الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر نشاط
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
.| البُرِيِمِي العَـامِـهْ|.
,, البُريمِي لِـ/ الهَمسَات الإسلَامية ,,
السلفية هي اتباع منهج النبي وأصحابه، ...
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="ابن تيمية" data-source="post: 894588" data-attributes="member: 7259"><p><span style="font-family: 'Times New Roman'"><span style="font-size: 22px"><span style="color: Black">باركَ اللهُ فيكَ أخي الفاضل راعي الرباعه وسدد خطاكَ وجعل الجنة مثوانا ومثواكَ.</span></span></span></p><p><span style="font-family: 'Times New Roman'"><span style="font-size: 22px"><span style="color: Black"></span></span></span></p><p><span style="font-family: 'Times New Roman'"><span style="font-size: 22px"><span style="color: Black">كلام الشيخ ليس فيه تعارض:</span></span></span></p><p><span style="font-family: 'Times New Roman'"><span style="font-size: 22px"><span style="color: Black">فقد قال: ولست أقول إنّ كل عالم معصوم؛ بل كل إنسان معرّض للخطأ، وأنت إذا رأيت من عالم خطأ فيما تعتقده، فاتصل به وتفاهم معه، فإن تبيّن لك أن الحق معه وجب عليك اتباعه، وإن لم يتبين لك ولكن وجدتَ لقوله مساغاً وجب عليك الكف عنه، وإن لم تجد لقوله مساغاً فحذر من قوله لأن الإقرار على الخطأ لا يجوز، لكن لا تجرحه وهو عالم معروف مثلاً بحسن النية. <span style="color: Blue">فهذا من فقه الشيخ رحمه الله فالجرح لا يكون في مسائل إجتهاديه قد يختلف فيها العلماء.</span></span></span></span></p><p><span style="font-family: 'Times New Roman'"><span style="font-size: 22px"><span style="color: Black"><span style="color: blue">ثم إن الشيخ رحمه الله قال:</span> وأما إذا تبين الخطأ ولكنه أصر انتصاراً لقوله وجب عليك أن تبين الخطأ وتنفر منه. <span style="color: blue">وهذا أيضا من فقهه، لإنه في هذه الحالة بعد تبيان الخطأ له وأصر عليه فهذا من المكابرة والعدول عن إتباع الحق. فوجب تبيين حاله.</span></span></span></span></p><p><span style="font-family: 'Times New Roman'"><span style="font-size: 22px"><span style="color: Black"></span></span></span></p><p><span style="font-family: 'Times New Roman'"><span style="font-size: 22px"><span style="color: Black"><span style="color: blue">وليُعلَم أن كلام الشيخ رحمه الله لا يقصد به عدم التحذير من أهل البدع والأهواء سواءا كانوا علماء أو دعاة أو غيرهم.</span></span></span></span></p><p><span style="font-family: 'Times New Roman'"><span style="font-size: 22px"><span style="color: Black"></span></span></span></p><p><span style="font-family: 'Times New Roman'"><span style="font-size: 22px"><span style="color: Black"><span style="color: blue">فقد سئل الشيخ رحمه الله سؤلا ما نصه :</span></span></span></span></p><p><span style="font-family: 'Times New Roman'"><span style="font-size: 22px"><span style="color: Black"><span style="color: blue">فضيلة الشيخ : رجل وقع في بدع متنوعة في كتبه وأقواله ، فهل يشترط لتسمية هذا الرجل أو غيره من الناس مبتدعا أن تقام عليه الحجة؟</span></span></span></span></p><p><span style="font-family: 'Times New Roman'"><span style="font-size: 22px"><span style="color: Black"><span style="color: blue">الجواب إن كان هذا الرجل موجودا والناس يأخذون منه، وهو داعية فلا بد من ذكر اسمه، وإلا فلا حاجة لذكر اسمه بل نكتفي بذكر القول الذي ضل فيه ونبين أنه ضلال ، وكما قلت قبل قليل : إن التعميم أحسن من التعيين أما إذا سمعت أنه موجود ، وترى الناس يذهبون اليه ويأخذون منه بدعه فهنا نقول : تعيينه متعين. وكذلك لو كان له كتب تشتمل على البدع فالواجب التحذير من بدعه.