•¦{ آلبُريْمِے دَآرِيْ }¦•
¬°•| فَخْرِ الْبُريْمِي |•°¬
10 سنوات لـ 9 متهمين قتلوا سائقاً في وكر دعارة
عاقبت محكمة جنايات دبي تسعة متهمين بالسجن 10 سنوات بتهمة قتل سائق داخل شقة دعارة كانوا يديرونها، اختلفوا معه على السعر، وكذلك شروعهم في قتل سائق آخر قبل هروبه من وكر الدعارة في الحي الصيني في المدينة العالمية في دبي.
وعاقبت المحكمة ذاتها التي ترأسها السعيد برغوث وعضوية القاضيين عادل الجسمي ومجدي المنياوي، المتهمين أنفسهم بالحبس ستة أشهر عن تهمة المعاونة في إدارة محل للدعارة.
وقالت نيابة ديرة في دبي إن المتهمين جميعاً من الجنسية الفيتنامية، وتراوح أعمارهم بين (20 و 24 عاماً) فيما ينتمي المجني عليهما إلى الجنسية الهندية، وهما سائقان.
وجاء في أمر الإحالة أن المتهمين قتلوا عمداً المجني عليه بأن طعنوه جميعاً في وقت واحد بسكاكين، في مناطق متفرقة من جسده، أثناء وجوده في شقة استخدمت وكراً للدعارة، وذلك بسبب اختلافه معهم بشأن ممارسته الجنس مع إحدى الفتيات في الشقة، ما أصابه بنزيف أودى بحياته، كما شرعوا في قتل المجني عليه الآخر بالطريقة نفسها، ولكن هروبه من المكان نجاه من الموت.
ويدير المتهمون وكر الدعارة مستخدمين نساء من الجنسية الصينية اعتدن ممارسة الدعارة. وقال المجني عليه الثاني في تحقيقات النيابة إن «الشقة عبارة عن استوديو مقسم إلى ثلاثة أجزاء بواسطة الستائر»، مشيراً إلى أنه «سمع صوت المرأة التي تمارس الجنس مع صديقه - المجني عليه - الذي توفي، وهي تنادي على الحرس (بعض المتهمين) فحضروا وفتحوا الستارة، وسمع صديقه يقول إنه لم ينته بعد، فذهب أحد المتهمين وتحدث بالهاتف، وبعد نحو خمس دقائق شاهد جميع المتهمين يدخلون الشقة وبأيديهم سكاكين، وبدءوا في الاعتداء عليه».
عاقبت محكمة جنايات دبي تسعة متهمين بالسجن 10 سنوات بتهمة قتل سائق داخل شقة دعارة كانوا يديرونها، اختلفوا معه على السعر، وكذلك شروعهم في قتل سائق آخر قبل هروبه من وكر الدعارة في الحي الصيني في المدينة العالمية في دبي.
وعاقبت المحكمة ذاتها التي ترأسها السعيد برغوث وعضوية القاضيين عادل الجسمي ومجدي المنياوي، المتهمين أنفسهم بالحبس ستة أشهر عن تهمة المعاونة في إدارة محل للدعارة.
وقالت نيابة ديرة في دبي إن المتهمين جميعاً من الجنسية الفيتنامية، وتراوح أعمارهم بين (20 و 24 عاماً) فيما ينتمي المجني عليهما إلى الجنسية الهندية، وهما سائقان.
وجاء في أمر الإحالة أن المتهمين قتلوا عمداً المجني عليه بأن طعنوه جميعاً في وقت واحد بسكاكين، في مناطق متفرقة من جسده، أثناء وجوده في شقة استخدمت وكراً للدعارة، وذلك بسبب اختلافه معهم بشأن ممارسته الجنس مع إحدى الفتيات في الشقة، ما أصابه بنزيف أودى بحياته، كما شرعوا في قتل المجني عليه الآخر بالطريقة نفسها، ولكن هروبه من المكان نجاه من الموت.
ويدير المتهمون وكر الدعارة مستخدمين نساء من الجنسية الصينية اعتدن ممارسة الدعارة. وقال المجني عليه الثاني في تحقيقات النيابة إن «الشقة عبارة عن استوديو مقسم إلى ثلاثة أجزاء بواسطة الستائر»، مشيراً إلى أنه «سمع صوت المرأة التي تمارس الجنس مع صديقه - المجني عليه - الذي توفي، وهي تنادي على الحرس (بعض المتهمين) فحضروا وفتحوا الستارة، وسمع صديقه يقول إنه لم ينته بعد، فذهب أحد المتهمين وتحدث بالهاتف، وبعد نحو خمس دقائق شاهد جميع المتهمين يدخلون الشقة وبأيديهم سكاكين، وبدءوا في الاعتداء عليه».