الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر نشاط
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
.| البُرِيِمِي العَـامِـهْ|.
مركز البُريمِي للأخبَار المَحَلية و العَالميةّ
« فريج » يعود إلى « سما دبي » في رمضان المقبل
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="•¦{ آلبُريْمِے دَآرِيْ }¦•" data-source="post: 897145" data-attributes="member: 3921"><p><span style="color: Red">حارب طالب الجمهور بتصورات لـ 7 حلقات لم يشرع في إنجازها</span></p><p><span style="color: Red">« فريج » يعود إلى « سما دبي » في رمضان المقبل</span></p><p></p><p><a href="http://hh7.net/"><img src="http://hh7.net/May4/hh7.net_13057887651.jpg" alt="" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /></a></p><p>شخصيات «فريج» التي حققت شهرة واسعة.</p><p></p><p>وقّع المخرج الإماراتي محمد سعيد حارب عقداً مع مؤسسة دبي للإعلام، يعود بموجبه المسلسل الكرتوني المحلي «فريج» في جزئه الرابع للعرض خلال شهر رمضان المقبل على شاشة قناة سما دبي، بعد أن تغيب لموسمين متتاليين، مخلفاً علامات استفهام كبرى حول أسباب تغيبه، على الرغم من ظهور حارب على القناة نفسها في برنامج من تقديمه بعنوان «المضيف».</p><p></p><p><span style="color: red">تحد مختلف</span></p><p></p><p>قال مخرج المسلسل الكرتوني «فريج» محمد سعيد حارب، إن عودة العمل للعرض على شاشة قناة سما دبي في رمضان المقبل، تمثل تحدياً جديداً له على الصعيد الشخصي، بعد أن أثرت فترة الغياب لعامين، في تحول المسلسل إلى مادة درامية مطلوبة جماهيرياً، لتسجل مع «شعبية الكرتون» احدى الماركات المسجلة المرتبطة بخصوصية المادة التلفزيونية للمشاهدين في الإمارات ودول الخليج العربي عموماً.</p><p></p><p>ولفت حارب إلى أنه على الرغم من ذلك لن يتردد في إيقاف إنتاج المسلسل في حال قناعته بأن تواتر أجزاء المسلسل سيدفع به إلى إشكاليات عدم التجديد، مضيفاً «كل من تابع ردود أفعالي رغم الهالة الإعلامية التي أحاطت بإنتاج الأجزاء الثلاثة الماضية، يعلم أنني في كل جزء لم أكن متحمساً لإنتاج تاليه، بل إن إحجامي عن التوقيع الآن على عقد ألتزم بموجبه بإنتاج ثلاثة أجزاء أخرى لمصلحة مؤسة دبي للإعلام، ليس سوى التزاما مني بتلك القيمة التي يغيب مع انتفائها الإبداع الحقيقي». وأضاف مبدع «فريج» «مسلسلا (شعبية الكرتون) و(فريج) تحولا إلى علامة إماراتية مسجلة تميز أجواء رمضان، لكن التنوع على الرغم من ذلك يظل مطلوباً بالنسبة للمبدع الحقيقي، لذلك فإنني سعيت للانخراط في أعمال ومشروعات إنتاجية مختلفة خلال الفترة الماضية، منها المشاركة في كتابة أشعار وسيناريو حلقات (فريج)، واخراج حفل افتتاح مصهر الإمارات للألمونيوم، وغيره من الحفلات الرسمية والخاصة المتنوعة، وعرض (فريج فلكلور) بتقنية الإبهار المسرحي 19 مرة في أماكن مختلفة، فضلاً عن خوض تجربة التصوير التلفزيوني بكاميرا واحدة في افتتاح الخليج السينمائي، وإخراج افتتاح (دبي السينمائي) لدورات متتالية، وتصميم شعاره المتجدد».