</span></span></span></span></p><p><span style="font-family: 'Times New Roman'"><span style="font-size: 22px"><span style="color: Black"><span style="color: blue"></span></span></span></span></p><p><span style="font-family: 'Times New Roman'"><span style="font-size: 22px"><span style="color: Black"><span style="color: blue">[سؤال رقم 1536 من اللقاءات الباب المفتوح]</span></span></span></span></p><p><span style="font-family: 'Times New Roman'"><span style="font-size: 22px"><span style="color: Black"></span></span></span></p><p><span style="font-family: 'Times New Roman'"><span style="font-size: 22px"><span style="color: Black"><span style="color: blue">ووجه سؤال آخر للشيخ رحمه الله:</span></span></span></span></p><p><span style="font-family: 'Times New Roman'"><span style="font-size: 22px"><span style="color: Black"><span style="color: blue">السؤال: الكلام في أهل البدع, مثل أن يقال مثلاً: أنهم يؤولون الآيات والأحاديث, ويقولون: يفعلون كذا وكذا.. أيعتبر هذا غيبة إذا كان بين الطلبة؟</span></span></span></span></p><p><span style="font-family: 'Times New Roman'"><span style="font-size: 22px"><span style="color: Black"><span style="color: blue">الجواب: الكلام في أهل البدع ومن عندهم أفكار غير سليمةأو منهج غير مستقيم،هذا من النصيحة وليس من الغيبة, بل هو من النصيحة لله ولكتابه ولرسوله وللمسلمين, فإذا رأينا أحداً مبتدعاً ينشر بدعته, فعلينا أن نبين أنه مبتدع حتى يسلم الناس من شره, وإذا رأينا شخصاً عنده أفكار تخالف ما كان عليه السلف فعلينا أن نبين ذلك حتى لا يغتر الناس به, وإذا رأينا إنساناً له منهج معين عواقبه سيئة علينا أن نبين ذلك حتى يسلم الناس من شره, وهذا من باب النصيحة لله ولكتابه ورسوله ولأئمة والمسلمين وعامتهم. وسواء كان الكلام في أهل البدع فيما بين الطلبة أو في المجالس الأخرى فليس بغيبة, وما دمنا نخشى من انتشار هذه البدعة أو هذا الفكر أو هذا المنهج المخالف لمنهج السلف يجب علينا أن نبين حتى لا يغتر الناس بذلك.</span></span></span></span></p><p><span style="font-family: 'Times New Roman'"><span style="font-size: 22px"><span style="color: Black"><span style="color: blue">انتهى كلامه رحمه الله.</span></span></span></span></p><p><span style="font-family: 'Times New Roman'"><span style="font-size: 22px"><span style="color: Black"></span></span></span></p><p><span style="font-family: 'Times New Roman'"><span style="font-size: 22px"><span style="color: Black"><span style="color: blue">إضافة:</span></span></span></span></p><p><span style="font-family: 'Times New Roman'"><span style="font-size: 22px"><span style="color: Black"><span style="color: blue">قال شيخ الاسلام ابن تيمية كما في مجموع الفتاوى ( 28 / 231) : (حتى قيل لأحمد بن حنبل رحمه الله تعالى : الرجل يصوم ويصلي ويعتكف أحب اليك أو يتكلم في أهل البدع , فقال : اذا قام وصلى واعتكف , فانما هو لنفسه , واذا تكلم في أهل البدع فانما هو للمسلمين , هذا أفضل).