الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر نشاط
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
.| البُرِيِمِي العَـامِـهْ|.
,, البُريمِي للأُسرَة و الطِّفل والمُجتَمَع ,,
,, البُريمِي لِلطِب والصَحة ,,
المخ و المتعة و النيكوتين يتحالفون ضد المقلعين عن التدخين
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="دبلوماسي المحافظه" data-source="post: 936558" data-attributes="member: 5368"><p><img src="http://i.aksalser.com/u110609/987519878.jpg" alt="" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /></p><p></p><p></p><p>الإقلاع عن التدخين لم يكن يوماً بالأمر الهيّن، حيث يعاني بعض المدخنين صعوبة كبيرة للإقلاع عن هذه العادة. وقد بررت دراسة حديثة ذلك باحتمال وجود متغير بالمخ يعطي المدخن متعة أكبر في تعاطي مادة النيكوتين.</p><p></p><p>وربما تساعد هذه الدراسة التي نشرت أخيراً في نشرة أكاديمية العلوم القومية بأمريكا في الوصول لاستراتيجيات أكثر تأثيراً للإقلاع عن التدخين.</p><p></p><p>وقد استعان الباحثون بصور لمقاطع من مواضع الإفرازات بالمخ للحصول على صور لمتلقيات تعرف بـmu-opioid في مخ المدخنين والتي مع زيادتها تمنح المدخنين متعة كبيرة من مادة النيكوتين الأمر الذي يصعب من مهمة الإقلاع عن التدخين.</p><p></p><p>وتقول كاتبة الدراسة كارين ليرمان مدير مركز بحوث استخدام السجائر بجامعة بنسلفانيا بفلاديلفيا: "تعمل هذه المتلقيات على تقديم حوافز للتدخين. كما أن قدرة البعض على الإقلاع عن التدخين تتأثر بعدد من العوامل النفسية والاجتماعية والبيئية بالإضافة للعوامل الجينية".</p><p></p><p>وأضافت أن "نتائج الدراسة لا تشجع على الاستمرار في التدخين، بل على تجنب إدمان التدخين في المقام الأول. وهنا تأتي أهمية الطب الفردي، فالإقلاع عن التدخين يحتاج للوصول إلى علاجات جديدة بالإضافة للوصول للاختيار المناسب وفقاً لجينات كل شخص".</p><p></p><p>وتابعت: "من المهم ألا يأخذ المدخنون هذه النتائج كحجة لتبرير عدم قدرتهم عن الإقلاع عن التدخين. وأقول للمدخن: لا تستسلم فربما كنت بجاحة لطريقة علاجية خاصة بك. نأمل أن ندرس هذا الأمر بتمعن أكبر لفهم ما إذا كان باستطاعتنا الوصول للعلاج المناسب لكل فرد بتتبع خلفيته الجينية ومعرفة عدد المتلقيات بالمخ".</p><p></p><p>ويعلق د. رايمون نيورا، الأستاذ المساعد بمعهد شرودر للعلوم، على الدراسة قائلاً: "هناك تأثيرات جينية تجعل الشخص يدمن مادة النيكوتين والتبغ، وتعرقل عملية الإقلاع عن التدخين".</p><p></p><p>وأضاف أن الأشخاص الذين لديهم هذا المتغير الجيني قد يستفيدون من العلاج المطولن، موضحاً أن "هؤلاء ربما يكون لديهم نوع من الحساسية لمادة النيكوتين، الأمر الذي قد يفسر لماذا أصبحوا مدمنين في المقام الأول، ولماذا يحتاجون لتناول بدائل النيكوتين لفترات أطول للإقلاع عن التدخين".</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="دبلوماسي المحافظه, post: 936558, member: 5368"] [IMG]http://i.aksalser.com/u110609/987519878.jpg[/IMG] الإقلاع عن التدخين لم يكن يوماً بالأمر الهيّن، حيث يعاني بعض المدخنين صعوبة كبيرة للإقلاع عن هذه العادة. وقد بررت دراسة حديثة ذلك باحتمال وجود متغير بالمخ يعطي المدخن متعة أكبر في تعاطي مادة النيكوتين. وربما تساعد هذه الدراسة التي نشرت أخيراً في نشرة أكاديمية العلوم القومية بأمريكا في الوصول لاستراتيجيات أكثر تأثيراً للإقلاع عن التدخين. وقد استعان الباحثون بصور لمقاطع من مواضع الإفرازات بالمخ للحصول على صور لمتلقيات تعرف بـmu-opioid في مخ المدخنين والتي مع زيادتها تمنح المدخنين متعة كبيرة من مادة النيكوتين الأمر الذي يصعب من مهمة الإقلاع عن التدخين. وتقول كاتبة الدراسة كارين ليرمان مدير مركز بحوث استخدام السجائر بجامعة بنسلفانيا بفلاديلفيا: "تعمل هذه المتلقيات على تقديم حوافز للتدخين. كما أن قدرة البعض على الإقلاع عن التدخين تتأثر بعدد من العوامل النفسية والاجتماعية والبيئية بالإضافة للعوامل الجينية". وأضافت أن "نتائج الدراسة لا تشجع على الاستمرار في التدخين، بل على تجنب إدمان التدخين في المقام الأول. وهنا تأتي أهمية الطب الفردي، فالإقلاع عن التدخين يحتاج للوصول إلى علاجات جديدة بالإضافة للوصول للاختيار المناسب وفقاً لجينات كل شخص". وتابعت: "من المهم ألا يأخذ المدخنون هذه النتائج كحجة لتبرير عدم قدرتهم عن الإقلاع عن التدخين. وأقول للمدخن: لا تستسلم فربما كنت بجاحة لطريقة علاجية خاصة بك. نأمل أن ندرس هذا الأمر بتمعن أكبر لفهم ما إذا كان باستطاعتنا الوصول للعلاج المناسب لكل فرد بتتبع خلفيته الجينية ومعرفة عدد المتلقيات بالمخ". ويعلق د. رايمون نيورا، الأستاذ المساعد بمعهد شرودر للعلوم، على الدراسة قائلاً: "هناك تأثيرات جينية تجعل الشخص يدمن مادة النيكوتين والتبغ، وتعرقل عملية الإقلاع عن التدخين". وأضاف أن الأشخاص الذين لديهم هذا المتغير الجيني قد يستفيدون من العلاج المطولن، موضحاً أن "هؤلاء ربما يكون لديهم نوع من الحساسية لمادة النيكوتين، الأمر الذي قد يفسر لماذا أصبحوا مدمنين في المقام الأول، ولماذا يحتاجون لتناول بدائل النيكوتين لفترات أطول للإقلاع عن التدخين". [/QUOTE]
الإسم
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
.| البُرِيِمِي العَـامِـهْ|.
,, البُريمِي للأُسرَة و الطِّفل والمُجتَمَع ,,
,, البُريمِي لِلطِب والصَحة ,,
المخ و المتعة و النيكوتين يتحالفون ضد المقلعين عن التدخين
أعلى