جعلاني ولي الفخر
✗ ┋ جًعًلٌأَنٌيِ وَلِيَ أُلّفّخِرَ أُلٌمًسًرًۇۈۉرً
الطيران العماني يعيد تشغيل خط مسقط ـ زنجبار
بدأ الطيران العماني الناقل الوطني للسلطنة اعتبارا من أمس 16 من مايو الجاري إعادة تشغيل خدماته الجوية على خط مسقط ـ زنجبار. وذلك بمعدل 3 مرات في الأسبوع بدون توقف أيام الاثنين والثلاثاء والسبت وتعتبر زنجبار هي الوجهة الثالثة في أفريقيا والثانية في تنزانيا.
ومن المتوقع أن يؤدي تشغيل الرحلات الجوية للطيران العماني بين مسقط وزنجبار إلى تحقيق المزيد من الدعم للعلاقات التجارية بين البلدين الصديقين وأيضا زيادة الفرص السياحية للزوار من أوروبا وشبه القارة الهندية إضافة الى محطات الطيران العماني الاخرى ممن يرغبون في استكشاف والاستمتاع بهذه الوجهة الفريدة.
جدير بالذكر بأن زنجبار كانت في يوم الأيام من أهم مراكز صناعة السفن الشراعية في منطقة شرق أفريقيا، فإن زنجبار الآن تعد من مراكز الصيد التي تعج بالحركة والنشاط كما أنها تتمتع بسحر الريف فضلا عن كونها مصدر بهجة وسعادة لعشاق الرياضات المائية وهواة المعالم الثقافية ومحبي المواقع الطبيعية وقطعت السياحة في زنجبار شوطا طويلا منذ أن حلت محل الفن القديم لبناء السفن الشراعية التقليدية، إلا أنها لا تزال تعبق برائحة الأيام الخوالي وتزخر بالمعالم التراثية الفريدة.
بدأ الطيران العماني الناقل الوطني للسلطنة اعتبارا من أمس 16 من مايو الجاري إعادة تشغيل خدماته الجوية على خط مسقط ـ زنجبار. وذلك بمعدل 3 مرات في الأسبوع بدون توقف أيام الاثنين والثلاثاء والسبت وتعتبر زنجبار هي الوجهة الثالثة في أفريقيا والثانية في تنزانيا.
ومن المتوقع أن يؤدي تشغيل الرحلات الجوية للطيران العماني بين مسقط وزنجبار إلى تحقيق المزيد من الدعم للعلاقات التجارية بين البلدين الصديقين وأيضا زيادة الفرص السياحية للزوار من أوروبا وشبه القارة الهندية إضافة الى محطات الطيران العماني الاخرى ممن يرغبون في استكشاف والاستمتاع بهذه الوجهة الفريدة.
جدير بالذكر بأن زنجبار كانت في يوم الأيام من أهم مراكز صناعة السفن الشراعية في منطقة شرق أفريقيا، فإن زنجبار الآن تعد من مراكز الصيد التي تعج بالحركة والنشاط كما أنها تتمتع بسحر الريف فضلا عن كونها مصدر بهجة وسعادة لعشاق الرياضات المائية وهواة المعالم الثقافية ومحبي المواقع الطبيعية وقطعت السياحة في زنجبار شوطا طويلا منذ أن حلت محل الفن القديم لبناء السفن الشراعية التقليدية، إلا أنها لا تزال تعبق برائحة الأيام الخوالي وتزخر بالمعالم التراثية الفريدة.