الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر نشاط
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
.| البُرِيِمِي العَـامِـهْ|.
مركز البُريمِي للأخبَار المَحَلية و العَالميةّ
كويتية تعزز موقع بلدها في قائمة الزوجات الأكثر عنفاً
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="دبلوماسي المحافظه" data-source="post: 936573" data-attributes="member: 5368"><p><img src="http://arabic.rt.com/media/pics/2011.06/512/481b3b0b454f66bfcb711ad4d500fff4.jpg" alt="" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /></p><p></p><p></p><p>بعد ان انهالت عليه زوجته مجدداً بالضرب، بسبب تأخره بالسهر مع بعض أصدقائه هذه المرة، شعر مواطن كويتي بأن كرامته قد أهينت، وقرر ان يتخذ قراراً حاسماً.</p><p>لكن لتنفيذ مخططه كان يجب بداية التوجه لتلقي العلاج الأولي في احد المستشفيات القريبة وهو ما فعله، ومن ثم توجه الى مخفر الشرطة في الحي، مسلحاً بوثائق طبية تثبت تعرضه للضرب المبرح ليشتكي على زوجته.</p><p>وعلى الفور تم استدعاء السيدة المتهمة بضرب زوجها الى المخفر، وما ان رأته حتى هرولت نحوه وهي تمد يدها له بحذائها وتضربه به أمام الجميع، لتجرؤه على التقدم بالشكوى ضدها، مما دفع رجال الأمن للتدخل بهدف إنقاذ المسكين من بين يدي زوجته العصبية بعض الشيء.</p><p>لكن الرجل الذي قرر الإصرار على استعادة آخر قطرة من كرامته المهدورة لم يتراجع تحت الضغط والضرب بالحذاء، ولم يتنازل عن حقه بالشكوى المقدمة ضد حرمه المصون، التي تم بناء عليها احتجازها في المخفر حتى إحالتها الى الجهات المختصة للبت بقضيتها.</p><p>ومع ان العنف الذي يتعرض له الأزواج من قبل زوجاتهم لم يعد في السنوات الأخيرة حدثاً نادراً، لكن الكويت لم تصل بعد للمراتب المتقدمة في هذا المضمار مقارنة مع دول عربية أخرى، على سبيل المثال مصر التي نجحت بالتفوق على كافة الدول قاطبة في مجال ضرب الزوجات لأزواجهن.</p><p>وقد أشارت نتائج إحصائية ظهرت مؤخراً تتعلق بهذا الشأن الى ان نسبة المصريات اللواتي يعتدين جسدياً على أزواجهن قد بلغت 28%.</p><p>الملفت في نتيجة هذه الإحصائية ان الاعتداء الجسدي الناعم على الرجال يقع غالباً في مناطق الطبقات الاجتماعية ميسورة الحال، بينما تخلفت الأحياء الشعبية الفقيرة عن الأحياء الراقية حتى في هذا المؤشر، لتصل نسبة اعتداءات الزوجات هناك لـ 18% فقط.</p><p>كما لفت انه بتسجيلها لنسبة 28%، وهي النسبة المعلن عنها وما خفي كان أعظم كما يقول العارفون، انما تفوقت بذلك أم الدنيا مصر على سيدة العالم أمريكا، التي رصدت المراكز المختصة فيها حالات ضرب الزوجات لأزواجهن بنسبة 23%، أي بفارق 5%، سيكون من الصعب على الأمريكيات تحصيلها بسهولة، خاصة ان أخذنا بعين الاعتبار ان المصريات الغيورات على سمعة بلدهن لن يقفن مكتوفات الأيدي، بكل ما في هذه الجملة من معاني، وهن يراقبن تحسن أداء الزوجات الأمريكيات.</p><p>وعلى الرغم من أنهن حققن نسبة 11% لا غير ليحرزن الميدالية البرونزية الافتراضية، إلا ان النساء الهنديات اللواتي يعتدين على أزواجهن بالضرب والضرب المبرح أحياناً يثرن الشفقة في منافستهن لاحتلال مراكز مرموقة أكثر في هذه القائمة الاستثنائية.</p><p>ربما كان حرياً بدول مثل الهند ومصر وحتى الولايات المتحدة الأمريكية ان تتخذ خطوات كتلك التي اتخذتها سويسرا، للدفاع عن حقوق الأزواج المضطهدين من قبل زوجاتهم.</p><p>فقد افتتحت في البلاد مراكز خاصة لاستقبال الأزواج الذين يتعرضون للضرب على أيدي وأرجل شريكات حياتهم، حيث تتم رعايتهم نفسياً وتقديم المعونات الطبية في حال تعرضهم لإصابات جسدية.</p><p>وتستقبل هذه المراكز الرجال المتضررين ومعهم أولادهم ان أرادوا، لكن لفترة محدودة لا تتجاوز الشهرين، يتم خلالها تقديم النصائح والإرشادات الضرورية للتغلب، لكن ليس على زوجاتهم وإنما على المشاكل العائلية التي تواجههم، وربما للتكيف مع الأمر الواقع والتسليم له.