الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر نشاط
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
.| البُرِيِمِي العَـامِـهْ|.
مركز البُريمِي للأخبَار المَحَلية و العَالميةّ
دفاع مدني العين: «مخالفات صارخة» وراء حريق الجيمي
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="•¦{ آلبُريْمِے دَآرِيْ }¦•" data-source="post: 946227" data-attributes="member: 3921"><p><span style="color: Red">الأسرة حوّلت كراج المنزل إلى غرفة نوم وخالفت شروط السلامة</span></p><p><span style="color: Red">دفاع مدني العين: «مخالفات صارخة» وراء حريق الجيمي</span></p><p></p><p></p><p><a href="http://hh7.net/"><img src="http://hh7.net/June3/hh7.net_13079592151.jpg" alt="" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /></a> </p><p><span style="color: Blue">«الدفاع المدني» استغرق 5 دقائق للوصول إلى موقع الحريق. </span></p><p></p><p>أكد مدير إدارة الدفاع المدني في العين، المقدم راشد حمرعين الدرمكي، أن هناك «مخالفات صارخة» وفق تعبيره، كانت السبب في اشتعال حريق الجيمي، الذي نجم عنه وفاة أمّ وطفلها.</p><p></p><p>وأضاف أن «فرق الدفاع المدني تعاملت مع الحريق بمهنية عالية، إذ وصلت إلى مكان الحادث خلال خمس دقائق، وأخلت المصابين، وأخمدت الحريق خلال 15 دقيقة»، نافياً محاولة وسائل إعلام التشكيك في حرفيتها.</p><p></p><p>وذكر مدير عام الدفاع المدني في أبوظبي بالإنابة، العقيد محمد عبدالله النعيمي، أن فرق الدفاع المدني، أخمدت 430 حريقاً في أبوظبي والعين خلال خمسة أشهر، منها 267 حريقاً في أبوظبي، و163 حريقاً في العين.</p><p></p><p>وتفصيلاً، عزا الدرمكي أسباب حريق الجيمي إلى وجود مخالفات لقوانين البناء واشتراطات السلامة العامة، وعشوائية التمديدات الكهربائية وزيادة الحمل عليها «إذ شب في بيت شعبي متهالك، مكوّن من غرفة نوم وصالة ومطبخ وحمام، أضيفت إليها غرفتان وصالة باستخدام مواد قابلة للاشتعال (أخشاب واسبستس) بعد تحويل كراج السيارة إلى غرفة نوم تضمّ في داخلها 13 شخصاً، وتقسيم المنزل إلى ثماني وحدات سكنية، من دون موافقة الجهات المختصة، بصورة مخالفة لاشتراطات الوقاية والسلامة».</p><p></p><p>وتابع «تبيّن وجود تيار كهربائي صاعق أثناء عملية المكافحة، فاستدعيت طوارئ كهرباء العين، وحضرت إلى الموقع، وفصلت التيار الكهربائي، إلاّ أنه لم ينفصل بصورة كاملة، ما يؤكد أن التمديدات الكهربائية في المنزل تمّت بصورة خطرة».</p><p></p><p>وأضاف أن «هذه التقسيمات كان يمكن أن تعوق رجال الإطفاء، ومع ذلك فقد سيطروا على النيران، ومنعوا امتدادها إلى المساكن المجاورة، وأنقذوا المنطقة من كارثة محققة».</p><p></p><p>وأشار إلى أن أحد سكان المنزل اخترق الجدار من الجهة الغربية؛ لعلمه بوجود أشخاص محصورين في غرفة خشبية، مما استدعى عمل فتحة في السقف الخشبي للغرفة لإخراج الدخان.</p><p></p><p>ولفت الدرمكي إلى عدم استجابة الأسرة في المنزل الذي شبّ فيه الحريق، لفرق التوعية الإرشادية للدفاع المدني، مع أنها زارت المنزل أكثر من مرة، ضمن إطار الحملة الوطنية لسلامة الأسر في المنازل التي يجري تنظيمها حالياً على مستوى الدولة، ومن ضمنها مدينة العين.