تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.

الرد على الموضوع

الرسالة: <blockquote data-quote="المرتاح" data-source="post: 985544" data-attributes="member: 4611">احب اقول لشناصية ، بامانة كانت شاعريتك تنبض بالحياة المعسولة بحيوية تتقارب مع عاطفة ناشئة عبر مدة ، في عطرها الاول .. وهي ما استشفيته من خلال وقع الحروف وتراكب الكلمات .. لقد كانت للسماحة مهداً ولشغف الادب وارثةً وللعقل باصرة .. تجسدت تلك او مفرداتها إلى ما اجتمعت به لُبابة استقراء الود . وهي التسمية اليت بدأت به خطوطها الخضراء ..حبيبي .. فالوله قائم .. لا تعذبني ، لا تهجرني .. ترجّي ، يزكي شعور المدة التالفة او الماضية التي تسير  على أجنحة منكسرة ، وقد سلمت امرها إلى الله .. هجس تشتغل به شناصية حين اعادت لنفسة رباطة جأشها ، لتقول مرة أخرى مابي العذر .. ليش ، ولماذا ؟ مالسبب ؟ لأنها في داخلها قد ألفت بحب التسامح النفسي وليس الوُدّي المبرم بينهما .. نستشف ذلك من خلال عودتها لنفس العبارة ، حينما استذكر ايامها الجميلة مع رفيق عُمر ظنّت فيه وتعشّمت بقوة جاذبية ، استرقتها من رقة العيسش ورغبة التواد في البقاء الاخوي وليس الوُدّي ، لأنها كانت تمنّي نفسها في البقاء .. وهو الوارد هنا ( ونعيش حبنا العذب ف الله ) ثم جاءت بعبارة ترقرق صدره به ، وتتلذذ هي بمشاعر التعبير (أنا لك وأنت لي نور القمر ....  ) مع التمني الجميل ، جمال نفسيتها التي بدأتها اول مرة بالتسامح اللطيف ( يحفظك لي دوووم  ربي الله )تقبلي تحياتي / حمد</blockquote>

الإسم

التحقق