بقيادة العقيد حماد العنزي، ورجال الاسعاف وتم نقلها الى المستشفى اثر تعرضها لإطلاق النار واتضح انها أصيبت في صدرها بـ 3 رصاصات أفضت الى موتها في سيارة الاسعاف.
رجال مباحث الاحمدي لم يفوتوا الوقت بمباشرتهم إخضاع حارس العمارة للتحقيق، حيث اعترف بما شاهده وما تمثل بأن شخصين يرتديان زيا رياضيا ويخفيان وجهيهما صعدا إلى الدور الرابع، ومن ثم أطلقا العنان على متن سيارة لم يتمكن من معرفة أرقام لوحتها.
مصدر أمني افاد في تصريحات صحفية ان «اتهامات أم الضحية لعيال ضرة ابنتها بأنهم وراء قتلها وإفادة حارس العمارة وضعت فعلا المشكو بحقهم في دائرة الاتهام، وتحرك رجال المباحث نحو (الهدف)، حيث المنزل الاول لزوج ابنتها والكائن في الصباحية واقتادوا الزوج وأبناءه الاربعة الى التحقيق».
وقال المصدر ان «زوج الضحية بدا عليه الذهول مما حصل لشريكة حياته وأم طفله البالغ من العمر 7 سنوات، وكانت تركته في شقة في الفنطاس مع خادمة، في وقت أنكر فيه الابناء الاربعة صلتهم بما حدث لزوجة أبيهم».
ومضى «لكن اسئلة رجال المباحث المتتالية ضيقت دائرة الانكار وما ان حلت الساعة السادسة من مساء امس حتى كان الاعتراف سيد الادلة، عندما أقر اثنان من الابناء بارتكابهما لجريمة قتل زوجة أبيهما».
وتابع «وورد في اعترافات الجانيين انهما لم يعد بمقدورهما تحمّل الاساءات التي تبديها زوجة أبيهما لأمهما، واتهما زوجة أبيهما بأنها سحرت والدهما لإبعاده عن عائلته الاولى».
وأضاف المصدر «واعترف الجانيان انهما ترصدا تحركات المجني عليها بدءا من مغادرتها لشقتها حيث تقطن في الفنطاس وصولاً إلى شقة والدتها حتى قام البالغ من العمر 20 عاما بإطلاق الرصاص عليها، في وقت كان فيه شقيقه الذي يكبره بعامين يؤازره ويراقب الوضع، ومن ثم تخلصا من سلاح الجريمة برميه في منهول في بر الصباحية».