غالي الأثمان
¬°•| مراقب سابق|•°¬
انطلقت مؤخرا من مبنى المديرية العامة للتربية والتعليم بالمنطقة الداخلية رحلة الإخاء والتواصل السابعة للمملكة العربية السعودية والتي تنظمها المفوضية الكشفية والإرشادية بالمنطقة الداخلية بمشاركة 40 كشافاً مُجيداً يرافقهم عشرة من قادة اللجان الفنية والوحدات الكشفية بالمنطقة .
وتأتي هذه الرحلة تكريماً للمجيدين من الكشافة والذين كان لهم دوراً بارزاً في مسيرة العمل الكشفي بالمنطقة وقد قامت مفوضية الداخلية بكافة الترتيبات من أجل إنجاح أهداف الرحلة كما قامت المديرية العامة للكشافة والمرشدات باتخاذ الإجراءات اللازمة لتسهيل مهمة الوفد خلال زيارته للمملكة العربية السعودية هذا وستكون مكة المكرمة هي المحطة الأولى للوفد خلال زيارته للمملكة حيث سيؤدي الكشافة المجيدون والقادة المرافقون لهم مناسك العمرة فور وصولهم إلى مكة المكرمة كما سيقومون بعدة زيارات لعدد من المؤسسات إضافة إلى زيارة المشاعر المقدسة كعرفة ومنى والمزدلفة .
وتحدث القائد حمد بن سعيد العبيداني رئيس الوفد حول أهمية هذه الرحلة فقال : هذه الرحلة لها أهمية كبيرة شأنها شأن رحلات الإخاء والتواصل السابقة والتي حققت أهدافها المرجوة التي وضعت لها وسنعمل جاهدين لإنجاح أهداف هذه الرحلة أيضاً وتعتبر هذه الرحلة تكريماً للمُجيدين من الكشافة حيث سيقومون بأداء مناسك العمرة كما سيتعرف الكشافة المشاركون على عدد من المناشط والبرامج الكشفية بالمملكة العربية السعودية وتقوم مثل هذه الرحلات بصقل مواهب المشاركين كما تنمي قدراتهم وإمكانياتهم وتعودهم على تحمل المشاق والمصاعب وتعودهم على الاعتماد على النفس .
القائد سالم بن نصيب الريامي مفوض تنمية المراحل بمفوضية الداخلية وقائد وفد الكشافة في الرحلة يؤكد على أن هذه الرحلة تتناول عدة مجالات من المنهج الكشفي والإرشادي حيث يقول الريامي تنمي هذه الرحلة لدى الكشافة المشاركين المجال الديني من خلال زيارتهم للمشاعر المقدسة وأدائهم لمناسك العمرة كما سيتحقق خلال الرحلة التواصل مع الكشافة السعودية وهذا جزء من المجال الاجتماعي في المنهج الكشفي والإرشادي كما تتحقق لدى الكشافة المشاركين بعض أهداف المجال الكشفي في المنهج من حيث التعرف على العديد من البرامج والأنشطة الكشفية في المملكة العربية السعودية ، إلى غيرها من المجالات الأخرى كالمجال البيئي والصحي والعلمي .
وتعتبر هذه الرحلة المشاركة الأولى بالنسبة للكشاف مازن بن خلفان الصبحي من فرقة مدرسة الشيخ ماجد بن خميس حيث يقول : لم أشارك مسبقاً في مثل هذه الرحلات والتي تنظمها مفوضية الداخلية وكنت أتمنى أن أحظى بالفرصة للمشاركة حيث سمعت عن الرحلات السابقة والنجاح الذي حققته والاستفادة التي تحققت للمشاركين فيها من أجل ذلك سعيت أن أكون من بين المرشحين للرحلة السابعة وبحمد الله فقد تم ترشيحي للمشاركة في هذه الرحلة وكانت سعادتي كبيرة لذلك .
في حين يقول الكشاف خالد بن محمود العبري حظيت بفرصة المشاركة في هذه الرحلة من خلال مشاركة فرقة مدرسة الشيخ إبراهيم بن سعيد في مسابقة التفوق الكشفي والإرشادي على كأس جلالة السلطان قابوس بن سعيد المعظم الكشاف الأعظم للسلطنة حيث تم ترشيحي من قبل قادة اللجان الفنية بمفوضية الداخلية والمشرفين على الفرقة بعد أن وقعت عليها قرعة المسابقة المركزية ، وأنا سعيد لهذا الترشيح متوجهاً بجزيل الشكر والتقدير للقائمين على العمل الكشفي والإرشادي بمفوضية الداخلية على سعيهم الدائم من أجل إيجاد الأنشطة التي تلائم المراحل السنية للكشافة والمرشدات .
ويعبر الكشاف أحمد بن حميد العبيداني من فرقة مدرسة عمر بن الخطاب عن سعادته بالمشاركة في هذه الرحلة فيقول : أنا سعيد جداً بهذه المشاركة كونها رحلة كشفية التقي فيها بإخواني الكشافة من مفوضية الداخلية والتي التقيت بهم سابقاً في المشاركات على مستوى المفوضية ولكون وجهة الرحلة هي إلى الديار المقدسة حيث سنؤدي خلالها مناسك العمرة وسنتعرف على العديد من البرامج الكشفية التي تتميز بها كشافة المملكة العربية السعودية وأنا على يقين بأنه سيكون لهذه الرحلة مردوداً إيجابياً في نفسي وسوف تصقل وتنمي معارفي ومهاراتي الكشفية .
