الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر نشاط
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
,, البُريمِي الأَدَبِيـَة ,,
,, البُريمِي لِلقِصَص والرِوَايات ,,
[you] لاشيء يستحق ..؟! قصة من تأليفي .. شاركني ..؟؟!
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="المرتاح" data-source="post: 964081" data-attributes="member: 4611"><p><span style="font-size: 18px"><span style="color: Black"></span></span></p><p><span style="font-size: 18px"><span style="color: Black">الجزء الرابع</span></span></p><p><span style="font-size: 18px"><span style="color: Black"></span></span></p><p><span style="font-size: 18px"><span style="color: Black"></span></span></p><p><span style="font-size: 18px"><span style="color: Black">استأذنتني أن ادخل غُرفتها .. وقد ألقتْ ما فوق جسدها على مزهرية جانبية رُكنتْ في استقرار على زاوية من الصالة ، كأنها تحررتْ من قبضتها ، وبدا لي جسدها البُض في نُعومةٍ ورقّة تناغمتْ مع دفء شُعور رجولتي ، فاستوتْ في داخلي علاقة توحدت مع اللحظات المسكونة بالرغبة الناشئة .. تمالكتُ نفسي ، وألزمتها حق الالتزام ، وفكّرتُ كثيراً أنه ليس من فقْه المُجاملات أنْ أعرض أو أنشزَ عنها ، فتُعيّرني بما أنا به غير راضٍ ، فأفقد هيبتي ، وأرمي بقوامتي في حضيض سُخريتها ، ما أنا بفاعل ذلك أبداً .. سأبقى واثقاً ولو أُهلكَ دونها .! هكذا أنا ، أترددّ في أمري ، أتشكّك ، توسوس لي نفسي في أي شيء ، وهذه مُصيبتي في كل مرّة أكون ثابت العزم ، فأسدّ عزيمتي بخوفي .. أحسستُ بشيء يُرطّب شيئي ، كأنما أداةٌ تسمح بمرور سائلٍ يجنح بلذّة نشوة تسكنني ، تقوم بتسريب مُدخراتي وتشجيعها بعدم الاحتفاظ .. حككتُ جسدي بيدي ، دلكتُ بأصابعي ، تصنّعتُ المودة ، وتظاهرتُ بقوةٍ الغريزة التي لا املكها ، أو بما ليستْ فيّ ، ندّتْ رائحةٍ ودودة ، كرائحة نباتٍ شجرة نخلٍ نفرتْ بعد زخّة مطر . رائحة الفُحولة لا ينفكّ نباتُها أن تتحوّل إلى ما يُشبه التلذذ الذاتي .. رائحة تُؤثر الخصاصة الطبيعية ، وصِفَةٌ تتميّز بها .. أسئلة حيرى تدور في بالتفافات نفسية ، كانتْ خشيتي أن تكون حركتها مؤامرة أو مكيدة مُدبّرة .. كل شي جائز ، وكأنّ شيء في داخلي يُعاتبني ، لماذا أنت على قلقٍ وتخوّف ، لا تملك جرأة الانزلاق في شُجونها ، لن تعيش اللحظة ما لم تُغامر ، لا تقتلها في غمرة لذّتها ، لا تجعلها تخشاكَ وتنفر منك .. لا تكن كالنعل المخصوفة على لونين ظاهرينْ .. راهنتُ على خُصلتها الحميدة ، إنها من خُلقي الإنسانية ، فمن مُقومات الرجولة الفذّة اتباع الفضيلة لا الانحطاط والرذيلة .. تذكرتُ عبارة عظيمة <span style="color: Magenta">( إنّ كيدكُنّ عظيم )</span> وكتمتُ غيظي .. بقيت أتطلع إلى الصُّور الداخلية في غُرفتها .. مُتجنباً النظر إلى جسدها ، انظر إلى سريرها الراقي ، وإلى فُرشها ونمارقها المَصْفوفة ، وإلى وساداتها الناعمة ، تخايلت ، لو وضعت رأسي عليها ، واستسلمت إلى غفوة وانزلقتُ إلى عُمق رقدةٍ لا تخلو من شخير مزعج ..! تساءلتُ ماذا سوف يجري ..!؟ نظرتُ إلى مفاتنها وهي تستحسن حركة خطواتها ، وتلين بأنوثةٍ تحرق أعصابي وتكويني داخلياً ، وتزداد ارتقاءً إلى الكمال كُلما رفعتْ ثوبٍها ، فيكشف عن ساقٍ مرنٍ لا شعرة بائنة عليه ، كأنما جمالها فنياً يتجاوز حدود الشياكة ، متأثرة بالصور التي صارتْ مَثُلها الأعلى .! قالت بهدوء ، وبابتسامة رقيقة :</span></span></p><p><span style="font-size: 18px"><span style="color: Black">- مالذي بدا لك .. لماذا لا تتحدث ، هل سحرتك الصور ..هزّتْ رأسها مع ضحكة ، وضغطتْ يدها على يدي ، شبكتهما في بعضهما ، فتداخلت راحة يدي ببطن يدها الناعمة ، وأردفتْ .. الذكي من يُفرق بين المَحْبوس من الصّور بتقنيتها الحديثة وبين المرسوم بريشة اليد أي بطريقة الفن التشكيلي .. كن راقياً بفهمك ، وتكلّم ، حدّثني عن نفسك ، وقل ما الذي يُزعجك وما الذي يُجذبك ..؟! لا تخف ، لا أحد بالبيت . أبي لا يعود إلا يوم الجمعة من الأسبوع التالي .. يعمل حارساً وأخي لن يدخل حتى اخرج له ، وإن حدث وإن دخل إلى الدار ، لن يُؤذيك ابداً ، سيكون في غرفته على التلفاز ، يحب مشاهدته المسلسلات الكرتونية ، توم وجيري .. سنور وفار.. <span style="color: magenta">هههه ضحكتْ بغنج وجاذبية ..</span> ثم أكملتْ ...</span></span></p><p><span style="color: Purple">للقصة بقية فتابعوووها ..</span><span style="color: Red">ملاحظة هامة .. اتمنى من الجميع ان يعيد القراءة ، لكيْ يتمكّن من ربط الأحداث بالقصة كاملة .. وهكذا دواليك في كل مرة . فهل انتم معي ..؟</span>!!</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="المرتاح, post: 964081, member: 4611"] [SIZE="5"][COLOR="Black"] الجزء الرابع استأذنتني أن ادخل غُرفتها .. وقد ألقتْ ما فوق جسدها على مزهرية جانبية رُكنتْ في استقرار على زاوية من الصالة ، كأنها تحررتْ من قبضتها ، وبدا لي جسدها البُض في نُعومةٍ ورقّة تناغمتْ مع دفء شُعور رجولتي ، فاستوتْ في داخلي علاقة توحدت مع اللحظات المسكونة بالرغبة الناشئة .. تمالكتُ نفسي ، وألزمتها حق الالتزام ، وفكّرتُ كثيراً أنه ليس من فقْه المُجاملات أنْ أعرض أو أنشزَ عنها ، فتُعيّرني بما أنا به غير راضٍ ، فأفقد هيبتي ، وأرمي بقوامتي في حضيض سُخريتها ، ما أنا بفاعل ذلك أبداً .. سأبقى واثقاً ولو أُهلكَ دونها .! هكذا أنا ، أترددّ في أمري ، أتشكّك ، توسوس لي نفسي في أي شيء ، وهذه مُصيبتي في كل مرّة أكون ثابت العزم ، فأسدّ عزيمتي بخوفي .. أحسستُ بشيء يُرطّب شيئي ، كأنما أداةٌ تسمح بمرور سائلٍ يجنح بلذّة نشوة تسكنني ، تقوم بتسريب مُدخراتي وتشجيعها بعدم الاحتفاظ .. حككتُ جسدي بيدي ، دلكتُ بأصابعي ، تصنّعتُ المودة ، وتظاهرتُ بقوةٍ الغريزة التي لا املكها ، أو بما ليستْ فيّ ، ندّتْ رائحةٍ ودودة ، كرائحة نباتٍ شجرة نخلٍ نفرتْ بعد زخّة مطر . رائحة الفُحولة لا ينفكّ نباتُها أن تتحوّل إلى ما يُشبه التلذذ الذاتي .. رائحة تُؤثر الخصاصة الطبيعية ، وصِفَةٌ تتميّز بها .. أسئلة حيرى تدور في بالتفافات نفسية ، كانتْ خشيتي أن تكون حركتها مؤامرة أو مكيدة مُدبّرة .. كل شي جائز ، وكأنّ شيء في داخلي يُعاتبني ، لماذا أنت على قلقٍ وتخوّف ، لا تملك جرأة الانزلاق في شُجونها ، لن تعيش اللحظة ما لم تُغامر ، لا تقتلها في غمرة لذّتها ، لا تجعلها تخشاكَ وتنفر منك .. لا تكن كالنعل المخصوفة على لونين ظاهرينْ .. راهنتُ على خُصلتها الحميدة ، إنها من خُلقي الإنسانية ، فمن مُقومات الرجولة الفذّة اتباع الفضيلة لا الانحطاط والرذيلة .. تذكرتُ عبارة عظيمة [COLOR="Magenta"]( إنّ كيدكُنّ عظيم )[/COLOR] وكتمتُ غيظي .. بقيت أتطلع إلى الصُّور الداخلية في غُرفتها .. مُتجنباً النظر إلى جسدها ، انظر إلى سريرها الراقي ، وإلى فُرشها ونمارقها المَصْفوفة ، وإلى وساداتها الناعمة ، تخايلت ، لو وضعت رأسي عليها ، واستسلمت إلى غفوة وانزلقتُ إلى عُمق رقدةٍ لا تخلو من شخير مزعج ..! تساءلتُ ماذا سوف يجري ..!؟ نظرتُ إلى مفاتنها وهي تستحسن حركة خطواتها ، وتلين بأنوثةٍ تحرق أعصابي وتكويني داخلياً ، وتزداد ارتقاءً إلى الكمال كُلما رفعتْ ثوبٍها ، فيكشف عن ساقٍ مرنٍ لا شعرة بائنة عليه ، كأنما جمالها فنياً يتجاوز حدود الشياكة ، متأثرة بالصور التي صارتْ مَثُلها الأعلى .! قالت بهدوء ، وبابتسامة رقيقة : - مالذي بدا لك .. لماذا لا تتحدث ، هل سحرتك الصور ..هزّتْ رأسها مع ضحكة ، وضغطتْ يدها على يدي ، شبكتهما في بعضهما ، فتداخلت راحة يدي ببطن يدها الناعمة ، وأردفتْ .. الذكي من يُفرق بين المَحْبوس من الصّور بتقنيتها الحديثة وبين المرسوم بريشة اليد أي بطريقة الفن التشكيلي .. كن راقياً بفهمك ، وتكلّم ، حدّثني عن نفسك ، وقل ما الذي يُزعجك وما الذي يُجذبك ..؟! لا تخف ، لا أحد بالبيت . أبي لا يعود إلا يوم الجمعة من الأسبوع التالي .. يعمل حارساً وأخي لن يدخل حتى اخرج له ، وإن حدث وإن دخل إلى الدار ، لن يُؤذيك ابداً ، سيكون في غرفته على التلفاز ، يحب مشاهدته المسلسلات الكرتونية ، توم وجيري .. سنور وفار.. [COLOR="magenta"]هههه ضحكتْ بغنج وجاذبية ..[/COLOR] ثم أكملتْ ...[/COLOR][/SIZE] [COLOR="Purple"]للقصة بقية فتابعوووها ..[/COLOR][COLOR="Red"]ملاحظة هامة .. اتمنى من الجميع ان يعيد القراءة ، لكيْ يتمكّن من ربط الأحداث بالقصة كاملة .. وهكذا دواليك في كل مرة . فهل انتم معي ..؟[/COLOR]!! [/QUOTE]
الإسم
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
,, البُريمِي الأَدَبِيـَة ,,
,, البُريمِي لِلقِصَص والرِوَايات ,,
[you] لاشيء يستحق ..؟! قصة من تأليفي .. شاركني ..؟؟!
أعلى