</p><p></p><p></p><p>حارب الذي تواصل مع «الإمارات اليوم» فور توقيعه العقد، أشار إلى أن الأخير يتضمن التزامه بتقديم جزء رابع فقط من المسلسل، مشيراً إلى أنه رفض اقتراحاً بأن يمتد العقد لثلاثة أجزاء أخرى لأسباب تتعلق باعتبارات جماهيرية كما ذكر، مضيفاً «هذا يعني أن فريج سيمتد لسبعة أجزاء كاملة، وشخصياً كمخرج لا أضمن أن يظل الجمهور متقبلاً تيمات فريج طوال هذه الفترة، وقد تكون هناك حاجة فنية للتطوير، لا يمكن استنباطها إلا مع قياس مدى تقبل الجمهور لكل جزء على حدة».</p><p></p><p>لم ينف حارب حقيقة أن أسباباً تتعلق بالتمويل وقفت وراء غياب المسلسل لعامين متتاليين، مضيفاً «غياب الرعاة عن التمويل متأثرين بتبعات الأزمة المالية كان يعني أن الكرة بكامل استدارتها أُلقيت في ملعب التلفزيون الذي لم يكن يتحمل سوى 25٪ فقط سابقاً من الكلفة الإنتاجية، وفي ظل عدم رغبتنا في الإخلال بالشروط التقنية والفنية للمسلسل، كان الخيار هو الاحتجاب عن الظهور مادمنا لا نتوقع أن نلبي توقعات جمهورنا، وعلى الرغم من أن الميزانية الجديدة للعمل أيضاً تقلصت، إلا أننا اجتهدنا لئلا ينعكس ذلك على معايير الجودة، من خلال ضغوط مشروعة مارسناها على بعض الشركات التي نتعامل معها سواء داخل الدولة أو خارجها في ما يتعلق بالخبرات المرتبطة بفنون التحريك وغيرها».</p><p></p><p>وكشف حارب عن أن هناك «ثماني حلقات كاملة قد تم إنتاجها سابقاً قبل أن يتم إرجاء عرض المسلسل على مدار عامين»، نافياً فكرة أن تتسبب تلك الحلقات في انفصام إيقاع العمل، الذي لم يتم الاستقرار على أفكار سائر حلقاته، نظراً لكونه يعمد إلى استثمار كوميديا الموقف إذا جاز التعبير في سيناريوهات الأعمال الكرتونية، مغلفة بطابع اجتماعي، من دون ان يكون هناك ارتباط مباشر بأحداث آنية».</p><p></p><p>وجدد حارب نداءه إلى المشاهدين وجمهور «فريج» بترشيح أفكار بعينها يودون أن يتطرق إليها مسلسلهم، بشرط مراعاة التيمات الأساسية لـ«فريج»، لافتاً إلى أنه يأمل أن تكون الحلقات السبع المتبقية، ملبية بشكل واقعي توقعاتهم، لكنه أكد في الوقت نفسه، التزامه بمعايير الجودة الفنية، وحس المفاجأة، الذي يعتبره أحد أهم عوامل نجاح المسلسل المتعدد الأجزاء، على الرغم من المحافظة على نمطه الأساسي.</p><p></p><p>وقال حارب إن هناك تجديدات كثيرة يتم إدخالها على الجزء الرابع، أهمها الاهتمام الشديد بالأغنية والشعر، والتطرق إلى موضوعات وأفكار جديدة، وإثراء المسلسل بمشاركة شخصيات عامة ومسؤولة في المجتمع، سواء كتلك التي سبق أن شاركت فيه، مثل مدير قناة دبي الفضائية علي الرميثي، والفنان عبدالله بالخير، وخالد حرية وعبدالحميد جمعة، بشخصياتهم الحقيقية، أو آخرين ينضمون للمسلسل مثل الفنانة هدى الخطيب.