Ღ
ღ أ”أ£أ¦أژ ღ
زائر
تعادل البرازيل والأرجنتين سلباً
20/06/2008 بيونس ايرس ـــ بيلو هوريزونتي ــ د. ب. أ ــ تعادلت البرازيل مع ضيفتها الارجنتين سلباً مساء أمس الأول على استاد «مينييراو» بمدينة بيلو هوريزونتي البرازيلية، ضمن تصفيات اميركا الجنوبية المؤهلة لبطولة كأس العالم لكرة القدم لعام 2010 بجنوب افريقيا.
وفي مباريات اخرىجرت ضمن المنافسات نفسها، استغلت بوليفيا الارتفاع الشاهق لملعبها عن سطح البحر في مدينة لاباز للتغلب على باراغواي 4 ــ 2 وتبتعد عن قاع جدول ترتيب الفرق بتصفيات أميركا الجنوبية، فيما تعادلت الاكوادور سلبياً مع كولومبيا في كيتو.
وتنفرد باراغواي بصدارة جدول ترتيب فرق أميركا الجنوبية بتصفيات كأس العالم القارية منذ البداية وقد نجحت في الاحتفاظ بمكانها الثمين، برغم الهزيمة من منافستها المتواضعة بوليفيا.
وجمعت باراغواي 13 نقطة من ست مباريات خلال مشوارها بتصفيات كأس العالم، حتى الآن بفارق نقطتين أمام الارجنتين صاحبة المركز الثاني في التصفيات وثلاث نقاط أمام كولومبيا الثالثة، بينما تحتل البرازيل المركز الرابع برصيد تسع نقاط.
وفي اللقاء الكلاسيكي وهو الأول بين الخصمين العتيدين المنتخبين البرازيلي والارجنتيني الذي ينتهي بالتعادل السلبي، بينهما منذ عشرين عاما، سنحت للمنتخب الارجنتيني فرص اكثر لتحقيق الفوز، الا ان ليونيل ميسي وخوليو كروز لم يتمكنا من استغلالها على النحو الأمثل.
ولم يقدم الفريقان كرة جيدة خلال شوط المباراة الأول، وان كانت البرازيل قد تفوقت قليلاً قرب نهاية هذا الشوط بفضل اجتهادها.
وكان شوط المباراة الثاني أكثر حرارة، حيث نجحت الارجنتين في تطويع خط وسطها لخدمة ميسي في الأمام، وبالفعل أرهق ميسي الدفاع البرازيلي طوال الشوط الثاني، ولكنه مع ذلك فشل في ترجمة مجهوده إلى أهداف.
وبرغم ان البرازيل لم تبد فاترة الاداء، كما كانت يوم الاحد الماضي عندما خسرت صفر ــ 2 من باراغواي، فإنها مع ذلك افتقدت الدقة والابداع اللذين طالما ميزا اداءها. وقال كارلوس دونغا مدرب البرازيل في مؤتمر صحفي عقب المباراة: «كان الفريق بأكمله يجري ويدافع كما اننا لم نخسر الكرات العالية، وسنحت لنا العديد من الفرص، وكذلك الأمر بالنسبة لهم».
وفي مباريات اخرىجرت ضمن المنافسات نفسها، استغلت بوليفيا الارتفاع الشاهق لملعبها عن سطح البحر في مدينة لاباز للتغلب على باراغواي 4 ــ 2 وتبتعد عن قاع جدول ترتيب الفرق بتصفيات أميركا الجنوبية، فيما تعادلت الاكوادور سلبياً مع كولومبيا في كيتو.
وتنفرد باراغواي بصدارة جدول ترتيب فرق أميركا الجنوبية بتصفيات كأس العالم القارية منذ البداية وقد نجحت في الاحتفاظ بمكانها الثمين، برغم الهزيمة من منافستها المتواضعة بوليفيا.
وجمعت باراغواي 13 نقطة من ست مباريات خلال مشوارها بتصفيات كأس العالم، حتى الآن بفارق نقطتين أمام الارجنتين صاحبة المركز الثاني في التصفيات وثلاث نقاط أمام كولومبيا الثالثة، بينما تحتل البرازيل المركز الرابع برصيد تسع نقاط.
وفي اللقاء الكلاسيكي وهو الأول بين الخصمين العتيدين المنتخبين البرازيلي والارجنتيني الذي ينتهي بالتعادل السلبي، بينهما منذ عشرين عاما، سنحت للمنتخب الارجنتيني فرص اكثر لتحقيق الفوز، الا ان ليونيل ميسي وخوليو كروز لم يتمكنا من استغلالها على النحو الأمثل.
ولم يقدم الفريقان كرة جيدة خلال شوط المباراة الأول، وان كانت البرازيل قد تفوقت قليلاً قرب نهاية هذا الشوط بفضل اجتهادها.
وكان شوط المباراة الثاني أكثر حرارة، حيث نجحت الارجنتين في تطويع خط وسطها لخدمة ميسي في الأمام، وبالفعل أرهق ميسي الدفاع البرازيلي طوال الشوط الثاني، ولكنه مع ذلك فشل في ترجمة مجهوده إلى أهداف.
وبرغم ان البرازيل لم تبد فاترة الاداء، كما كانت يوم الاحد الماضي عندما خسرت صفر ــ 2 من باراغواي، فإنها مع ذلك افتقدت الدقة والابداع اللذين طالما ميزا اداءها. وقال كارلوس دونغا مدرب البرازيل في مؤتمر صحفي عقب المباراة: «كان الفريق بأكمله يجري ويدافع كما اننا لم نخسر الكرات العالية، وسنحت لنا العديد من الفرص، وكذلك الأمر بالنسبة لهم».
مـــــــنـــــــقـــــــول