•¦{ آلبُريْمِے دَآرِيْ }¦•
¬°•| فَخْرِ الْبُريْمِي |•°¬
إنزال كميات كبيرة من الأسماك في ولاية خصب
بخا– أحمد بن خليفة الشحي:-- تم إنزال اعداد كبير لأنواع مختلفة من الأسماك متزامنا مع موسم البرية المجففة التي جاءت بكميات كبيرة تتراوح بـ(1153 طناً) بناء على بيانات فريق الإحصاء السمكي في مركز الثروة السمكية بخصب وبما أن البرية تتربع في القاعدة العريضة للهرم الغذائي فهي مصدر غذائي مهم لأسماك السطح فقد تم إنزال ما يقارب (104) آلاف كيلوجرام من أسماك القد مخلوطة بأسماك القندواح كما تراوح أنزال ما يقارب (30) ألف سمكة من نوع السهوة (القباب) بأحجامها المختلفة، وبلغ إنزال أسماك الحبس (الضلع) بـ (25) ألف سمكة وقد تربعت أسماك الديايوه على قائمة الإنزال حيث بلغ عدد إنزالها (47) ألف سمكة، وقد اعتمد الصيادون على الشباك والخيط في صيد تلك الكميات، في حين تم إنزال أسماك الزريدي التي انقرضت من بحر خصب منذ عشر سنوات بكميات بسيطة قرابة (1500) سمكة.
تمتاز ولاية خصب بموقعها الاستثنائي مقارنة مع باقي ولايات السلطنة حيث تحتوي بين جنباتها على العديد من التشعبات والتضاريس الجبلية لتشكل بذلك أخوارا كثيرة من أشهرها خور شم وخور غب وخور نجد وهناك العديد من الجزر التي تكمل ذلك التشعب من أشهرها جزيرة مسندم وسلامة وبناتها وأم الخيل وأم الطير وأم الفيران وتزين ولاية خصب الكثير من قرى الصيد الفريدة بشواطئها الذهبية الأمر الذي يجعل من ولاية خصب بيئة خصبة للكثير من أنواع التنوع الأحيائي والكمي في بحرها الأزرق المتلألئ والغني بالشعاب المرجانية وقد أدى هذا التكوين الجيولوجي البحري إلى غنى مصايد الأسماك في الولاية
بخا– أحمد بن خليفة الشحي:-- تم إنزال اعداد كبير لأنواع مختلفة من الأسماك متزامنا مع موسم البرية المجففة التي جاءت بكميات كبيرة تتراوح بـ(1153 طناً) بناء على بيانات فريق الإحصاء السمكي في مركز الثروة السمكية بخصب وبما أن البرية تتربع في القاعدة العريضة للهرم الغذائي فهي مصدر غذائي مهم لأسماك السطح فقد تم إنزال ما يقارب (104) آلاف كيلوجرام من أسماك القد مخلوطة بأسماك القندواح كما تراوح أنزال ما يقارب (30) ألف سمكة من نوع السهوة (القباب) بأحجامها المختلفة، وبلغ إنزال أسماك الحبس (الضلع) بـ (25) ألف سمكة وقد تربعت أسماك الديايوه على قائمة الإنزال حيث بلغ عدد إنزالها (47) ألف سمكة، وقد اعتمد الصيادون على الشباك والخيط في صيد تلك الكميات، في حين تم إنزال أسماك الزريدي التي انقرضت من بحر خصب منذ عشر سنوات بكميات بسيطة قرابة (1500) سمكة.
تمتاز ولاية خصب بموقعها الاستثنائي مقارنة مع باقي ولايات السلطنة حيث تحتوي بين جنباتها على العديد من التشعبات والتضاريس الجبلية لتشكل بذلك أخوارا كثيرة من أشهرها خور شم وخور غب وخور نجد وهناك العديد من الجزر التي تكمل ذلك التشعب من أشهرها جزيرة مسندم وسلامة وبناتها وأم الخيل وأم الطير وأم الفيران وتزين ولاية خصب الكثير من قرى الصيد الفريدة بشواطئها الذهبية الأمر الذي يجعل من ولاية خصب بيئة خصبة للكثير من أنواع التنوع الأحيائي والكمي في بحرها الأزرق المتلألئ والغني بالشعاب المرجانية وقد أدى هذا التكوين الجيولوجي البحري إلى غنى مصايد الأسماك في الولاية