</p><p></p><p>واستبعد حارب أن يتسبب غياب «فريج» لعامين متتاليين في ضياع فكرة ترقب المسلسل متعدد الأجزاء من أذهان الجمهور، وأوضح «(فريج) ليس مادة للتسلية والضحك، بل هو عمل كرتوني ذو أبعاد اجتماعية ناقدة، ومثل هذه النوعية من الأعمال يبدو من الصعب أن تمحى بسهولة من الذاكرة الجمعية، بل حسب ردود الأفعال فإنني قد لا أكون مبالغاً اذا وضعنا (فريج) في سياق عدد محدود من الأعمال الفنية التي تركت تأثيراً ملحوظاً في الشارع الإماراتي مثل «أشحفان» و«حاير طاير» وغيرهما من الأعمال التي ربما لا تتجاوز كمياً عدد أصابع اليد الواحدة».</p><p></p><p>وفي ما يتعلق باقتصار عدد حلقات المسلسل على 15 حلقة فقط، ما يعتبره البعض إخلالاً بشروط العرض الرمضاني الأمثل الذي يتطلع عبره معدو دوراته البرامجية، لفت حارب إلى الوقت الطويل الذي يستغرقه الانتهاء من حلقة واحدة في مسلسل كرتوني لا يهدف إلى مجرد ملء فراغ البث التلفزيوني، وقال «ظللنا شهوراً مستنفدين ميزانية يرصدها البعض لانتاج مسلسل درامي كامل، من أجل تصوير أغنية مدتها 150 ثانية، في حلقة بعنوان «شمة»، والأمر نفسه تكرر في حلقة متميزة عن الجمال وأصالتها في البيئة البدوية الإماراتية، وهو أمر ربما يتعدى أغراض العرض التلفزيوني الرمضاني، إلى التوثيق والأرشفة والتأصيل لخصوصية مجتمعانا، ولكن بنمط فني يستعين بسحر الكرتون».</p><p></p><p>ولم يقر حارب فكرة أن العمل الكرتوني شهد في السنوات الماضية صعوداً استثنائياً في جماهيريته، وزخماً في الاهتمام به في المقابل من جهة الفضائيات، يمكن ألا يشكل القاعدة للفترة المقبلة، «التحول يتعلق بوجود كم كبير من المسلسلات الكرتونية التي استثمرت تلك النجاحات، وهي ظاهرة يمكن أن تكون إيجابية في ما يتعلق بتحويلها الحراك في تلك الصناعة الذي تعايش معه مسلسلي (فريج) و(شعبية الكرتون)، إلى ما يشبه صناعة حقيقية على الصعيد الخليجي، فهناك أكثر من 10 مسلسلات خليجية ازدحمت بها الشاشة، ما جعل المشاهد يتشتت قليلاً، قبل أن يتمكن من فرز الغث من السمين في مرحلة لاحقة</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="•¦{ آلبُريْمِے دَآرِيْ }¦•, post: 897145, member: 3921"] [COLOR="Red"]حارب طالب الجمهور بتصورات لـ 7 حلقات لم يشرع في إنجازها « فريج » يعود إلى « سما دبي » في رمضان المقبل[/COLOR] [url=http://hh7.net/][img]http://hh7.net/May4/hh7.net_13057887651.jpg[/img][/url] شخصيات «فريج» التي حققت شهرة واسعة. وقّع المخرج الإماراتي محمد سعيد حارب عقداً مع مؤسسة دبي للإعلام، يعود بموجبه المسلسل الكرتوني المحلي «فريج» في جزئه الرابع للعرض خلال شهر رمضان المقبل على شاشة قناة سما دبي، بعد أن تغيب لموسمين متتاليين، مخلفاً علامات استفهام كبرى حول أسباب تغيبه، على الرغم من ظهور حارب على القناة نفسها في برنامج من تقديمه بعنوان «المضيف». [COLOR="red"]تحد مختلف[/COLOR] قال مخرج المسلسل الكرتوني «فريج» محمد سعيد حارب، إن عودة العمل للعرض على شاشة قناة سما دبي في رمضان المقبل، تمثل تحدياً جديداً له على الصعيد الشخصي، بعد أن أثرت فترة الغياب لعامين، في تحول المسلسل إلى مادة درامية مطلوبة جماهيرياً، لتسجل مع «شعبية الكرتون» احدى الماركات المسجلة المرتبطة بخصوصية المادة التلفزيونية للمشاهدين في الإمارات ودول الخليج العربي عموماً. ولفت حارب إلى أنه