</p><p></p><p>وأكد أنه لولا الجهود التي بذلها عناصر الدفاع المدني ، لوقعت كارثة كبرى محققة من خلال امتداد النيران إلى المساكن المجاورة. لكن السرعة في التعامل مع الحادث والوصول إلى الموقع بسرعة،أ أسهماأ في تلافي هذه الكارثة، وتمكنت عناصر الدفاع المدني من إنقاذ 14 شخصاً من الأسرة المتضررة، بينهم عاملة منزلية. ومن جانب آخر، قال مدير عام الدفاع المدني في أبوظبي بالإنابة العقيد محمد عبدالله النعيمي، إن فرق الدفاع المدني، أخمدت 430 حريقاً في أبوظبي والعين خلال خمسة أشهر، منها 267 حريقاً في أبوظبي، و163 حريقاً في العين. وتوزعت الحرائق الـ267 في أبوظبي، على النحو الآتي: 42 حريقاً في يناير، و50 حريقاً في فبراير، و50 حريقاً في مارس، و64 حريقاً في أبريل، و61 حريقاً في مايو الماضي. أما الـ163 حريقاً في العين، فنشب 25 حريقاً منها في يناير، و20 حريقاً في فبراير، و16 حريقاً في مارس و40 حريقاً في أبريل و62 حريقاً في مايو الماضي.</p><p></p><p>وحذر من مخاطر تجاوز اشتراطات السلامة داخل الفلل والمساكن الشعبية والمباني السكنية وغيرها من المنشآت،أ خصوصاً خلال أشهر الصيف، بسبب ما ينجم عنه من ارتفاع في درجات الحرارة، مؤكداً أن تعاون الجمهور يعدّ خط الدفاع الأول وصمام الأمان لتفادي وقوع الحوادث.</p><p></p><p>وقال إن الإدارة تسعى إلى تطوير مراكز الدفاع المدني، وبناء مراكز جديدةأ لمواكبة التطور العمراني والتوسع السكاني وزيادة النشاط التجاري والصناعي، بهدف تقليص الوقت الذي تستغرقه الاستجابة للطوارئ إلى أقل قدر ممكن.</p><p></p><p>ولفت إلى أن الدفاع المدني يقدم، من خلال الحملة الوطنية لسلامة الأسر في المنازل على مستوى الدولة، برامج توعية وإرشاد عن مخاطر الحريق، وكيفية الوقاية منها، والتوعية بكيفية التصرف في حالات الطوارئ والإجراءات المطلوب اتباعها؛ لإخلاء المناطق الخطرة، معرباً عن أسفه لوجود عدد قليل من المستهدفين، خصوصاً من مُلاك ومستثمري الوحدات السكنية؛ الذين لم يتفاعلوا مع أهداف الحملة؛ على الرغم من أنها وجدت لسلامتهم في المقام الأول، مدللاً على ذلك بالحادث الذي شهدته منطقة الجيمي في مدينة العين نهاية مايو الماضي، وراح ضحيته أم وطفلها.</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="•¦{ آلبُريْمِے دَآرِيْ }¦•, post: 946227, member: 3921"] [COLOR="Red"]الأسرة حوّلت كراج المنزل إلى غرفة نوم وخالفت شروط السلامة دفاع مدني العين: «مخالفات صارخة» وراء حريق الجيمي[/COLOR] [url=http://hh7.net/][img]http://hh7.net/June3/hh7.net_13079592151.jpg[/img][/url] [COLOR="Blue"]«الدفاع المدني» استغرق 5 دقائق للوصول إلى موقع الحريق. [/COLOR] أكد مدير إدارة الدفاع المدني في العين، المقدم راشد حمرعين الدرمكي، أن هناك «مخالفات صارخة» وفق تعبيره، كانت السبب في اشتعال حريق الجيمي، الذي نجم عنه وفاة أمّ وطفلها. وأضاف أن «فرق الدفاع المدني تعاملت مع الحريق بمهنية عالية، إذ وصلت إلى مكان الحادث خلال خمس دقائق، وأخلت المصابين، وأخمدت الحريق خلال 15 دقيقة»، نافياً محاولة وسائل إعلام التشكيك في حرفيتها. وذكر مدير عام الدفاع المدني في أبوظبي بالإنابة، العقيد محمد عبدالله النعيمي، أن فرق الدفاع المدني، أخمدت 430 حريقاً في أبوظبي والعين خلال خمسة أشهر، منها 267 حريقاً في أبوظبي، و163 حريقاً في العين. وتفصيلاً، عزا الدرمكي أسباب حريق الجيمي إلى وجود مخالفات لقوانين البناء واشتراطات السلامة العامة، وعشوائية التمديدات الكهربائية وزيادة الحمل عليها «إذ شب في بيت شعبي متهالك، مكوّن من غرفة نوم وصالة ومطبخ وحمام، أضيفت إليها غرفتان وصالة باستخدام مواد قابلة للاشتعال (أخشاب واسبستس) بعد تحويل كراج السيارة إلى غرفة نوم تضمّ في داخلها 13 شخصاً، وتقسيم المنزل إلى ثماني وحدات سكنية، من دون موافقة الجهات المختصة، بصورة مخالفة لاشتراطات الوقاية والسلامة». وتابع «تبيّن وجود تيار كهربائي صاعق أثناء عملية المكافحة، فاستدعيت طوارئ كهرباء العين، وحضرت إلى الموقع، وفصلت التيار الكهربائي، إلاّ أنه لم ينفصل بصورة كاملة، ما يؤكد أن التمديدات الكهربائية في المنزل تمّت بصورة خطرة». وأضاف أن «هذه التقسيمات كان يمكن أن تعوق رجال الإطفاء، ومع ذلك فقد سيطروا على النيران، ومنعوا امتدادها إلى المساكن المجاورة، وأنقذوا المنطقة من كارثة محققة». وأشار إلى أن أحد سكان المنزل اخترق الجدار من الجهة الغربية؛ لعلمه بوجود أشخاص محصورين في غرفة خشبية، مما استدعى عمل فتحة في السقف الخشبي للغرفة لإخراج الدخان. ولفت الدرمكي إلى عدم استجابة الأسرة في المنزل الذي شبّ فيه الحريق، لفرق التوعية الإرشادية للدفاع المدني، مع أنها زارت المنزل أكثر من مرة، ضمن إطار الحملة الوطنية لسلامة الأسر في المنازل التي يجري تنظيمها حالياً على مستوى الدولة، ومن ضمنها مدينة العين. وأكد أنه لولا الجهود التي بذلها عناصر الدفاع المدني ، لوقعت كارثة كبرى محققة من خلال امتداد النيران إلى المساكن المجاورة. لكن السرعة في التعامل مع الحادث والوصول إلى الموقع بسرعة،أ أسهماأ في تلافي هذه الكارثة، وتمكنت عناصر الدفاع المدني من إنقاذ 14 شخصاً من الأسرة المتضررة، بينهم عاملة منزلية. ومن جانب آخر، قال مدير عام الدفاع المدني في أبوظبي بالإنابة العقيد محمد عبدالله النعيمي، إن فرق الدفاع المدني، أخمدت 430 حريقاً في أبوظبي والعين خلال خمسة أشهر، منها 267 حريقاً في أبوظبي، و163 حريقاً في العين. وتوزعت الحرائق الـ267 في أبوظبي، على النحو الآتي: 42 حريقاً في يناير، و50 حريقاً في فبراير، و50 حريقاً في مارس، و64 حريقاً في أبريل، و61 حريقاً في مايو الماضي. أما الـ163 حريقاً في العين، فنشب 25 حريقاً منها في يناير، و20 حريقاً في فبراير، و16 حريقاً في مارس و40 حريقاً في أبريل و62 حريقاً في مايو الماضي. وحذر من مخاطر تجاوز اشتراطات السلامة داخل الفلل والمساكن الشعبية والمباني السكنية وغيرها من المنشآت،أ خصوصاً خلال أشهر الصيف، بسبب ما ينجم عنه من ارتفاع في درجات الحرارة، مؤكداً أن تعاون الجمهور يعدّ خط الدفاع الأول وصمام الأمان لتفادي وقوع الحوادث. وقال إن الإدارة تسعى إلى تطوير مراكز الدفاع المدني، وبناء مراكز جديدةأ لمواكبة التطور العمراني والتوسع السكاني وزيادة النشاط التجاري والصناعي، بهدف تقليص الوقت الذي تستغرقه الاستجابة للطوارئ إلى أقل قدر ممكن. ولفت إلى أن الدفاع المدني يقدم، من خلال الحملة الوطنية لسلامة الأسر في المنازل على مستوى الدولة، برامج توعية وإرشاد عن مخاطر الحريق، وكيفية الوقاية منها، والتوعية بكيفية التصرف في حالات الطوارئ والإجراءات المطلوب اتباعها؛ لإخلاء المناطق الخطرة، معرباً عن أسفه لوجود عدد قليل من المستهدفين، خصوصاً من مُلاك ومستثمري الوحدات السكنية؛ الذين لم يتفاعلوا مع أهداف الحملة؛ على الرغم من أنها وجدت لسلامتهم في المقام الأول، مدللاً على ذلك بالحادث الذي شهدته منطقة الجيمي في مدينة العين نهاية مايو الماضي، وراح ضحيته أم وطفلها. [/QUOTE]
الإسم
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
.| البُرِيِمِي العَـامِـهْ|.
مركز البُريمِي للأخبَار المَحَلية و العَالميةّ
دفاع مدني العين: «مخالفات صارخة» وراء حريق الجيمي
أعلى