</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="دبلوماسي المحافظه, post: 936573, member: 5368"] [IMG]http://arabic.rt.com/media/pics/2011.06/512/481b3b0b454f66bfcb711ad4d500fff4.jpg[/IMG] بعد ان انهالت عليه زوجته مجدداً بالضرب، بسبب تأخره بالسهر مع بعض أصدقائه هذه المرة، شعر مواطن كويتي بأن كرامته قد أهينت، وقرر ان يتخذ قراراً حاسماً. لكن لتنفيذ مخططه كان يجب بداية التوجه لتلقي العلاج الأولي في احد المستشفيات القريبة وهو ما فعله، ومن ثم توجه الى مخفر الشرطة في الحي، مسلحاً بوثائق طبية تثبت تعرضه للضرب المبرح ليشتكي على زوجته. وعلى الفور تم استدعاء السيدة المتهمة بضرب زوجها الى المخفر، وما ان رأته حتى هرولت نحوه وهي تمد يدها له بحذائها وتضربه به أمام الجميع، لتجرؤه على التقدم بالشكوى ضدها، مما دفع رجال الأمن للتدخل بهدف إنقاذ المسكين من بين يدي زوجته العصبية بعض الشيء. لكن الرجل الذي قرر الإصرار على استعادة آخر قطرة من كرامته المهدورة لم يتراجع تحت الضغط والضرب بالحذاء، ولم يتنازل عن حقه بالشكوى المقدمة ضد حرمه المصون، التي تم بناء عليها احتجازها في المخفر حتى إحالتها الى الجهات المختصة للبت بقضيتها. ومع ان العنف الذي يتعرض له الأزواج من قبل زوجاتهم لم يعد في السنوات الأخيرة حدثاً نادراً، لكن الكويت لم تصل بعد للمراتب المتقدمة في هذا المضمار مقارنة مع دول عربية أخرى، على سبيل المثال مصر التي نجحت بالتفوق على كافة الدول قاطبة في مجال ضرب الزوجات لأزواجهن. وقد أشارت نتائج إحصائية ظهرت مؤخراً تتعلق بهذا الشأن الى ان نسبة المصريات اللواتي يعتدين جسدياً على أزواجهن قد بلغت 28%. الملفت في نتيجة هذه الإحصائية ان الاعتداء الجسدي الناعم على الرجال يقع غالباً في مناطق الطبقات الاجتماعية ميسورة الحال، بينما تخلفت الأحياء الشعبية الفقيرة عن الأحياء الراقية حتى في هذا المؤشر، لتصل نسبة اعتداءات الزوجات هناك لـ 18% فقط. كما لفت انه بتسجيلها لنسبة 28%، وهي النسبة المعلن عنها وما خفي كان أعظم كما يقول العارفون، انما تفوقت بذلك أم الدنيا مصر على سيدة العالم أمريكا، التي رصدت المراكز المختصة فيها حالات ضرب الزوجات لأزواجهن بنسبة 23%، أي بفارق 5%، سيكون من الصعب على الأمريكيات تحصيلها بسهولة، خاصة ان أخذنا بعين الاعتبار ان المصريات الغيورات على سمعة بلدهن لن يقفن مكتوفات الأيدي، بكل ما في هذه الجملة من معاني، وهن يراقبن تحسن أداء الزوجات الأمريكيات. وعلى الرغم من أنهن حققن نسبة 11% لا غير ليحرزن الميدالية البرونزية الافتراضية، إلا ان النساء الهنديات اللواتي يعتدين على أزواجهن بالضرب والضرب المبرح أحياناً يثرن الشفقة في منافستهن لاحتلال مراكز مرموقة أكثر في هذه القائمة الاستثنائية. ربما كان حرياً بدول مثل الهند ومصر وحتى الولايات المتحدة الأمريكية ان تتخذ خطوات كتلك التي اتخذتها سويسرا، للدفاع عن حقوق الأزواج المضطهدين من قبل زوجاتهم. فقد افتتحت في البلاد مراكز خاصة لاستقبال الأزواج الذين يتعرضون للضرب على أيدي وأرجل شريكات حياتهم، حيث تتم رعايتهم نفسياً وتقديم المعونات الطبية في حال تعرضهم لإصابات جسدية. وتستقبل هذه المراكز الرجال المتضررين ومعهم أولادهم ان أرادوا، لكن لفترة محدودة لا تتجاوز الشهرين، يتم خلالها تقديم النصائح والإرشادات الضرورية للتغلب، لكن ليس على زوجاتهم وإنما على المشاكل العائلية التي تواجههم، وربما للتكيف مع الأمر الواقع والتسليم له. [/QUOTE]
الإسم
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
.| البُرِيِمِي العَـامِـهْ|.
مركز البُريمِي للأخبَار المَحَلية و العَالميةّ
كويتية تعزز موقع بلدها في قائمة الزوجات الأكثر عنفاً
أعلى