على الرغم من ذلك لن يتردد في إيقاف إنتاج المسلسل في حال قناعته بأن تواتر أجزاء المسلسل سيدفع به إلى إشكاليات عدم التجديد، مضيفاً «كل من تابع ردود أفعالي رغم الهالة الإعلامية التي أحاطت بإنتاج الأجزاء الثلاثة الماضية، يعلم أنني في كل جزء لم أكن متحمساً لإنتاج تاليه، بل إن إحجامي عن التوقيع الآن على عقد ألتزم بموجبه بإنتاج ثلاثة أجزاء أخرى لمصلحة مؤسة دبي للإعلام، ليس سوى التزاما مني بتلك القيمة التي يغيب مع انتفائها الإبداع الحقيقي». وأضاف مبدع «فريج» «مسلسلا (شعبية الكرتون) و(فريج) تحولا إلى علامة إماراتية مسجلة تميز أجواء رمضان، لكن التنوع على الرغم من ذلك يظل مطلوباً بالنسبة للمبدع الحقيقي، لذلك فإنني سعيت للانخراط في أعمال ومشروعات إنتاجية مختلفة خلال الفترة الماضية، منها المشاركة في كتابة أشعار وسيناريو حلقات (فريج)، واخراج حفل افتتاح مصهر الإمارات للألمونيوم، وغيره من الحفلات الرسمية والخاصة المتنوعة، وعرض (فريج فلكلور) بتقنية الإبهار المسرحي 19 مرة في أماكن مختلفة، فضلاً عن خوض تجربة التصوير التلفزيوني بكاميرا واحدة في افتتاح الخليج السينمائي، وإخراج افتتاح (دبي السينمائي) لدورات متتالية، وتصميم شعاره المتجدد». حارب الذي تواصل مع «الإمارات اليوم» فور توقيعه العقد، أشار إلى أن الأخير يتضمن التزامه بتقديم جزء رابع فقط من المسلسل، مشيراً إلى أنه رفض اقتراحاً بأن يمتد العقد لثلاثة أجزاء أخرى لأسباب تتعلق باعتبارات جماهيرية كما ذكر، مضيفاً «هذا يعني أن فريج سيمتد لسبعة أجزاء كاملة، وشخصياً كمخرج لا أضمن أن يظل الجمهور متقبلاً تيمات فريج طوال هذه الفترة، وقد تكون هناك حاجة فنية للتطوير، لا يمكن استنباطها إلا مع قياس مدى تقبل الجمهور لكل جزء على حدة». لم ينف حارب حقيقة أن أسباباً تتعلق بالتمويل وقفت وراء غياب المسلسل لعامين متتاليين، مضيفاً «غياب الرعاة عن التمويل متأثرين بتبعات الأزمة المالية كان يعني أن الكرة بكامل استدارتها أُلقيت في ملعب التلفزيون الذي لم يكن يتحمل سوى 25٪ فقط سابقاً من الكلفة الإنتاجية، وفي ظل عدم رغبتنا في الإخلال بالشروط التقنية والفنية للمسلسل، كان الخيار هو الاحتجاب عن الظهور مادمنا لا نتوقع أن نلبي توقعات جمهورنا، وعلى الرغم من أن الميزانية الجديدة للعمل أيضاً تقلصت، إلا أننا اجتهدنا لئلا ينعكس ذلك على معايير الجودة، من خلال ضغوط مشروعة مارسناها على بعض الشركات التي نتعامل معها سواء داخل الدولة أو خارجها في ما يتعلق بالخبرات المرتبطة بفنون التحريك وغيرها». وكشف حارب عن أن هناك «ثماني حلقات كاملة قد تم إنتاجها سابقاً قبل أن يتم إرجاء عرض المسلسل على مدار عامين»، نافياً فكرة أن تتسبب تلك الحلقات في انفصام إيقاع العمل، الذي لم يتم الاستقرار على أفكار سائر حلقاته، نظراً لكونه يعمد إلى استثمار كوميديا الموقف إذا جاز التعبير في سيناريوهات الأعمال الكرتونية، مغلفة بطابع اجتماعي، من دون ان يكون هناك ارتباط مباشر بأحداث آنية». وجدد حارب نداءه إلى المشاهدين وجمهور «فريج» بترشيح أفكار بعينها يودون