•¦{ آلبُريْمِے دَآرِيْ }¦•
¬°•| فَخْرِ الْبُريْمِي |•°¬
قرّر معسكراً محلياً للوصل استعداداً للدوري
مارادونا يفضّل صيف الإمارات على أوروبا
مارادونا اتفق مع الوصل على المعسكر المحلي.
قررت شركة كرة القدم في نادي الوصل برئاسة مروان بن بيات الاكتفاء بإقامة معسكر محلي للفريق الاول، بدلاً من الخارجي استعدادا للموسم الجديد الذي ينطلق في شهر سبتمبر المقبل، واتفقت شركة الوصل مع الاسطورة دييغو مارادونا المدير الفني للفريق في اجتماعهما الاخير على اقامة معسكر داخلي، بدلاً من السفر الى اوروبا.
جاء القرار الذي اعلنه الوصل في بيان له أمس، بعد دراسة موعد بدء الموسم الكروي، حيث سيتخلل فترة الإعداد دخول شهر رمضان المبارك، ما يصعّب من عملية اقامة معسكر خارجي في إحدى الدول الاوروبية كما هو معتاد، ويحد من الفوائد الفنية والبدنية التي من المفترض ان يحصل عليها اللاعبون. وتقرر ان ينطلق المعسكر الاعدادي في الأول من اغسطس المقبل، حيث سيتم عمل معسكر داخلي مع خوض مباريات ودية قوية سيتم الاتفاق عليها في ما بعد.
وتم تحديد يوم 15 يوليو موعداً يتجمع فيه جميع اللاعبين من اجل اجراء الفحوص الطبية الروتينية قبل انطلاق الموسم.
الجدير بالذكر ان الوصل كان يفاضل بين اكثر من دولة اوروبية لإقامة المعسكر الاعدادي، وكانت النية موجودة بالفعل في استمرار العادة السنوية بإقامة المعسكر الاوروبي.
وسافر المدير الاداري لفريق الوصل حميد يوسف الى المانيا وعاد يحمل اكثر من عرض وتقديمه الى الجهاز الفني للفريق الاول، وبعد تولي مارادونا قيادة الفريق واجتماعه مع ادارة شركة الكرة وبحثهما مصلحة الفريق وجميع الاحتمالات كان القرار بالاكتفاء بإقامة معسكر داخلي فقط مع احتمالية اقامة معسكر خارجي لمدة 10 ايام فقط في حال سمحت الظروف بذلك.
وكانت جهات عدة منظمة للمعسكرات الرياضية عرضت وبشكل مباشر تقديم معسكر (مجاني) لفرقة الفهود، خصوصاً في ظل وجود اسطورة كرة القدم دييغو مارادونا على رأس قيادة الفريق الاول.
وجرت العادة بين الفرق الاماراتية والخليجية كافة على اقامة معسكرات خارجية في احد البلدان الاوروبية من اجل تحضير اللاعبين للموسم الجديد، وكانت الفرق الاماراتية تواجه صعوبات كثيرة في المعسكر الخارجي من بينها عدم القدرة على توفير مباريات ودية قوية تعود بالفائدة على الفريق وعلى اللاعبين وكانت تكتفي بإقامة مباريات مع فرق متواضعة المستوى، وهو الامر الذي كان يؤثر بالسلب في مستوى اللاعبين والفرق بشكل عام، وكانت آثار ضعف الاستفادة من المعسكر الخارجي تظهر خلال اول مواجهة رسمية تخوضها الفرق الإماراتية عقب عودتها من المعسكرات الخارجية التي وصفها البعض بالمعسكرات الترفيهية والسياحية.
مارادونا يفضّل صيف الإمارات على أوروبا
مارادونا اتفق مع الوصل على المعسكر المحلي.
قررت شركة كرة القدم في نادي الوصل برئاسة مروان بن بيات الاكتفاء بإقامة معسكر محلي للفريق الاول، بدلاً من الخارجي استعدادا للموسم الجديد الذي ينطلق في شهر سبتمبر المقبل، واتفقت شركة الوصل مع الاسطورة دييغو مارادونا المدير الفني للفريق في اجتماعهما الاخير على اقامة معسكر داخلي، بدلاً من السفر الى اوروبا.
جاء القرار الذي اعلنه الوصل في بيان له أمس، بعد دراسة موعد بدء الموسم الكروي، حيث سيتخلل فترة الإعداد دخول شهر رمضان المبارك، ما يصعّب من عملية اقامة معسكر خارجي في إحدى الدول الاوروبية كما هو معتاد، ويحد من الفوائد الفنية والبدنية التي من المفترض ان يحصل عليها اللاعبون. وتقرر ان ينطلق المعسكر الاعدادي في الأول من اغسطس المقبل، حيث سيتم عمل معسكر داخلي مع خوض مباريات ودية قوية سيتم الاتفاق عليها في ما بعد.
وتم تحديد يوم 15 يوليو موعداً يتجمع فيه جميع اللاعبين من اجل اجراء الفحوص الطبية الروتينية قبل انطلاق الموسم.
الجدير بالذكر ان الوصل كان يفاضل بين اكثر من دولة اوروبية لإقامة المعسكر الاعدادي، وكانت النية موجودة بالفعل في استمرار العادة السنوية بإقامة المعسكر الاوروبي.
وسافر المدير الاداري لفريق الوصل حميد يوسف الى المانيا وعاد يحمل اكثر من عرض وتقديمه الى الجهاز الفني للفريق الاول، وبعد تولي مارادونا قيادة الفريق واجتماعه مع ادارة شركة الكرة وبحثهما مصلحة الفريق وجميع الاحتمالات كان القرار بالاكتفاء بإقامة معسكر داخلي فقط مع احتمالية اقامة معسكر خارجي لمدة 10 ايام فقط في حال سمحت الظروف بذلك.
وكانت جهات عدة منظمة للمعسكرات الرياضية عرضت وبشكل مباشر تقديم معسكر (مجاني) لفرقة الفهود، خصوصاً في ظل وجود اسطورة كرة القدم دييغو مارادونا على رأس قيادة الفريق الاول.
وجرت العادة بين الفرق الاماراتية والخليجية كافة على اقامة معسكرات خارجية في احد البلدان الاوروبية من اجل تحضير اللاعبين للموسم الجديد، وكانت الفرق الاماراتية تواجه صعوبات كثيرة في المعسكر الخارجي من بينها عدم القدرة على توفير مباريات ودية قوية تعود بالفائدة على الفريق وعلى اللاعبين وكانت تكتفي بإقامة مباريات مع فرق متواضعة المستوى، وهو الامر الذي كان يؤثر بالسلب في مستوى اللاعبين والفرق بشكل عام، وكانت آثار ضعف الاستفادة من المعسكر الخارجي تظهر خلال اول مواجهة رسمية تخوضها الفرق الإماراتية عقب عودتها من المعسكرات الخارجية التي وصفها البعض بالمعسكرات الترفيهية والسياحية.