•¦{ آلبُريْمِے دَآرِيْ }¦•
¬°•| فَخْرِ الْبُريْمِي |•°¬
اتهام عاطلة بالدعارة وانتحال شخصية
بدأت محكمة الجنايات في دبي محاكمة امرأة عاطلة عن العمل بتهم الاعتياد على ممارسة الدعارة، واستعمال هوية امرأة أخرى.
عقدت الجلسة برئاسة القاضي فهمي منير، وعضوية القاضيين ماهر سلامة وسالم القايدي.
وقالت نيابة بر دبي إن المتهمة «م.ت» وهي من جنسية دولة عربية، وتبلغ 29 عاماً، تمارس الدعارة مع الرجال دون تمييز مقابل مبالغ مالية.
كما استعملت بطاقة هوية باسم فتاة من جنسية أخرى، وانتفعت بها بغير حق، منتحلة شخصيتها.
وقدمت للجهات المختصة معلومات كاذبة عن هويتها بقصد تضليل القضاء، ما أدى إلى تقييد صاحبة الهوية كمتهمة في واقعة الاعتياد على الدعارة.
وأفاد القائم بالضبط في تحقيقات نيابة دبي بأن المتهمة أبلغته بأنها مطلقة ولديها طفل، وطلبت منه أن يستر عليها.
وقال الشاهد نفسه إنه بعد خروجها من الحبس بكفالة على ذمة قضية الدعارة، وردت معلومات تفيد بأن المتهمة ليست من جنسية المرأة صاحبة الهوية الاصلية، وأنها انتحلت هويتها، فتم الانتقال إلى مقر سكنها، وقبض عليها، وأخبرتهم بأن اسمها هو الوارد في الضبط، لكن عند مواجهتها بعلمهم الحقيقة، أقرّت بأنها انتحلت شخصية تلك المرأة.
وعرضت على أفراد الشرطة أن تعمل مجندة كمصدر لهم.
وأقرّت أنها مبعدة من الشارقة بعد ضبطها في قضية دعارة. وأكدّ كشف صادر من أنظمة المعلومات الجنائية للمتهمة، أنها صاحبة سوابق في جرائم الاعتياد على ممارسة الدعارة.
بدأت محكمة الجنايات في دبي محاكمة امرأة عاطلة عن العمل بتهم الاعتياد على ممارسة الدعارة، واستعمال هوية امرأة أخرى.
عقدت الجلسة برئاسة القاضي فهمي منير، وعضوية القاضيين ماهر سلامة وسالم القايدي.
وقالت نيابة بر دبي إن المتهمة «م.ت» وهي من جنسية دولة عربية، وتبلغ 29 عاماً، تمارس الدعارة مع الرجال دون تمييز مقابل مبالغ مالية.
كما استعملت بطاقة هوية باسم فتاة من جنسية أخرى، وانتفعت بها بغير حق، منتحلة شخصيتها.
وقدمت للجهات المختصة معلومات كاذبة عن هويتها بقصد تضليل القضاء، ما أدى إلى تقييد صاحبة الهوية كمتهمة في واقعة الاعتياد على الدعارة.
وأفاد القائم بالضبط في تحقيقات نيابة دبي بأن المتهمة أبلغته بأنها مطلقة ولديها طفل، وطلبت منه أن يستر عليها.
وقال الشاهد نفسه إنه بعد خروجها من الحبس بكفالة على ذمة قضية الدعارة، وردت معلومات تفيد بأن المتهمة ليست من جنسية المرأة صاحبة الهوية الاصلية، وأنها انتحلت هويتها، فتم الانتقال إلى مقر سكنها، وقبض عليها، وأخبرتهم بأن اسمها هو الوارد في الضبط، لكن عند مواجهتها بعلمهم الحقيقة، أقرّت بأنها انتحلت شخصية تلك المرأة.
وعرضت على أفراد الشرطة أن تعمل مجندة كمصدر لهم.
وأقرّت أنها مبعدة من الشارقة بعد ضبطها في قضية دعارة. وأكدّ كشف صادر من أنظمة المعلومات الجنائية للمتهمة، أنها صاحبة سوابق في جرائم الاعتياد على ممارسة الدعارة.