أن يتطرق إليها مسلسلهم، بشرط مراعاة التيمات الأساسية لـ«فريج»، لافتاً إلى أنه يأمل أن تكون الحلقات السبع المتبقية، ملبية بشكل واقعي توقعاتهم، لكنه أكد في الوقت نفسه، التزامه بمعايير الجودة الفنية، وحس المفاجأة، الذي يعتبره أحد أهم عوامل نجاح المسلسل المتعدد الأجزاء، على الرغم من المحافظة على نمطه الأساسي. وقال حارب إن هناك تجديدات كثيرة يتم إدخالها على الجزء الرابع، أهمها الاهتمام الشديد بالأغنية والشعر، والتطرق إلى موضوعات وأفكار جديدة، وإثراء المسلسل بمشاركة شخصيات عامة ومسؤولة في المجتمع، سواء كتلك التي سبق أن شاركت فيه، مثل مدير قناة دبي الفضائية علي الرميثي، والفنان عبدالله بالخير، وخالد حرية وعبدالحميد جمعة، بشخصياتهم الحقيقية، أو آخرين ينضمون للمسلسل مثل الفنانة هدى الخطيب. واستبعد حارب أن يتسبب غياب «فريج» لعامين متتاليين في ضياع فكرة ترقب المسلسل متعدد الأجزاء من أذهان الجمهور، وأوضح «(فريج) ليس مادة للتسلية والضحك، بل هو عمل كرتوني ذو أبعاد اجتماعية ناقدة، ومثل هذه النوعية من الأعمال يبدو من الصعب أن تمحى بسهولة من الذاكرة الجمعية، بل حسب ردود الأفعال فإنني قد لا أكون مبالغاً اذا وضعنا (فريج) في سياق عدد محدود من الأعمال الفنية التي تركت تأثيراً ملحوظاً في الشارع الإماراتي مثل «أشحفان» و«حاير طاير» وغيرهما من الأعمال التي ربما لا تتجاوز كمياً عدد أصابع اليد الواحدة». وفي ما يتعلق باقتصار عدد حلقات المسلسل على 15 حلقة فقط، ما يعتبره البعض إخلالاً بشروط العرض الرمضاني الأمثل الذي يتطلع عبره معدو دوراته البرامجية، لفت حارب إلى الوقت الطويل الذي يستغرقه الانتهاء من حلقة واحدة في مسلسل كرتوني لا يهدف إلى مجرد ملء فراغ البث التلفزيوني، وقال «ظللنا شهوراً مستنفدين ميزانية يرصدها البعض لانتاج مسلسل درامي كامل، من أجل تصوير أغنية مدتها 150 ثانية، في حلقة بعنوان «شمة»، والأمر نفسه تكرر في حلقة متميزة عن الجمال وأصالتها في البيئة البدوية الإماراتية، وهو أمر ربما يتعدى أغراض العرض التلفزيوني الرمضاني، إلى التوثيق والأرشفة والتأصيل لخصوصية مجتمعانا، ولكن بنمط فني يستعين بسحر الكرتون». ولم يقر حارب فكرة أن العمل الكرتوني شهد في السنوات الماضية صعوداً استثنائياً في جماهيريته، وزخماً في الاهتمام به في المقابل من جهة الفضائيات، يمكن ألا يشكل القاعدة للفترة المقبلة، «التحول يتعلق بوجود كم كبير من المسلسلات الكرتونية التي استثمرت تلك النجاحات، وهي ظاهرة يمكن أن تكون إيجابية في ما يتعلق بتحويلها الحراك في تلك الصناعة الذي تعايش معه مسلسلي (فريج) و(شعبية الكرتون)، إلى ما يشبه صناعة حقيقية على الصعيد الخليجي، فهناك أكثر من 10 مسلسلات خليجية ازدحمت بها الشاشة، ما جعل المشاهد يتشتت قليلاً، قبل أن يتمكن من فرز الغث من السمين في مرحلة لاحقة [/QUOTE]
الإسم
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
.| البُرِيِمِي العَـامِـهْ|.
مركز البُريمِي للأخبَار المَحَلية و العَالميةّ
« فريج » يعود إلى « سما دبي » في رمضان المقبل
أعلى