Samt Sohar
¬°•| عضــو مــهــم|•°¬
منذ الطفوله .. وانا احس اني مختلفه عن الاخرين
بأني ..لأشبهه احد منهم
لأعلم لماذا
ولكن هناك شعور يستحواني بأني مختلفه عن العالم
بالرغم اني محبوبه في مجتمعي ولكن
بداخلي تلك المشاعر المختلطه
لأفهمها ولا اجد من يفهمها
فتتعبني لكثرت اسئلتها
فأنا اريد الراحه
اللتي لم اجدها منذ طفولي
فلقد اصبحت كبيره في سن طفولتي
لم اعيش طفولتي
فلقد عشت دائما طفله في جسد إمرأه
لم استطع الخروج منها
فهناك من يقف في طريقها
فقد عوضت طفولتي بأمور اخرى
فلم اعد تلك الطفله في جسد تكره
فأصبحت اقترب منهم حتى اخذت من صفاتهم الكثير
فلقد احببتهم لأنهم اكثر من احتواني
فكل من اكون معهم من اناث يبتعدون عني
بسبب اني صغيره
وكل ماتقربت منهم
اجد جواب لطالما كرهت
(( اذا كبرتي بنعلمك))
فأصبحت اكرههم واكره مجالستهم
فهم يتركوني ويتساسرون
كل مره افكر فيها لماذا يمنعوني
ماذا فعلت لكي يبتعدون عني
ويلعبون مع من هم بسني ويتركوني وحيده
ولكني لم اجد الجواب
لكني لم اكن تلك الفتاة المزعجه ولم اكن الفتاة الثرثاره ولم اكن النمامه
فلقد كنت هادئه
فبتعد عنهم وذهبت الى الجنس الاخر
فأحببتهم واحبوني
لقد كبرت وانا معهم لم منهم الرفض
فلقد كانو يستمتعون معي
فتعلمت الكثير منهم
واصبحت الانطباعات تشملني
فأنا اشتاق الان الى الجلوس معهم
واللعب معهم
فهم اصدقائي في فترة الطفوله
ولكن الكل ذهب الى حياته
فلقد كبرنا
ولكن من يراني االان يقول عني يالـــ,,,
فأنا ارفض تسميتي بهذا الاسم
فأنا انثى صكتها الدنيا كم كف
من كتباتي
صمت .. صحار ..
بأني ..لأشبهه احد منهم
لأعلم لماذا
ولكن هناك شعور يستحواني بأني مختلفه عن العالم
بالرغم اني محبوبه في مجتمعي ولكن
بداخلي تلك المشاعر المختلطه
لأفهمها ولا اجد من يفهمها
فتتعبني لكثرت اسئلتها
فأنا اريد الراحه
اللتي لم اجدها منذ طفولي
فلقد اصبحت كبيره في سن طفولتي
لم اعيش طفولتي
فلقد عشت دائما طفله في جسد إمرأه
لم استطع الخروج منها
فهناك من يقف في طريقها
فقد عوضت طفولتي بأمور اخرى
فلم اعد تلك الطفله في جسد تكره
فأصبحت اقترب منهم حتى اخذت من صفاتهم الكثير
فلقد احببتهم لأنهم اكثر من احتواني
فكل من اكون معهم من اناث يبتعدون عني
بسبب اني صغيره
وكل ماتقربت منهم
اجد جواب لطالما كرهت
(( اذا كبرتي بنعلمك))
فأصبحت اكرههم واكره مجالستهم
فهم يتركوني ويتساسرون
كل مره افكر فيها لماذا يمنعوني
ماذا فعلت لكي يبتعدون عني
ويلعبون مع من هم بسني ويتركوني وحيده
ولكني لم اجد الجواب
لكني لم اكن تلك الفتاة المزعجه ولم اكن الفتاة الثرثاره ولم اكن النمامه
فلقد كنت هادئه
فبتعد عنهم وذهبت الى الجنس الاخر
فأحببتهم واحبوني
لقد كبرت وانا معهم لم منهم الرفض
فلقد كانو يستمتعون معي
فتعلمت الكثير منهم
واصبحت الانطباعات تشملني
فأنا اشتاق الان الى الجلوس معهم
واللعب معهم
فهم اصدقائي في فترة الطفوله
ولكن الكل ذهب الى حياته
فلقد كبرنا
ولكن من يراني االان يقول عني يالـــ,,,
فأنا ارفض تسميتي بهذا الاسم
فأنا انثى صكتها الدنيا كم كف
من كتباتي
صمت .. صحار ..
التعديل الأخير: