تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.

الرد على الموضوع

الرسالة: <blockquote data-quote="دانة غزر" data-source="post: 941348" data-attributes="member: 375">في هذا اليوم الباسم الجميل وبعد عناء ومشقة طريق طويل كنتم انتم لنا فيهالنور والدليل نهديكم بعضا مما نكنه من حب وإحترام وتقدير ولو أننا نقف دائماأمام ماقدمتموه لنا عاجزين عن التعبير والتصوير نسأل الله عز وجل أن يجزيكم عنا خير الجزاء وأن يجعل كل ماقدمتموه لنا في ميزان حسناتكم حفظكم الله ورعاكم إن الكلمات لتقف عاجزة ، والعبارات تائه ، بل و الأفكار قاصرة حينما نريد أن نقدم شكرنا لكل من تمنى الخير لنا واضاء قلبه لينير دروبنا وقلوبنا فسفينتي لازالت تشق عباب البحر لتلتقط الكلمات التي توفيهم الحق.. ولا تزال الكلمات تتزاحم وتتصارع تريد ان تخبر عن ما في مكنونها وعن مايدور في مخيلتها.. الغطاء عن نسمة من نسمات الحياة..ذو تميز..وشمعة لاتنطفي..يا من كنتم شعاعاً إلى غير حدود... وعلى شاطئ الحياة تتكسر امواج محيط لامتناهي..ووجدنا انفسنا تحت ظل سماء الخالق عزوجل..وترمقنا نجوم الكون بنظرات نستشف منها واقع الحياة... عجزت الحروف أن تكتب ماعايشته وما يحمله قلبي من تقدير واحترام لهم...فما أجمل أن يكون الإنسان شمعة تُنير دروب الحائرين... وطبعااا ما استغنى عن بيتى الثاني الى هووو منتدى محافظه البريمي فمنتدى البريمي هو جززء لا يتجززء من حيااتي وهذا اهداء بسيط لمنتدانا الغالي أُحبُّكِ .. في زَمانِ الخوفِ والغُربةْ أُحبُّكِ رَغمَ أحزاني ورَغمَ ظُروفِنا الصعبةْ وإنْ أصبحتُ لا أهلٌ ولا أحبابْ ... أراكِ الأهلَ والأحبابَ والصحبةْ أُحبُّكِ .. في زَمانِ الخوفِ إيمانًا بأنَّ الحبَّ يُنقِذُني مِنَ الطوفانْ أنا نُوحٌ وأنتِ سَفينةُ العِشقِ سَتحمِلُني على الشطآنْ ومادُمتُ .. سأرحلُ بينَ عينيكِ خُذيني يا مُنَى عيني لأيِّ مَكانْ وضُمِّيني إلى صَدرِكْ لأنَّ الخوفَ مَزَّقَني لأنَّ زمانَنا هذا يُهينُ كَرامةَ الإنسانْ أُحبكِ .. في زَمانِ الخوفِ يا عُمري ولا أدري لِماذا يا مُنَى قَلبي إذا ما الخوفُ حاصَرَني لِصَدرِكِ دائمًا أجري أُحِسُّ بأُلفةٍ نَحوَكْ فكيفَ أُلامُ في حُبِّكْ وقلبي صارَ مِن شَوقي كَبُركانٍ مِن الإحساس أُحِسُّ بِغُربةٍ بيني وبينَ الناسْ أجيءُ إليكِ مُشتاقًا بأشواقٍ تَفوقُ الوَصفْ وفي عينيكِ أحرِقُ كلَّ أقنِعَتي وآخِرَ مُفرداتِ الزيفْ ولا يَبقَى سِوى حُبِّكْ جميلاً ساطِعًا .. عُمري كَشمسِ الصيفْ فكيفَ أخافُ مِن شيءٍ وأنتِ الأمنُ لو يأتي وسلامتكم</blockquote>

الإسم

التحقق