فجر الغلا
موقوف
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اسعد الله اوقاتكم
ما أكثر ما نقرأ ونسمع عن المهنيه وضرورة التحلي
بها قلباً وقالباً في حياتنا العلمية والعملية. وتعتبر
المعيار الاساسي عند تقييم الافراد والمؤسسات
حتى اصبح الاتصاف بالمهنيه هو الهدف الاسمى
للكثيرين
وعند عدم استطاعة فصل العمل عن المشاعر والاحاسيس
ورؤية بعض الاعمال الناقصه والخاطئه نُصنف ضمن دائرة
عدم المهنيه
مشاهد تُعرف المهنيه..
المشهد الاول
موظف كفوء ذو مهنيه عاليه لم يأخذ اجازه منذ سنوات يقرر فجأه اخذ عائلته في اجازه وذهبت العائله لقضاء الاجازه في الخارج ولكم ان تتخيلو متعة هذا الكفؤء بالرد على مكالمات العمل بدل الاسترخاء والاستمتاع مع عائلته والرجوع بعد ايام الى بلده (لضروره عمليه)!
هل هذا النجاح الذي نسعى إليه؟؟
المشهد الثاني
قدوم احدى الاخوات الى احدى الامسيات لألقاء محاضره جماعية والمشاركه بقصة نجاحها وكيف استطاعت أن تثبت قدراتها وأن تتبوأ مركزاً ومنصباً متقدماً في جهة عملها. وذكرت (بفخر) أنها تعمل حالياً بجد كبير مما يجعلها في كثير من الأحيان لا تغادر العمل قبل ساعات متأخرة من الليل!!
هل نهنئها ام نعزيها فيما صارت أليه؟؟
المشهد الثالث
الموظف المهم صاحب المنصب العالي في الشركة المرموقة والذي أصبح بعد سنوات مهنية طويلة يستلم آلاف الريالات شهرياً لا تتجاوز في كثير من الأحيان حسابه البنكي. فمن أين له الوقت بالاستمتاع بالمال وطوال وقته في العمل وللعمل وإلى العمل.!!
(يضيّعون صحتهم ليجمعوا المال، ثم يصرفون المال ليستعيدوا الصحة)
نقاط للنقاش
ايجابية المهنيه؟؟!
وخداع المهنيه ؟؟!
الموازنه بين المهنيه وجوانب الحياه؟؟
ما رأيكـ بـ الدراسه التاليه وارتباطها بالمهنيه
اقتباس:
من اكبر اسباب الطلاق والتفكك الآسري
في الخليج العربي العولمه والحداثه
وتحصيل لقمة العيش
والمجال مفتوح لطرح المزيد من النقاط من جهتكم
ملاحظه: دعوه النقاش هنا لمناقشة اثار المهنيه وليست دعوه للكسالى للتذمر
وجهات نظركم تهمني
احترامي
اسعد الله اوقاتكم
ما أكثر ما نقرأ ونسمع عن المهنيه وضرورة التحلي
بها قلباً وقالباً في حياتنا العلمية والعملية. وتعتبر
المعيار الاساسي عند تقييم الافراد والمؤسسات
حتى اصبح الاتصاف بالمهنيه هو الهدف الاسمى
للكثيرين
وعند عدم استطاعة فصل العمل عن المشاعر والاحاسيس
ورؤية بعض الاعمال الناقصه والخاطئه نُصنف ضمن دائرة
عدم المهنيه
مشاهد تُعرف المهنيه..
المشهد الاول
موظف كفوء ذو مهنيه عاليه لم يأخذ اجازه منذ سنوات يقرر فجأه اخذ عائلته في اجازه وذهبت العائله لقضاء الاجازه في الخارج ولكم ان تتخيلو متعة هذا الكفؤء بالرد على مكالمات العمل بدل الاسترخاء والاستمتاع مع عائلته والرجوع بعد ايام الى بلده (لضروره عمليه)!
هل هذا النجاح الذي نسعى إليه؟؟
المشهد الثاني
قدوم احدى الاخوات الى احدى الامسيات لألقاء محاضره جماعية والمشاركه بقصة نجاحها وكيف استطاعت أن تثبت قدراتها وأن تتبوأ مركزاً ومنصباً متقدماً في جهة عملها. وذكرت (بفخر) أنها تعمل حالياً بجد كبير مما يجعلها في كثير من الأحيان لا تغادر العمل قبل ساعات متأخرة من الليل!!
هل نهنئها ام نعزيها فيما صارت أليه؟؟
المشهد الثالث
الموظف المهم صاحب المنصب العالي في الشركة المرموقة والذي أصبح بعد سنوات مهنية طويلة يستلم آلاف الريالات شهرياً لا تتجاوز في كثير من الأحيان حسابه البنكي. فمن أين له الوقت بالاستمتاع بالمال وطوال وقته في العمل وللعمل وإلى العمل.!!
(يضيّعون صحتهم ليجمعوا المال، ثم يصرفون المال ليستعيدوا الصحة)
نقاط للنقاش
ايجابية المهنيه؟؟!
وخداع المهنيه ؟؟!
الموازنه بين المهنيه وجوانب الحياه؟؟
ما رأيكـ بـ الدراسه التاليه وارتباطها بالمهنيه
اقتباس:
من اكبر اسباب الطلاق والتفكك الآسري
في الخليج العربي العولمه والحداثه
وتحصيل لقمة العيش
والمجال مفتوح لطرح المزيد من النقاط من جهتكم
ملاحظه: دعوه النقاش هنا لمناقشة اثار المهنيه وليست دعوه للكسالى للتذمر
وجهات نظركم تهمني
احترامي