جدير بالذكر بأن رحلة الإخاء والتواصل السابعة للمملكة العربية السعودية ستزور ثلاث محطات رئيسية تلتقي فيها بقيادات وكشافة المملكة في هذه المحطات حيث ستكون المحطة التالية بعد مكة المكرمة هي الطائف ثم المدينة المنورة .
وتأتي هذه الرحلة تكريماً للمجيدين من الكشافة والذين كان لهم دوراً بارزاً في مسيرة العمل الكشفي بالمنطقة وقد قامت مفوضية الداخلية بكافة الترتيبات من أجل إنجاح أهداف الرحلة كما قامت المديرية العامة للكشافة والمرشدات باتخاذ الإجراءات اللازمة لتسهيل مهمة الوفد خلال زيارته للمملكة العربية السعودية هذا وستكون مكة المكرمة هي المحطة الأولى للوفد خلال زيارته للمملكة حيث سيؤدي الكشافة المجيدون والقادة المرافقون لهم مناسك العمرة فور وصولهم إلى مكة المكرمة كما سيقومون بعدة زيارات لعدد من المؤسسات إضافة إلى زيارة المشاعر المقدسة كعرفة ومنى والمزدلفة .
وتحدث القائد حمد بن سعيد العبيداني رئيس الوفد حول أهمية هذه الرحلة فقال : هذه الرحلة لها أهمية كبيرة شأنها شأن رحلات الإخاء والتواصل السابقة والتي حققت أهدافها المرجوة التي وضعت لها وسنعمل جاهدين لإنجاح أهداف هذه الرحلة أيضاً وتعتبر هذه الرحلة تكريماً للمُجيدين من الكشافة حيث سيقومون بأداء مناسك العمرة كما سيتعرف الكشافة المشاركون على عدد من المناشط والبرامج الكشفية بالمملكة العربية السعودية وتقوم مثل هذه الرحلات بصقل مواهب المشاركين كما تنمي قدراتهم وإمكانياتهم وتعودهم على تحمل المشاق والمصاعب وتعودهم على الاعتماد على النفس .
القائد سالم بن نصيب الريامي مفوض تنمية المراحل بمفوضية الداخلية وقائد وفد الكشافة في الرحلة يؤكد على أن هذه الرحلة تتناول عدة مجالات من المنهج الكشفي والإرشادي حيث يقول الريامي تنمي هذه الرحلة لدى الكشافة المشاركين المجال الديني من خلال زيارتهم للمشاعر المقدسة وأدائهم لمناسك العمرة كما سيتحقق خلال الرحلة التواصل مع الكشافة السعودية وهذا جزء من المجال الاجتماعي في المنهج الكشفي والإرشادي كما تتحقق لدى الكشافة المشاركين بعض أهداف المجال الكشفي في المنهج من حيث التعرف على العديد من البرامج والأنشطة الكشفية في المملكة العربية السعودية ، إلى غيرها من المجالات الأخرى كالمجال البيئي والصحي والعلمي .
وتعتبر هذه الرحلة المشاركة الأولى بالنسبة للكشاف مازن بن خلفان الصبحي من فرقة مدرسة الشيخ ماجد بن خميس حيث يقول : لم أشارك مسبقاً في مثل هذه الرحلات والتي تنظمها مفوضية الداخلية وكنت أتمنى أن أحظى بالفرصة للمشاركة حيث سمعت عن الرحلات السابقة والنجاح الذي حققته والاستفادة التي تحققت للمشاركين فيها من أجل ذلك سعيت أن أكون من بين المرشحين للرحلة السابعة وبحمد الله فقد تم ترشيحي للمشاركة في هذه الرحلة وكانت سعادتي كبيرة لذلك .
في حين يقول الكشاف خالد بن محمود العبري حظيت بفرصة المشاركة في هذه الرحلة من خلال مشاركة فرقة مدرسة الشيخ إبراهيم بن سعيد في مسابقة التفوق الكشفي والإرشادي على كأس جلالة السلطان قابوس بن سعيد المعظم الكشاف الأعظم للسلطنة حيث تم ترشيحي من قبل قادة اللجان الفنية بمفوضية الداخلية والمشرفين على الفرقة بعد أن وقعت عليها قرعة المسابقة المركزية ، وأنا سعيد لهذا الترشيح متوجهاً بجزيل الشكر والتقدير للقائمين على العمل الكشفي والإرشادي بمفوضية الداخلية على سعيهم الدائم من أجل إيجاد الأنشطة التي تلائم المراحل السنية للكشافة والمرشدات .
ويعبر الكشاف أحمد بن حميد العبيداني من فرقة مدرسة عمر بن الخطاب عن سعادته بالمشاركة في هذه الرحلة فيقول : أنا سعيد جداً بهذه المشاركة كونها رحلة كشفية التقي فيها بإخواني الكشافة من مفوضية الداخلية والتي التقيت بهم سابقاً في المشاركات على مستوى المفوضية ولكون وجهة الرحلة هي إلى الديار المقدسة حيث سنؤدي خلالها مناسك العمرة وسنتعرف على العديد من البرامج الكشفية التي تتميز بها كشافة المملكة العربية السعودية وأنا على يقين بأنه سيكون لهذه الرحلة مردوداً إيجابياً في نفسي وسوف تصقل وتنمي معارفي ومهاراتي الكشفية .
جدير بالذكر بأن رحلة الإخاء والتواصل السابعة للمملكة العربية السعودية ستزور ثلاث محطات رئيسية تلتقي فيها بقيادات وكشافة المملكة في هذه المحطات حيث ستكون المحطة التالية بعد مكة المكرمة هي الطائف ثم المدينة المنورة .