</span></span></span></span></p><p><span style="font-family: 'Times New Roman'"><span style="font-size: 22px"><span style="color: Black"></span></span></span></p><p><span style="font-family: 'Times New Roman'"><span style="font-size: 22px"><span style="color: Black"></span></span></span></p><p><span style="font-family: 'Times New Roman'"><span style="font-size: 22px"><span style="color: Black"></span></span></span></p><p><span style="font-family: 'Times New Roman'"><span style="font-size: 22px"><span style="color: Black"><span style="color: blue">دمتم في حفظ الله ورعايته. </span> </span></span></span></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="ابن تيمية, post: 894588, member: 7259"] [FONT="Times New Roman"][SIZE="6"][COLOR="Black"]باركَ اللهُ فيكَ أخي الفاضل راعي الرباعه وسدد خطاكَ وجعل الجنة مثوانا ومثواكَ. كلام الشيخ ليس فيه تعارض: فقد قال: ولست أقول إنّ كل عالم معصوم؛ بل كل إنسان معرّض للخطأ، وأنت إذا رأيت من عالم خطأ فيما تعتقده، فاتصل به وتفاهم معه، فإن تبيّن لك أن الحق معه وجب عليك اتباعه، وإن لم يتبين لك ولكن وجدتَ لقوله مساغاً وجب عليك الكف عنه، وإن لم تجد لقوله مساغاً فحذر من قوله لأن الإقرار على الخطأ لا يجوز، لكن لا تجرحه وهو عالم معروف مثلاً بحسن النية. [COLOR="Blue"]فهذا من فقه الشيخ رحمه الله فالجرح لا يكون في مسائل إجتهاديه قد يختلف فيها العلماء.[/COLOR] [COLOR="blue"]ثم إن الشيخ رحمه الله قال:[/COLOR] وأما إذا تبين الخطأ ولكنه أصر انتصاراً لقوله وجب عليك أن تبين الخطأ وتنفر منه. [COLOR="blue"]وهذا أيضا من فقهه، لإنه في هذه الحالة بعد تبيان الخطأ له وأصر عليه فهذا من المكابرة والعدول عن إتباع الحق. فوجب تبيين حاله.[/COLOR] [COLOR="blue"]وليُعلَم أن كلام الشيخ رحمه الله لا يقصد به عدم التحذير من أهل البدع والأهواء سواءا كانوا علماء أو دعاة أو غيرهم.[/COLOR] [COLOR="blue"]فقد سئل الشيخ رحمه الله سؤلا ما نصه : فضيلة الشيخ : رجل وقع في بدع متنوعة في كتبه وأقواله ، فهل يشترط لتسمية هذا الرجل أو غيره من الناس مبتدعا أن تقام عليه الحجة؟ الجواب إن كان هذا الرجل موجودا والناس يأخذون منه، وهو داعية فلا بد من ذكر اسمه، وإلا فلا حاجة لذكر اسمه بل نكتفي بذكر القول الذي ضل فيه ونبين أنه ضلال ، وكما قلت قبل قليل : إن التعميم أحسن من التعيين أما إذا سمعت أنه موجود ، وترى الناس يذهبون اليه ويأخذون منه بدعه فهنا نقول : تعيينه متعين. وكذلك لو كان له كتب تشتمل على البدع فالواجب التحذير من بدعه. [سؤال رقم 1536 من اللقاءات الباب المفتوح][/COLOR] [COLOR="blue"]ووجه سؤال آخر للشيخ رحمه الله: السؤال: الكلام في أهل البدع, مثل أن يقال مثلاً: أنهم يؤولون الآيات والأحاديث, ويقولون: يفعلون كذا وكذا.. أيعتبر هذا غيبة إذا كان بين الطلبة؟ الجواب: الكلام في أهل البدع ومن عندهم أفكار غير سليمةأو منهج غير مستقيم،هذا من النصيحة وليس من الغيبة, بل هو من النصيحة لله ولكتابه ولرسوله وللمسلمين, فإذا رأينا أحداً مبتدعاً ينشر بدعته, فعلينا أن نبين أنه مبتدع حتى يسلم الناس من شره, وإذا رأينا شخصاً عنده أفكار تخالف ما كان عليه السلف فعلينا أن نبين ذلك حتى لا يغتر الناس به, وإذا رأينا إنساناً له منهج معين عواقبه سيئة علينا أن نبين ذلك حتى يسلم الناس من شره, وهذا من باب النصيحة لله ولكتابه ورسوله ولأئمة والمسلمين وعامتهم. وسواء كان الكلام في أهل البدع فيما بين الطلبة أو في المجالس الأخرى فليس بغيبة, وما دمنا نخشى من انتشار هذه البدعة أو هذا الفكر أو هذا المنهج المخالف لمنهج السلف يجب علينا أن نبين حتى لا يغتر الناس بذلك. انتهى كلامه رحمه الله.[/COLOR] [COLOR="blue"]إضافة: قال شيخ الاسلام ابن تيمية كما في مجموع الفتاوى ( 28 / 231) : (حتى قيل لأحمد بن حنبل رحمه الله تعالى : الرجل يصوم ويصلي ويعتكف أحب اليك أو يتكلم في أهل البدع , فقال : اذا قام وصلى واعتكف , فانما هو لنفسه , واذا تكلم في أهل البدع فانما هو للمسلمين , هذا أفضل).[/COLOR] [COLOR="blue"]دمتم في حفظ الله ورعايته. [/COLOR] [/COLOR][/SIZE][/FONT] [/QUOTE]
الإسم
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
.| البُرِيِمِي العَـامِـهْ|.
,, البُريمِي لِـ/ الهَمسَات الإسلَامية ,,
السلفية هي اتباع منهج النبي وأصحابه، ...
أعلى