•¦{ آلبُريْمِے دَآرِيْ }¦•
¬°•| فَخْرِ الْبُريْمِي |•°¬
محمية الشحانية
تعد من أوائل المحميات التي أقامتها الدولة وتقع في منطقة الشحانية على بعد 45 كيلومتر من الدوحة في وسط قطر. وتبلغ مساحتها 1 كلم مربع وتم تأسيسها عام 1979.
وتحتوي المحمية على مجموعة من قطعان المها العربي وغزلان الريم العربي الأصيل و الوعل النوبي بالإضافة إلى الغزال الإيراني. و يصل عدد القطيع إلى حوالي 219 رأس من غزال الريم والوعل ، وتعد مركزاً لتربية وتكاثر المها العربي وغزال الريم ، وبفضل الرعاية الصحية والبيطرية والتغذية السليمة زادت أعداد قطيع المها العربي بالمحمية.
وتم إنشاء نواة متحف للحياة الفطرية و مركز لتربية وإكثار النعام و الحبارى ومركز لتأهيل علاج الصقور وبنك الجينات النباتي بالتعاون مع وزارة الشؤون البلدية والزراعة هذا بالإضافة إلى إنشاء حظيرة لإيواء طيور النعام بالشحانية وتصميم لوحات إرشادية بأنواع الحيوانات بالمحميات والعيادة البيطرية بالشحانية وإعدادها كمركز للتوعية والتثقيف وإنشاء غرف عزل لمواليد المها العربي بالشحانية والمسحبية.
و للمحمية دوراً هاماً في توعية طلبة الجامعة، والمدارس والمواطنين، بأهمية المحافظة على التنوع الحيوي من خطر الانقراض ، وذلك من خلال الزيارات التي يتم إعدادها لهؤلاء الطلبة بصفة دورية خلال العام الدراسي(الموسم البيئي المدرسي).
تعد من أوائل المحميات التي أقامتها الدولة وتقع في منطقة الشحانية على بعد 45 كيلومتر من الدوحة في وسط قطر. وتبلغ مساحتها 1 كلم مربع وتم تأسيسها عام 1979.
وتحتوي المحمية على مجموعة من قطعان المها العربي وغزلان الريم العربي الأصيل و الوعل النوبي بالإضافة إلى الغزال الإيراني. و يصل عدد القطيع إلى حوالي 219 رأس من غزال الريم والوعل ، وتعد مركزاً لتربية وتكاثر المها العربي وغزال الريم ، وبفضل الرعاية الصحية والبيطرية والتغذية السليمة زادت أعداد قطيع المها العربي بالمحمية.
وتم إنشاء نواة متحف للحياة الفطرية و مركز لتربية وإكثار النعام و الحبارى ومركز لتأهيل علاج الصقور وبنك الجينات النباتي بالتعاون مع وزارة الشؤون البلدية والزراعة هذا بالإضافة إلى إنشاء حظيرة لإيواء طيور النعام بالشحانية وتصميم لوحات إرشادية بأنواع الحيوانات بالمحميات والعيادة البيطرية بالشحانية وإعدادها كمركز للتوعية والتثقيف وإنشاء غرف عزل لمواليد المها العربي بالشحانية والمسحبية.
و للمحمية دوراً هاماً في توعية طلبة الجامعة، والمدارس والمواطنين، بأهمية المحافظة على التنوع الحيوي من خطر الانقراض ، وذلك من خلال الزيارات التي يتم إعدادها لهؤلاء الطلبة بصفة دورية خلال العام الدراسي(الموسم البيئي المدرسي).